أب يُلقي رضيعته من الطابق السادس.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
في حادثة غريبة، أقبل أب صيني على إلقاء طفلته الرضيعة من نافذة شقته بالطابق السادس عن طريق الخطأ خلال شجاره مع زوجته، ما أدى لوفاتها في الحال.
بدأت الواقعة، وفق صحيفة "جنوب الصين" حينما تركت الزوجة "هوانغ"، ابنتها الباكية مع والدها "تشاو"، حتى تتفرغ لأداء بعض الأعمال المنزلية، إلا أنه انشغل عن الطفلة متجاهلاً صراخها، ما دفع الأم لتوبيخه.وبينما بدأ الزوجان في الجدال، حمل تشاو الطفلة بين ذراعيه واقترب من نافذة شقتهما في الطابق السادس، محاولاً تهدئتها بدفعها ذهاباً وإياباً، إلا أنها انزلقت من يده وسقطت من النافذة، وهو في حالة سُكر وينشغل بالشجار.
توفيت الطفلة، جراء إصابة دماغية شديدة وصدمة ناتجة عن تلف العديد من الأعضاء، ولم تجد محاولات إنقاذها نفعاً. أبلغت المستشفى الشرطة واتهمت الأم، الوالد تشاو بإلقاء الطفلة من النافذة، ليقبضوا عليه في الحال.
وجه المدعي العام في البداية تهمة القتل إلى تشاو، إلا أنه أصر على أن الأمر كان مجرد حادث.
حُكم على الرجل بالسجن لمدة أربع سنوات بتهمة القتل غير العمد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الصين حول العالم
إقرأ أيضاً:
لازاريني: إلغاء عمل “أونروا” في غزة بهدف لتجريد الفلسطينيين من حقهم بالعودة
#سواليف
قال مفوض عام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل #اللاجئين_الفلسطينيين (أونروا)، فيليب #لازاريني، الجمعة، إن “هدف #إسرائيل من إلغاء عمل الوكالة هو تجريد الفلسطينيين من حقهم بالعودة”.
وأضاف لازاريني في مقابلة مع شبكة /سي إن إن/ الأميركية، أن “السبب الحقيقي وراء إلغاء عمل الوكالة لم يكن مزاعم (إسرائيل) بأن موظفي الوكالة ساهموا بـ(طوفان الأقصى)، بل تجريد اللاجئين الفلسطينيين من حقهم في العودة”.
ويواصل جيش #الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
مقالات ذات صلة عائلات فلسطينية تعتصم في دمشق للمطالبة بالكشف عن مصير أبنائها المعتقلين 2024/12/13وخلّف العدوان أكثر من 151 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)