محلل سياسي: تركيا وإسرائيل هما السبب في إسقاط بشار الأسد
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
قال أحمد رفعت، المحلل السياسي، إن سوريا تمر بمحنة شديدة جدًا، مشيرًا إلى أن قلب العروبة النابض خلال هذه الفترة يمر بأزمة غير مسبوقة على كافة المستويات.
وزيرا خارجية الإمارات والكويت يبحثان هاتفيًا آخر التطورات في سوريا نتنياهو: سنحدد سياستنا تجاه الوضع في سورياوأضاف "رفعت"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام ، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن سوريا دولة ليست صغيرة وتُقدر مساحتها بـ185 ألف كيلو متر، بعدد سكان يُقدر بـ24.
وأوضح أن المعارضة السورية حصلت على دعم خارجي كبير للغاية، خاصة من قبل تركيا ودولة الاحتلال الإسرائيلي، متابعًا: "لولا مساندة تركيا ودولة الاحتلال لاستمر بشار الأسد في الحكم حتى الآن".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوريا قلب العروبة قلب العروبة النابض الشعب السورى المعارضة السورية دعم خارجي
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: إسرائيل ارتكبت 150 خرقا لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد سعيد الرز، المحلل السياسي، أنه رغم الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان والتي تعدت الـ 150 اختراق إلى الآن، إلا أن المسار السياسي في لبنان يتجه نحو مرحلة جديدة بعد إيكال أمر معالجة الوضع في الجنوب إلى اللجنة الخماسية من أجل حل التعقيدات وتسهيل دخول الجيش اللبناني إلى مناطق الشريط الحودي، والتي لم ينسحب منها الجيش الإسرائيلي حتى الآن، ولكن هناك تخوف عام من مشروع إسرائيلية بإطالة البقاء في هذا الشريط الحدودي ليمتد من الناقورة بحرًا إلى الجولان وقمم جبل الشيخ.
وأوضح الرز خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية آية الكفوري، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن قمم جبل الشيخ في سوريا التي احتلتها إسرائيل خلال الأيام الماضية تم خلال فترة التطورات وتصاعد الأوضاع في سوريا، مؤكدًا أن هذا التمدد الإسرائيلي يشير إلى مخطط جديد أو بوادر مخطط لكي يواكب ما يجري في سوريا الآن، من أجل فتح الباب أمام مخطط الشرق الاوسط الجديد.
وشدد على أنه يتصدر المشهد اللبناني خلال الفترة الحالية موضوع انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان في الـ9 من يناير المقبل لإنهاء الفراغ الرئاسي في لبنان والمستقر منذ حوالي سنتين، موضحًا أنه قد بدأت عجلة الترشيحات بالدوران بالتزامن مع جملة لقاءات واجتماعات وحسابات لمواقف الكتل النيابية، إذ إن هذا يؤكد أن هناك مرحلة جديدة للمسار السياسي في لبنان.