أحمد موسى يكشف 6 رسائل مهمة من الرئيس السيسي للشعب المصري
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن إسرائيل وأمريكا قد تقرران تدمير برنامج إيران النووي، مشيرا إلى أن هناك مخاطر كبيرة حال حدث ذلك، لافتا إلى أن مشروع إيران النووي بدأ منذ 20 عاما، وحال تدميره ستتعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة.
أحمد موسى: العالم يعلم قدر ومكانة مصر.. فيديوأحمد موسى: ضرب المشروع النووي الإيراني يؤثر سلبا على الإقليم والعالموبشأن ملفات دول الحدود، تابع خلال تقديم برنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة “صدى البلد”، أن الرئيس السيسي أكد على دعم مؤسسات الدولة السودانية من أجل استعادة الأمن والاستقرار، ووضع حل للأزمة الليبية ودعم كل الجهود دون إملاءات خارجية، وتشكيل حكومة جديدة موحدة.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، إلى أن الشركات المصرية تعمل في مشروعات إعمار ليبيا على مدار ساعات متواصلة، بدعم متواصل من القيادة السياسية المصرية.
واستعرض الإعلامي أحمد موسى، أبرز رسائل الرئيس السيسي التي ألقاها خلال لقائه مع بعض الإعلاميين والصحفيين، والتي جاءت على النحو التالي..
الأمن المائي قضية جوهرية للدولة المصرية، ومصر تسعى للتوصل لاتفاق قانوني.رفض أي ترتيبات أو أطر لا تشمل مصر والسودان، وتؤثر على حصة مصر القانونية من هذا ملء السد الإثيوبي.مصر حريصة على المشاركة في بعثة الاتحاد الإفريقي بناء على طلب من الصومالالتحذير من الاتفات إلى الشائعات المغرضة التي تبث مشاعر الإحباط والقلق، والوعي بكافة جوانب الموضوعات المنشورة.أجهزة ومؤسسات الدولة قادرة على التصدي لأي تهديد إرهابي خاصة بعد المحاولات التي باءت بالفشل عقب 2013.دحض الأزهر والأوقاف والإعلام للخطاب الإرهابي الذي يحض على الكراهية.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الرئيس السيسي الدولة إيران المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أزمة تعديلات قانونية ومصير الرواتب.. حاكمة مصرف سوريا توجه رسائل للشعب والسلطة الحاكمة | عاجل
أكدت حاكمة مصرف سوريا المُكلفة بتسيير الأعمال ميساء صابرين، أنّ المصرف لديه ما يكفي من المال في خزائنه لدفع الرواتب بعد زيادتها، مؤكدة أنّ العمل جار لتعديل قانون البنك بما يعزز استقلاليته، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية» نقلا عن وكالة «رويترز».
تفاصيل ما قالته حاكمة مصرف سورياوأعلنت حاكمة مصرف سوريا، رغبتها في تعزيز استقلالية البنك المركزي فيما يتعلق بقرارات السياسة النقدية، فيما سيكون تحولًا كبيرًا عن رقابة الدولة المشددة على البنك أثناء حكم الأسد.
وتولت صابرين، التي كانت تشغل ثاني أهم منصب في مصرف سوريا المركزي، منصب القائم بأعمال الحاكم خلفًا لمحمد عصام هزيمة في أواخر العام الماضي.
وقالت لـ«رويترز» خلال أول مقابلة تجريها مع الإعلام منذ توليها منصبها، قالت إنّ المصرف يعمل على إعداد مشاريع تعديل قانون المصرف بما يعزز استقلاليته، ويشمل ذلك السماح له بمزيد من الحرية في اتخاذ القرارات بشأن السياسة النقدية.
وتحتاج هذه التغييرات إلى موافقة السلطة الحاكمة الجديدة في سوريا، لكن العملية غير واضحة في هذه المرحلة، ولم تعط صابرين أي إشارة إلى توقيت حدوث ذلك.
ماذا يرى خبراء الاقتصاد؟ويرى خبراء الاقتصاد أنّ استقلال البنك المركزي أمر بالغ الأهمية لتحقيق الاستقرار الاقتصادي الكلي والقطاع المالي على المدى الطويل.
ورغم أنّ المصرف المركزي السوري كان دائمًا من الناحية النظرية، مؤسسة مستقلة، فإنّ قرارات السياسة النقدية التي اتخذها البنك في ظل نظام الأسد، كانت تحددها الحكومة فعليًا.
وقالت صابرين إنّ البنك المركزي يبحث عن سُبل لتوسيع الخدمات المصرفية الإسلامية؛ نظرًا لوجود شريحة من السوريين يتجنبون استخدام الخدمات المصرفية التقليدية، مضيفة: «قد يشمل ذلك منح البنوك التي تقدم خدمات تقليدية خيار فتح فروع مصرفية إسلامية».
والخدمات المصرفية الإسلامية موجودة بالفعل في سوريا، وكانت القدرة المحدودة على الوصول إلى التمويل الدولي والمحلي جعلت حكومة الأسد تستخدم البنك المركزي لتمويل عجزها، ما أدى إلى تأجيج التضخم؛ لتؤكد «صابرين» حرصها على تغيير كل ذلك.
ويخضع المصرف المركزي السوري وعدد من الحكام السابقين للعقوبات الأمريكية التي فرضت بعد قمع الاحتجاجات في عام 2011 والتي تحولت إلى حرب أهلية استمرت 13 عامًا.