"الفجيرة 96" يحرز لقب بطولة العالم للزوارق السريعة
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
توج "زورق الفجيرة 96" بقيادة الثنائي جيوسيبي وروساريو دي كولا، بطلاً لبطولة العالم للزوارق السريعة "إكس كات" 2024، بعد حلوله في المركز الخامس خلال السباق الثاني لجائزة دبي الكبرى، الذي نظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية على شواطئ جميرا، بمشاركة 10 زوارق تنافست على المراكز الأولى.
دخل "الفجيرة 96" قائمة الشرف والسجل الذهبي للبطولة العالمية التي انطلقت من شواطئ الإمارات لأول مرة عام 2010، وأحرز لقب النسخة الثانية عشرة وتصدّر الترتيب العام برصيد 268 نقطة، متفوقاً بفارق 6 نقاط عن أقرب منافسيه، زورق "سويكات 2" الذي حل وصيفاً، بينما جاء زورق "فيكتوري 7" في المركز الثالث.
وجاءت صدارة السباق من نصيب زورق الفريق البريطاني رقم 8 بقيادة مارتن كامبيل وسكوت ويليامز، الذي قطع مسافة السباق البالغة 54.5 ميلاً بحرياً في زمن قدره 49 دقيقة و3.13 ثانية، بينما ذهب المركز الثاني إلى زورق "سويكات 2" من السويد، وحل زورق "فيكتوري 7" بقيادة سالم العديدي وعيسى آل علي في المركز الثالث.
وشهدت المراكز الأخرى حلول زورق "الشارقة 9" في المركز الرابع، بينما جاء زورق الكويت "كيو 8 أويل 17" في المركز السادس، وتبعه زورق "تيسلماري 88" سابعا، وزورق "سيتا دي باليرمو 22" في المركز الثامن، فيما لم يتمكن زورقا "فاز مارين 3" و"ترابل تو 10" من إكمال السباق نتيجة أعطال فنية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فی المرکز
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الدين هو العلم بينما التدين هو السلوك والعبادة
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء ومفتي الديار المصرية الأسبق، أن العلم هو قمة النشاط، بينما تمثل العبادة منتهى التدين، مشيرًا إلى أهمية التفريق بين الدين والتدين، حيث أن "الدين هو العلم، بينما التدين هو السلوك والعبادة".
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء ومفتي الديار المصرية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"،اليوم الخميس، أن العلماء هم قادة الأمة، بينما ينقسم باقي المجتمع إلى نوعين: العُبّاد، الذين يلتزمون بالعبادات والطاعات، والدعاة، الذين يحملون مسؤولية نشر الدعوة وتصحيح المفاهيم، ولكنهم في المسائل العلمية يرجعون إلى العلماء المتخصصين.
وأضاف أن كثيرًا من الناس يخلطون بين التدين والعلم، حيث يظن البعض أن كثرة عبادته تؤهله للخوض في العلم والإفتاء، مشددًا على أن العلم يحتاج إلى أدوات ومنهجية وزمن وتعليم صحيح، وليس مجرد رأي شخصي.
ودعا إلى طلب العلم الصحيح، مستشهدًا بالشيخ خالد الأزهري الذي بدأ طلب العلم في سن متأخرة، لكنه أصبح من كبار العلماء، مشيرًا إلى أن "باب العلم مفتوح للجميع، ولكن لا يجوز التحدث فيما لا يعلم الإنسان به".
روسيا تأمل «تقدماً» في مفاوضات الرياض وتحذر من هجمات أوكرانية