أحمد موسى: مصر الدولة الوحيدة الناجية من خراب 2011 (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بمقر القيادة الاستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعدد من رجال وسيدات الصحافة والإعلام ورئيس الهيئة العامة للاستعلامات.
وقال أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"، "الرئيس السيسي أجاب عن كل الأسئلة، ورحب بالجميع خلال لقائه بالإعلاميين ورؤساء تحرير الصحف".
وأوضح أحمد موسى أن جميع الدول التي تعرضت للانهيار لم تعد دولة مرة أخرى سواء حدودها أو استقرارها"، معلقا "مصر الدولة الوحيدة التي نجت من خراب 2011".
وأكد أحمد موسى أن مصر قادرة على تأمين وحماية الاستثمارات الخارجية على أرضها، منوها بأن مقر قيادة الدولة الاستراتيجي به مخازن استراتيجية لمواجهة أصعب الظروف.
printer
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى السيسي الصحافة يناير 2011 بوابة الوفد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الرئيس السيسي أكد على عظمة وقوة تحمل الشعب المصري
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي التقى اليوم بعدد من قيادات القوات المسلحة والشرطة وأعضاء الحكومة والإعلاميين، وذلك بمقر القيادة الاستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، مشيرا إلى أن لقاء الرئيس السيسي ركز اليوم على التطورات في كل من سوريا ولبنان وليبيا والسودان والصومال واليمن، والجهود المصرية لتسوية تلك الأزمات، وموقف الأمن المائي باعتباره أولوية قصوى لمصر ومسألة وجود.
وأضاف خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن مقر القيادة الاستراتيجية يعتبر مقر قيادة الدولة، معلقا: "الرئيس السيسي لديه تحليل قوي للتحديات والأوضاع الداخلية والخارجية، ولديه حرص شديد على أمن وأمان وسلامة وتلبية احتياجات كل المصريين، رغم الصعوبات".
وتابع الإعلامي أحمد موسى، إلى أن الرئيس السيسي أكد على عظمة وقوة تحمل الشعب المصري، ومساندته وتماسكه للوقوف جنبا إلى جنب مع الجيش والشرطة، زيادة على تأكيده الدائم على ملف التصنيع والتصدير وتوطين الصناعة بكل القطاعات.
وأكد أن الرئيس السيسي شدد على امتلاك مصر القدرة والقوة ليضمن لها الحفاظ على أمن وسلامة مقدرات شعبها، مشدداً على أن الدولة المصرية تتابع عن كثب الأوضاع الإقليمية والدولية استناداً لثوابت السياسة المصرية القائمة على التوازن والاعتدال اللازمين في التعامل مع الأحداث والمتغيرات المتلاحقة، والعمل على إنهاء الأزمات وتجنيب المنطقة المخاطر المتصاعدة بالانزلاق إلى بؤر جديدة للصراع تهدد استقرار دول المنطقة بأسرها.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟