أعدم شنقاً..إسرائيل تحاول استعادة رفاة أخطر جواسيسها من سوريا
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية إن الاحتلال الإسرائيلي بدأ مساعيه في استعادة رفاة الجاسوس إيلي كوهين الذي أُعدم في دمشق سنة 1965.
وبينت الصحيفة أن دمشق رفضت أكثر من مرة إعادة رفاة كوهين إلى عائلته.
ولفتت الصحيفة إلى أن أجهزة النظام السابق غيرت مكان دفن كوهين أكثر من مرة، وذلك لمنع الاحتلال من العثور على رفاته.
وذكرت الصحيفة أن الاحتلال بدأ ،بعد رحيل نظام بشار الأسد، محادثات مع مواطنين سوريين وكذلك مع دول مختلفة لتحديد موقع دفن كوهين.
وذكر موقع"سكاي نيوز" أن الجاسوس كوهين قد حوكم وأعدم شنقا بتهمة التجسس في سوريا سنة 1965 بعد أن نجح في اختراق أعلى مستويات النظام السوري آنذاك.
وأضاف الموقع أن المعلومات التي حصل عليها كوهين ساهمت بصورة كبير في احتلال مرتفعات الجولان السورية في حرب 1967.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
مراسلة «القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تردد روايات مغلوطة لتبرير قصف سوريا (فيديو)
أكدت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، دانا أبو شمسية، من القدس، أن هناك مزاعم إسرائيلية بشأن الغارات التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرقة في سوريا، حيث يتم تداول رواية مغلوطة تبرر كل هذه الهجمات غير المسبوقة على سوريا ليس الوقت الحالي فقط ولكن خلال الأشهر الماضية أيضا.
غارات إسرائيلية مكثفة على سورياوأشارت «أبوشمسية»، خلال رسالة على الهواء مع الإعلامي محمد جاد، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أنه خلال الأشهر الماضية لم تكن الغارات الإسرائيلية مقتصرة على جنوب لبنان أو قطاع غزة، ولكن كان للجانب السوري نصيب منها، خاصة أن إسرائيل تزعم بأن الأسلحة كانت تصل إلى حزب الله عن طريق الأراضي السورية من إيران، لذلك تزعم إسرائيل أنها تستهدف مستودعات مخازن لوضع الأسلحة فيها والمدخرات العسكرية أو مراكز أبحاث.
وأوضحت مراسلة «القاهرة الإخبارية» أن وسائل الإعلام الإسرائيلية عنونت في أخبارها أنه تم الإجهاز على الجيش السوري، وكانت تتحدث عن استهداف ما يزيد عن 85% من القدرات العسكرية.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟