#سواليف

أكد القائد العام للإدارة السورية الجديدة #أحمد_الشرع أنه يتم الآن دراسة مسألة #رفع_الرواتب بنسبة 400%، وأشار إلى أنه لن يكون هناك #تجنيد_إلزامي في الجيش السوري.

وقال الشرع إنه يتم دراسة عمل على رفع الرواتب بنسبة 400‎%‎ في سوريا.

وأضاف أن أولى الأوليات هي بناء المنازل المهدمة وإعادة المهجرين حتى آخر خيمة.

مقالات ذات صلة حالة ماطرة اقليمية تؤثر على 8 دول عربية نهاية الأسبوع 2024/12/15

وأشار إلى أنه سيتم حل جميع الفصائل ولن يكون هناك سلاح إلا بأيدي الدولة، مشيرا إلى أنه لن يكون هناك تجنيد إلزامي في الجيش، باستثناء بعض الاختصاصات ستكون إجبارية لفترات قصيرة.

وشهدت أسعار صرف الدولار في سوريا انخفاضا ملحوظا في الأيام الماضية مما انعكس على السلع الغذائية التي انخفضت أسعارها في جميع المحافظات السورية، التي تعتبر أسعارها مرتفعة جدا مقارنة برواتب المواطنين في سوريا وقدرتهم الشرائية حيث عانوا بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة.

كما أعرب المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسن خلال زيارته إلى دمشق اليوم الأحد، عن أمله في رفع العقوبات الغربية عن البلاد بعد تنحية بشار الأسد عن السلطة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أحمد الشرع رفع الرواتب

إقرأ أيضاً:

بين الانقسام والانتقام.. سوريا تدخل مرحلة اضطرابات جديدة

تحدث الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع مراراً عن ضرورة دمج الجماعات المسلحة العديدة التي حاربت للإطاحة بالرئيس بشار الأسد في جيش وطني موحد.

لم تظهر أي أدلة مباشرة تربط هذه الفظائع بكبار المسؤولين في الحكومة الجديدة

إلا أن صحيفة "نيويورك تايمز" لفتت إلى أن موجة العنف التي اندلعت هذا الشهر في شمال غرب سوريا، والتي أودت بحياة مئات المدنيين، أوضحت مدى بُعد هذا الهدف، بل أظهرت افتقار الحكومة إلى السيطرة على القوات الخاضعة لقيادتها، وعجزها عن مراقبة الجماعات المسلحة الأخرى، وفقاً لخبراء.

وبدأت موجة العنف عندما هاجم متمردون من فلول الأسد القوات الحكومية في 6 مارس (آذار) في مواقع مختلفة عبر محافظتين ساحليتين تُعتبران معقل الأقلية العلوية في سوريا. وردّت الحكومة بتعبئة واسعة النطاق لقواتها الأمنية، انضمت إليها جماعات مسلحة أخرى ومدنيون مسلحون، وفقاً لشهود عيان ومنظمات حقوق إنسان ومحللين تابعوا أحداث العنف.

صورة الأحداث

وانتشر هؤلاء المقاتلين، في محافظتي طرطوس واللاذقية، حيث قاتلوا المتمردين المعارضين للسلطات الجديدة، وفقاً لمنظمات حقوق الإنسان. لكنهم قصفوا أيضاً أحياءً سكنية، وأحرقوا ونهبوا منازل، ونفذوا عمليات قتل طائفية، وفقاً لمنظمات حقوق الإنسان.  

Syria's new leadership faces Kurdish protests and growing unrest, UN demands accountability as sectarian violence kills hundreds@ShivanChanana brings you this report pic.twitter.com/mjcdWBLPab

— WION (@WIONews) March 16, 2025

وتقول الصحيفة إن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتوضيح صورة الأحداث، نظراً لانتشارها الجغرافي، وعدد المقاتلين والضحايا المتورطين، وصعوبة تحديد هويتهم وانتماءاتهم، لكن العنف على الساحل مثّل الأيام الأكثر دموية في سوريا منذ الإطاحة بالأسد في ديسمبر (كانون الأول)، مما يُظهر الفوضى السائدة بين الجماعات المسلحة في البلاد.
وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، وهي منظمة ترصد الصراعات، في تقرير لها الأسبوع الماضي إن الميليشيات والمقاتلين الأجانب التابعين للحكومة الجديدة، ولكن غير المندمجين فيها، هم المسؤولون الرئيسيون عن عمليات القتل الجماعي ذات الدوافع الطائفية والانتقامية هذا الشهر.
وذكر التقرير أن ضعف سيطرة الحكومة على قواتها والمقاتلين التابعين لها، وعدم التزام تلك القوات باللوائح القانونية، كانا "عاملين رئيسيين في تزايد نطاق الانتهاكات ضد المدنيين".

وأضاف أنه مع تصاعد العنف "سرعان ما تحولت بعض هذه العمليات إلى أعمال انتقام واسعة النطاق، مصحوبة بعمليات قتل جماعي ونهب نفذتها جماعات مسلحة غير منضبطة".

لجنة تقصي حقائق

ويوم السبت، رفعت الشبكة عدد عمليات القتل التي وثقتها منذ 6 مارس (آذار)  إلى أكثر من 1000 شخص، كثير منهم مدنيون.

وقدّر المرصد السوري لحقوق الإنسان، إجمالي عدد القتلى بـ 1500، معظمهم من المدنيين العلويين. 

Syria’s Struggle to Unify Military Was Evident in Outburst of Violence https://t.co/0TSZNIb76A

— Caleb McMurtrey (@CalebBMcMurtrey) March 17, 2025

ولم تظهر أي أدلة مباشرة تربط هذه الفظائع بكبار المسؤولين في الحكومة الجديدة، بقيادة الرئيس المؤقت أحمد الشرع.

وأعلنت الحكومة أنها شكلت لجنة لتقصي الحقائق للتحقيق في أعمال العنف، وتعهدت بمحاسبة كل من ارتكب انتهاكات ضد المدنيين.

وقال الشرع في مقابلة مع "رويترز" نُشرت الأسبوع الماضي: "سوريا دولة قانون. سيأخذ القانون مجراه على الجميع".

واتهم الشرع المتمردين المرتبطين بعائلة الأسد والمدعومين من قوة أجنبية لم يُسمَها، بإثارة العنف، لكنه أقرّ بأن "أطرافاً عديدة دخلت الساحل السوري، ووقعت انتهاكات عديدة". وقال إن القتال أصبح "فرصة للانتقام" بعد الحرب الأهلية الطويلة والمريرة.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يتحدى جميع قادة العرب: هل ستكون هناك تبعات؟
  • العميد طارق : ما حدث في سوريا لن يكون بعيدًا عن اليمن وادعاء الحوثيين التصنيع الحربي مجرد وهم وكل أسلحتهم تأتي من إيران
  • فون دير لاين: 2.5 مليار يورو لإعادة إعمار سوريا
  • هل يغير ترامب سياسته تجاه سوريا؟: تفاصيل جديدة تكشف موقف فريقه من أحمد الشرع
  • بين الانقسام والانتقام.. سوريا تدخل مرحلة اضطرابات جديدة
  • أولمرت يوجه رسالة لنتنياهو بشأن الرئيس السوري أحمد الشرع
  • مقتل ثلاثة عناصر من الجيش السوري بكمين قرب الحدود اللبنانية
  • رئيس شؤون الضباط في وزارة الدفاع العميد محمد منصور: نؤكد أننا نعمل على عودة جميع الضباط المنشقين إلى الجيش العربي السوري ووزارة الدفاع وسيُعامل الجميع وفق خبرته وكفاءته
  • رئيس شؤون الضباط في وزارة الدفاع العميد محمد منصور: الجيش العربي السوري كان وسيبقى عماد السيادة الوطنية، واستعادة الكفاءات والخبرات العسكرية التي انشقت وانحازت للشعب في مواجهة نظام الأسد البائد والتي خاضت معارك الدفاع عن الوطن أمرٌ ضروري لتعزيز قدرات جيشن
  • سوريا.. منحة مالية يأمر بها أحمد الشرع للعاملين بالدولة بمناسبة عيد الفطر.. إليكم قيمتها من المشمول بها