مسير ومناورة لخريجي دورات التعبئة في حزم العدين وذي السفال
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
الثورة نت/..
أقيم في مديرية حزم العدين بمحافظة إب مسير ومناورة لـ600 من خريجي دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى”، في عُزل بني علي وسيدم والجبجب وبني سليمان.
وفي المسير و المناورة، بحضور نائب مسؤول التعبئة العامة، العميد عبدالله الوائلي، ومدير المديرية، زكريا المساوى، ومسؤول التعبئة في المديرية، عماد الشعوري، استخدمت الأسلحة المتوسطة والخفيفة، وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعات تطبيقية استطلاعية، ورصد وإسناد واقتحام ضد مواقع افتراضية للعدو الصهيوني – الأمريكي.
على الصعيد نفسه، نظّم في مديرية ذي السفال مسير شعبي لـ1500 من خريجي دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى”، الدفعة الثانية، بحضور مدير المديرية، عبدالرحمن وجيه الدين، ومسؤول التعبئة العامة في المديرية، نجيب الكامل.
وجدد المشاركون في المسير والمناورة استعدادهم وجهوزيتهم في مواجهة العدو الصهيوني، ونصرة المقاومة والشعب الفلسطيني، وتأييدهم المطلق للقيادة الثورية في كل الخيارات والإجراءات، التي تتخذها ضد العدو
ودعوا كافة الدول العربية والإسلامية إلى أن تحذو حذو اليمن قيادةً وشعبًا، وتتخلص من صمتها وخنوعها، فالكل مستهدف، ولن يكون بعيدًا عن مخططات ومؤامرات الأعداء الخبيثة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: التعبئة العامة
إقرأ أيضاً:
البابا يكرم خريجي برنامج تعليم الكبار بأسقفية الخدمات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد قداسة البابا تواضروس الثاني، اليوم الأربعاء، حفل تكريم الدارسين ببرنامج تعليم الكبار التابع لأسقفية الخدمات العامة والاجتماعية، في مسرح الأنبا رويس بالكاتدرائية المرقسية في العباسية، بحضور عدد من أساقفة الكنيسة والآباء الكهنة والخدام بالأسقفية.
تضمن الحفل فقرات متنوعة، منها الكورال والشعر وقصص نجاح لعدد من الدارسين، بالإضافة إلى كلمات ألقاها نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات، والراهب القس بولس آڤا مينا مسؤول تطوير حزمة التعليم بالأسقفية، وسماح نبيل عضو المكتب الفني للهيئة العامة لتعليم الكبار، والمهندسة مرجريت صاروفيم نائب وزير التضامن الاجتماعي، والسفيرة نبيلة مكرم رئيس الأمانة الفنية للتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، إلى جانب كلمة قداسة البابا.
توجه قداسة البابا، خلال كلمته في الحفل، بالتهنئة للدارسين الذين اجتازوا البرنامج، كما رحب بالضيوف الحاضرين، وأشاد قداسته بجهود الخدام ببرنامج تعليم الكبار وأسقفية الخدمات وبقصص نجاح الدارسين الملهمة.
وقال إن التعليم والنجاح نعمة من الله وفرصة يعطيها للإنسان، ويجب على الإنسان استغلالها، وحذر من "تسويف العمر باطلًا".
وأضاف قداسته أن الحياة والخدمة والتعليم هي فُرَص ونِعَم من الله للإنسان، وأن أروع كلمة هي "أنت ناجح"، وأسوأ كلمة هي "الفشل".
وأكد أن النجاح يجلب مزيدًا من النجاح، وكذلك الكسل يجلب المزيد من الكسل.
وشدد قداسة البابا على أهمية التكامل المجتمعي لأن كلنا نحتاج بعضنا لبعض، وعلى أهمية التشجيع وأن يكون أسلوب حياة لنا.
اختُتِم الحفل بفقرة تكريم الخريجين الذين بلغ عددهم ٦٠٠ دارس ودارسة.