وزارة الخارجية تُدين بشدة توسيع الكيان الصهيوني للاستيطان في الجولان السوري
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
الثورة نت/
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات إقدام كيان العدو الصهيوني على إقرار خطة لتوسيع الاستيطان في مرتفعات الجولان السوري المحتل.
واعتبرت الوزارة في بيان هذه الخطوة انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولا سيما قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981 الذي أكد عدم الاعتراف بضم الكيان الصهيوني للجولان السوري.
ولفت البيان إلى أن هذه الخطوة لن تُغير من حقيقة أن الجولان هي أرض عربية سورية محتلة منذ العام 1967.
وجددّت وزارة الخارجية والمغتربين إدانتها للعدوان الصهيوني المتكرر على سوريا والهادف استغلال التطورات الجديدة لتدمير مقدرات الشعب السوري الشقيق.
ودعت المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن إلى الاضطلاع بدوره في إدانة هذه الخطوة وإلزام الكيان الصهيوني بوقف عدوانه على سوريا وانهاء احتلاله للجولان السوري.
كما جددّت وزارة الخارجية التأكيد على وقوف الجمهورية اليمنية إلى جانب سوريا والشعب السوري في مواجهة العدوان الصهيوني السافر.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: وزارة الخارجیة
إقرأ أيضاً:
صنعاء تدين مخطط الاحتلال الصهيوني لتوسيع الاستيطان في الجولان السوري
يمانيون../
أعربت وزارة الخارجية والمغتربين عن إدانتها الشديدة لمخطط الاحتلال الصهيوني الهادف إلى توسيع النشاط الاستيطاني في مرتفعات الجولان السوري المحتل.
وأكدت الوزارة في بيان، اليوم الأحد، أن هذه الخطوة تشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، بما في ذلك قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981، الذي ينص على عدم الاعتراف بضم الكيان الصهيوني للجولان.
وأوضحت الوزارة أن هذه التحركات لن تغيّر من الوضع القانوني للجولان، باعتباره أرضاً عربية سورية محتلة منذ عام 1967. كما أكدت أن الخطوة الاستيطانية تأتي في سياق محاولات الاحتلال لاستغلال الظروف الحالية لفرض وقائع جديدة على الأرض.
وجددت الخارجية اليمنية رفضها للعدوان الصهيوني المستمر على سوريا، مشيرة إلى أن هذه الاعتداءات تهدف إلى تقويض مقدرات الشعب السوري وزعزعة استقراره.
ودعت الوزارة المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي إلى إدانة هذه الخطوات التصعيدية واتخاذ إجراءات جادة لوقف انتهاكات الاحتلال الصهيوني وإنهاء وجوده في الجولان.
كما أكدت الجمهورية اليمنية وقوفها الكامل إلى جانب سوريا وشعبها الشقيق في مواجهة هذه التحديات.