مدارس مطروح تحتفل بالعيد القومي خلال طابور الصباح وعبر منصات الإذاعة المدرسية وخلال الحصة الأولى
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
احتفلت مدارس محافظة مطروح بالعيد القومي للمحافظة خلال طابور الصباح،وعبر منصات الإذاعة المدرسية وخلال الحصة الأولى، والذكري المائة وتسعة لموقعة وادي ماجد الخالدة.
ومن جهتها هنأت نادية فتحي وكيل وزارة التربية والتعليم أبناء مطروح بالعيد القومي للمحافظة والذكري المائة وتسعة لموقعة وادي ماجد الخالدة مؤكدة أن إحتفال المدرسة بتلك المناسبة العطرة يأتي في إطار توعية الأجيال بمطروح بمعركة وادى ماجد وتضحيات وبطولات أبناء مطروح في مواجهة قوات الاحتلال الإنجليزي في 15 ديسمبر عام 1915.
وأضافت مدير المديرية أنه تم توجيه كافة مدارس المحافظة بالاحتفال بتلك المناسبة الوطنية المجيدة اليوم الأحد علي مدار الأسبوع لتبصير أبنائنا الطلاب بكافة المراحل التعليمية بتاريخ أبناء مطروح وتعريفهم بمدى التضحيات التى شارك فيها أبناء مطروح مشيرة ان تلك الملحمة الوطنية نستلهم منها الإصرار والعزيمة على المضى قدما في تحقيق مزيد من الانتصارات ليس العسكرية فقط ولكن أيضا التنموية على أرض مطروح بسواعد وعقول أبنائها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأحتلال الانجليزي الإذاعة المدرسية العيد القومي المراحل التعليمية مدارس المحافظة وكيل وزارة التربية والتعليم أبناء مطروح
إقرأ أيضاً:
الانتهاكات مستمرة.. الاحتلال يقصف مدرسة الماجدة المكتظة بالنازحين في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "الانتهاكات مستمرة.. الاحتلال يقصف مدرسة الماجدة المكتظة بالنازحين بمدينة غزة".
وقال التقرير: "بلا سابق إنذار يواصل جيش الاحتلال غاراته على مدارس إيواء النازحين في قطاع غزة، لتقتل دون رحمة أطفالا ونساء وشيوخا، رافعا رصيد الشهداء من أبناء غزة في حرب الإبادة التي يشنها بلا رحمة".
وأضاف: "عشرات الشهداء والمصابين سقطوا في غمضة عين، حينما استهدفت طائرات الاحتلال مدرستين غربي غزة، استهداف الأطفال في مدارس الإيواء المتعمد أكده تقرير منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف الذي أوضح أن أكثر من 14 ألفا استشهدوا خلال الحرب على القطاع".
وتابع: "مأساة طويلة الأمد هي الأقسى في الطريق الحديث، يعيشها أبناء غزة المحاصرون من الاحتلال يقف العالم عاجزا أمام محتل خلع كل معاني الإنسانية واستبدلها بقانون الغاب".
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟