الوطن| متابعات

أعلن مركز طب الطوارئ والدعم عن تسفير 12 جريحا للعلاج عبر الإسعاف الطائر إلى تونس، وذلك بعد استقرار حالتهم الصحية بما يمكن من سفرهم لاستكمال العلاج هناك.

وتكفل المركز بنقل جريحين آخرين  إلى تونس عبر الإسعاف البري، موجهًا الشكر إلى جهاز الإسعاف الطائر على تعاونه في تسفير الجرحى.

الوسوم#اشتباكات طرابلس تونس ليبيا مركز طب الطوارئ.

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: اشتباكات طرابلس تونس ليبيا مركز طب الطوارئ

إقرأ أيضاً:

مسقط رأس زيلينسكي..سقوط صاروخ روسي يخلف 11 جريحاً في كريفي ريه

أعلن حاكم منطقة دنيبروبيتروفسك بوسط أوكرانيا، سيرهي ليساك، سقوط صاروخ روسي على منطقة سكنية في مدينة كريفي ريه، أمس الجمعة، ما أدى إلى إصابة 11، بينهم طفلان.

ونشر ليساك عبر تلغرام، صورة أضرار لحقت بمباني سكنية شاهقة ومنازل أخرى، ومبنى يبدو أنه يضم عدداً من الشركات.

Once again, Russia proves it doesn’t fight soldiers — it kills civilians. Putin’s forces just launched missiles at a busy residential building in Kryvyi Rih.

There are victims. Rescue efforts are ongoing. pic.twitter.com/Xqbdc1baxw

— KyivPost (@KyivPost) March 14, 2025

ودعا أولكسندر فيلكول رئيس الإدارة العسكرية في كريفي ريه، السكان إلى البقاء في الملاجئ بسبب خطر تكرر الضربات في الموقع، وهي ممارسة روسية متكررة.

وفي منطقة خيرسون في الجنوب، ذكر حاكم المنطقة عبر تلغرام أن قنابل روسية موجهة سقطت على عدد من الأهداف، منها منطقة سكنية في مدينة خيرسون، ما أسفر عن قتيل.

وكريفي ريه، هي مسقط رأس الرئيس فولوديمير زيلينسكي، وهدف لهجمات متكررة في الحرب منذ 3 أعوام ضد روسيا.

 

مقالات مشابهة

  • الصحة اليمنية: 53 شهيداً و98 جريحاً في العدوان الأمريكي
  • العمل: تسفير الطلبة العاملين لا ينطبق على ابناء الأردنيات
  • الكفرة.. 5 وفيات و3 إصابات جراء حادث سير
  • في اجتماعه برؤساء المدن.. محافظ الدقهلية يعلن عن مسابقة لأفضل مركز ومدينة
  • العمل: تسفير أي طالب غير أردني يُضبط يعمل في السوق
  • الأردن: تسفير أي طالب غير أردني يضبط في سوق العمل وغرامة مالية على المشغِّل
  • الأزهر يعلن تأسيس مركز مستقل للقرآن الكريم والقراءات والتسجيلات
  • حادث سكيكدة.. ارتفاع الحصيلة إلى 11 جريحا
  • مسقط رأس زيلينسكي..سقوط صاروخ روسي يخلف 11 جريحاً في كريفي ريه
  • هل دخل السودان عصر الميليشيات؟