الجزيرة:
2025-05-02@12:07:23 GMT

لوتان: 4 أسباب وجيهة لعدم شراء العملات المشفرة

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

لوتان: 4 أسباب وجيهة لعدم شراء العملات المشفرة

نشرت صحيفة لوتان" السويسرية مقال رأي للكاتب ألكسيس فافر، سلط فيه الضوء على عدد من الأسباب وصفها بالوجيهة تدعو لعدم شراء العملات المشفرة.

وأوضح الكاتب أنه منذ إعادة انتخاب الرئيس دونالد ترامب، يبدو أن هناك احتفالاً دائمًا في مجتمع العملات المشفرة، غير أن الكاتب يرى أن هذه موضة تنتشر بدافع الخوف من عدم المشاركة، والخوف من التخلف عن الركب.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تعرف على عمليات الاحتيال المالي عند السفرlist 2 of 25 إستراتيجيات فعالة لتحقيق حياة خالية من الديون.. تعرف عليهاend of list

وهو ما يطلق عليه ظاهرة الـ"فومو"، والتي هي -على سبيل المثال- تبقي الناس متصلين بهواتفهم الذكية على مدار الساعة، خوفًا من أن يحدث شيء في غيابهم، إذا قاموا بفصل هواتفهم للحظة.

وأكد الكاتب أن هذه الـ"فومو" تدفع الناس بإلحاح لشراء البيتكوين أو الإيثريوم، خاصة بعدما تجاوزت الأولى حاجز الـ100 ألف دولار وتقترب الثانية من الـ4 آلاف دولار.

ويوضح الكاتب أنه رغم أنه ليس مستشارًا ماليًّا، فإنه يرى أن هناك 5 أسباب وجيهة لعدم التداول في العملات المشفرة وشرائها، وهي:

لن تربح ما يكفي

يبين الكاتب أن قيمة البيتكوين قد تتضاعف 10 أضعاف أخرى، وبفرض أنك قمت بشراء بيتكوين بمبلغ 5 آلاف فرنك سويسري؛ فإذا وصلت البيتكوين إلى مليون دولار، فستكون قد ربحت 45 ألف فرنك، وستكون سعيدًا بالتأكيد بهذه الصفقة، ولكنك ستشعر بالإحباط الشديد لأنك لم تستثمر أكثر، أو لم تفعل ذلك في وقت أبكر.

إعلان

ولهذا -بحسب الكاتب- من الأفضل عدم القيام بذلك على الإطلاق، حيث إن البديل هو استثمار المزيد، بما يكفي لحماية نفسك أو لاستثمار في التقاعد، فالبيتكوين قد لا تتضاعف أيضا، لذلك من الأفضل عدم القيام بذلك من الأصل.

ستراهن على الحصان الخطأ

بوصوله الـ100 ألف، تعتبر البيتكوين نجم اللحظة. ولكن إلى متى؟ يتجه الأكثر طمعًا بالفعل نحو الإيثريوم، الذي يبدو أن هامش نموه لا يزال هائلاً.

ثم هناك العملة الجديدة الوافدة التي تسمى "هايب" (hype) والتي ارتفعت قيمتها بنسبة 260% منذ إطلاقها في 29 نوفمبر/تشرين الثاني؛ فأين تضع أموالك؟ سيكون من الغباء أن تختار الحصان الافتراضي الخطأ.

أنت لا تتحدث اللغة نفسها

العملة المشفرة ليست مجرد استثمار، بل هي عالم، وعالم موازٍ، ودين، وأسلوب حياة. هل يجب الاحتفاظ أم الشراء في وقت الانخفاض؟ هل يجب أن تقوم بالتخزين ثم البيع لاحقا؟ ثم ماذا عن توزيع العملات البديلة والأصول الرقمية والرموز؟

إذا انطلقت في هذا المجال؛ فيجب أن تفهم كل ما سبق، أي أن تتعلم لغة جديدة وتمارسها بطلاقة مع أصدقائك الجدد، عبر الإنترنت بالطبع.

لديك ضمير

أنت تشعر أيضا بأن هناك شيئا فاسدا في مملكة البيتكوين، وهذا الشعور يسمى الضمير. حتى لو لم تكن مناهضا للرأسمالية أو من دعاة العولمة البديلة أو النمو المتباطئ (وفي هذه الحالة، لم تكن العملات المشفرة لتخطر ببالك)، فلا يزال لديك على الأقل، مما تفهمه عن سير العالم، انطباع مبهم بأنه يجب أن يكون له معنى.

على سبيل المثال، يبدو لك الاستثمار حدسيا أكثر ملاءمة، -إن لم يكن عادلاً- من المضاربة. وحتى في عصر مضطرب مثل عصرنا، لم تتخل تماما عن خدمة الآخرين في وقت خدمتك لنفسك.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات العملات المشفرة الکاتب أن

إقرأ أيضاً:

الكاتب واليسناريست أحمد فوزي صالح: مسلسل ظلم المصطبة مكتوب من 7 سنوات

أكد أحمد فوزي صالح الكاتب والسيناريست أنه لم يشغله  فكرة “ عرض مسلسل ”ظلم المصطبة"،  "داخل السباق الرمضاني أو خارجه وأن مايشغله كيفية التعبير عن افكار بشكل كبير قائلاً : " مايهمني  التعبير عن الافكار  بشكل  كبير خاصة أن الافكار يتم إكتشافها مع مرورالسنين وأكنت أتوقع ان يتم إكتشافه لاحقاً".

 
موضحاً خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON: أن العمل ظل حبيس الادراج لمدة سبع سنوات قائلاً : " مكنش فيه حد يتشجع  لانتاج العمل  البعض كان يتخوف من التقدم على فكرة إنتاجه خاصة  أنه  مكلف من ناحية الانتاج  "مسلسل درامي  بشكل كبير ومظلم".


وعن سر إختيار  "إيتاي البارود" في محافظة البحيرة لتكون موقعاً لاحداث العمل قال صالح : " علشان لما نيجي   ننفذه يبقى اسهل  لقرب لهجة  أهل البحيرة ً من " اللهجة " الاسكندرانية   بالاضافة لتدراك أخطاء اللهجة الاسكندرانية في الاعمال السابقة لان كان فيها أخطاء وكانت لهجة " فلاحة " وبتتعرض للسخرية   لاني قبل أن أكون صانع للسينما كنت  متفرج"


مواصلاً : " ثالث   الامور  أن البحيره  رغم أنها  تتبع " الريف " لكن لها ظهير صحراوي وبالتالي المجتمع متأثر بالافكار الصحراوية  أو  " الافكار السلفية " كما أحب أن أسميها وبالتالي شعرت أنها بيئة خصبة لتكون محل العمل "


ورداً على سؤال الاعلامية لميس الحديدي : هل زرت المكان في وقت سابقأو قمت  بإجراء  معايشة  ؟ خاصة أنك جسدت  فكرة الريف الجديدي الذي يغلب عليه طابع البناء حتى أنه عندما أصبح  غنياً قرر بناء مول وهذه فكرة الريف الجديد التي تقل فيه مساحة  الارض الزراعية ليرد : " وإحنا بنكتب   فكرة المعالجه صورنا المنطقة بأنها " بلد مسخ “ أنها ليست قريبة من المدينة ولا الريف”.

ليست الصورة التي تريد الوصول إليها


وإلتقطت أطراف الحديث  المنتجة دينا كريم، منتجة مسلسل "ظلم المصطبة" ورئيس قطاع التوزيع بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قائلة : " خد مجهود كبير البحث عن هذا الشكل في البداية كنت بدور على شكل حلو   حتى قال لي كلاً من الكاتب أحمد فوزي صالح والمخرج هاني  خليفة أن هذا ليس المقصود من القصة وليست الصورة التي تريد الوصول إليها.

طباعة شارك أحمد فوزي صالح مسلسل ”ظلم المصطبة إيتاي البارود محافظة البحيرة الافكار السلفية

مقالات مشابهة

  • عن الفكر المتطرف والظلم المتطرف أيضا
  • ظلال البيتكوين: لغز استهلاك الكهرباء يخنق العراق
  • أسعار العملات المشفرة مقابل الدولار
  • صفقات سرية وتضارب مصالح.. ماذا وراء صعود شركة ترامب للعملات المشفرة؟
  • وفاة الكاتب الرياضي محمد الشنيفي
  • زراعة قلب إنجاز طبي.. وأخلاقي أيضا
  • أحكام متفاوتة للمتهمين في قضية البيتكوين وغرامات بالملايين
  • المحكمة الاقتصادية تصدر أحكاما بالحبس والبراءة فى قضية مستريح البيتكوين
  • أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025
  • الكاتب واليسناريست أحمد فوزي صالح: مسلسل ظلم المصطبة مكتوب من 7 سنوات