كان حلما جميلا يراوده،  وان يصبح طبيبا يخدم كل من يعرفه ومن لا يعرفه كان حلمه ان يصبح استاذا دكتورا في كليه الطب منذ طفولته  سعى لتحقيق ذلك بتفوقه الدائم  ويصبح كما يتمنى ولكن تاتي الرياح بما لاتشتهى السفن فايام ويستعد ابراهيم للسفر للخارج لدراسه الطب عقب تفوقه فى الثانويه العامة حيث كان فى انتظار التأشيره للسفر ولكن قدر الله نفذ ليسقط من الطابق الخامس ويلقى مصرعه.

واكدة اسرة الفقيد انه من طفولته وهو متفوق وكان حلمه كلية الطب وكان يسعى لتحقيق حلمه فقد كان عطوفا وطيب الخلق ومحافظا على اداء الصلاة كنا نريده ان يدرس هنا ولكنه كان يحلم بالدراسه فى الخارج واستكمال تعليمه بألمانيا 
وقال احمد على احد زملاءه  انه خير مصدق لما حدث وانه غير مستوعب لما حدث فقد كان عنده امل ان يشفى ابراهيم ولكن النزيف انهى حياته ولم يفق فقد كان نعم الزميل والاخ رحمة الله عليه.
وأكد ابراهيم محمد  صديق الطالب، أنه غير مصدق ان زميل  دراسته رحل ولن يراه  وانه فى  حالة ذهول وانه علم الخبر من احدى صفحات الفيس فقد اتصل به هاتفيا دون جدوى وذهب للمستشفى  ليطمئن عليه  ليجد الما وحزنا لم ينساه مضيفا بان الفقيد كان طيب القلب وكان لا يتاخر عن زملاءه فى اى شئ وكان محبوبا من الجميع ".

.وكانت  مديرية  أمن الدقهلية، قد تلقت إخطارا من مدير المباحث من مركز شرطة جمصة، بسقوط شاب من ارتفاع  وتحويله لمستشفى الأزهر بدمياط في حالة حرجة.

انتقل  ضباط  مباحث القسم لمكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الشاب يدعى إبراهيم صابر ،  18 عاما، حاصل على الثانوية العامة ، وسقط من الطابق الخامس بمنزله بعدما اختل توازنه، وتم  نقله للمستشفى في حالة حرجة 



 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدقهلية الثانوية العامة مركز شرطة سقط من الطابق الخامس ثانوية العامة الدراسة في الخارج

إقرأ أيضاً:

آدم ابراهيم: تعلمت صناعة الأنتيكات والتحف النحاسية أبا عن جد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد صناعة الأنتيكات والتحف النحاسية والفضة من الصناعات المصرية القديمة التي ظهرت في الأسواق الأمريكية والأوروبية والخليجية لكي تفرض جودتها ومهارة العامل المصري الذي يتميز بتصنيعها يدويا من بين منافسيه في كل دول العالم، ودائما ما يفضل السياح ومحبي اقتناء الأنتيكات في أغلب الدول ، المنتجات المصنعة بحرفة يدوية وتسمي بـ "الهاند ميد".

رصدت عدسة "البوابة" أبرز الصناعات اليدوية، التى انتقلت من المحلية وصولا إلى العالمية بأياد مصرية أصيلة.

يحكي آدم ابراهيم، 20 عاما، وهو شاب مكافح منذ صغره ويعمل مساعدا للعم شعبان ، إنه تعلم المهنة من الصغر، وتعلم الحرفة أبا عن جد.

ويتابع: فهي مهنة شاقة ومتعبة تحتاج لمجهود كبير ووقت طويل لصناعة أي منتج، وتمرأي قطعة حسب نوعها مثل السبرتايه أو كنكة القهوة النحاسية والأكواب بأكثر من مرحلة مثل المخرطة والدق واللحام والتصنيع.

من جانبه يقول"محمد علي" 70عاما من داخل ورش تصنيع وتشكيل وصيانة الأنتيكات النحاسية بجميع أنواعها وأشكالها المتنوعة من النجف والفوانيس والأباليك والشمعدانات والأباريق ومشغولات الأثاث النحاسية.

ويشير إلى أن مراحل التصنيع تشمل عملية تحديد الموديل، بناء على طلب العميل حيث يتم سبك النحاس وصبه في قوالب، ثم يأتي من المسبك عبارة عن قطع مفصلة، يتم تنظيفها، بعدة مراحل منها إزالة الصنفرة والتثقيب، الرايش والتشكيل على المخرطة، ثم مرحلة تجميع القطعة النحاسية حتي يتم لحامها لتعطي الشكل المناسب المطلوب وأخيرا عملية التشطيب التي تشمل التلميع .

 

مقالات مشابهة

  • اجتماع لمناقشة خطة الأنشطة الرياضية بقنا
  • 310 حالة تسمم في بنها خلال شهر.. أزمة صحية تستدعي التدخل
  • مركز سموم طب بنها يستقبل 310 حالة تسمم
  • مركز سموم طب بنها يستقبل 310 حالات تسمم خلال سبتمبر
  • «جدو حسن» يحقق حلمه في عمر 63 عاما.. أكبر طالب في كلية حقوق أسيوط
  • منذ أن أشر مفضل شمال وكان في ام درمان!!
  • «عم صلاح» يستعيد حلمه القديم في دار المسنين.. «عاش يا أسطى»
  • قافلة طبية شاملة من جامعة قناة السويس إلى الجزيرة الخضراء بالتل الكبير
  • آدم ابراهيم: تعلمت صناعة الأنتيكات والتحف النحاسية أبا عن جد
  • بلينكن: حسن نصر الله كان "إرهابيا وحشيا" وكان من بين ضحاياه العديد من الأميركيين