زي النهارده.. أسطفان الكبير يهزم ملك المجر متياس كورفن معركة بايا
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمر علينا اليوم الأحد الموافق ١٥ شهر ديسمبر العديد من الأحداث السياسية والفنية والتاريخية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها:
_عام 687 سرجيوس الأول ينتخب بابا للكنيسة الكاثوليكية.
_عام 1256 هولاكو خان يستولي على معقل الحشاشين في ألموت ويدمر قلعتهم.
_عام 1467 أسطفان الكبير يهزم ملك المجر متياس كورفن، والذي أصيب ثلاث مرات في معركة بايا.
_عام 1612 عالم الفلك الألماني سيمون ماريوس يتمكن من رصد مجرة المرأة المسلسلة من خلال المنظار لأول مرة.
_عام 1791 بدء الدراسة في أول مدرسة للقانون أو كلية حقوق في الولايات المتحدة وذلك في جامعة بنسلفانيا.
_عام 1794 الثورة الفرنسية تلغي محكمة الثورة التي تولت محاكمة رموز العهد الملكي في السنوات الأولى للثورة.
_عام 1814 بدء اجتماعات مؤتمر هارتفورد في هارتفورد، بولاية كونيتيكت الأمريكية.
_عام 1914 الجيش الصربي يستعيد بلغراد من الجيش النمساوي المجري.
_عام1918 المؤتمر اليهودي العالمي يعقد أول مؤتمر له في الولايات المتحدة.
_عام 1931 توقيع معاهدة بين المملكة المتوكلية اليمنية والمملكة العربية السعودية وتمت الموافقة عليها في يناير 1932.
_عام1945 الجنرال دوغلاس ماكارثر يأمر بإلغاء الشنتو كدين رسمي في اليابان وذلك أثناء الاحتلال الأمريكي للبلاد.
_عام 1946 - القوات الإيرانية المدعومة من الولايات المتحدة تسقط جمهورية مهاباد وتضع حدًا للأزمة القائمة.
_عام 1952 إجراء أول جراحة لتغيير جنس إنسان في العالم وكانت للدنماركي «جورج يورجنسن»، والذي تحول إلى «كريستين يورجنسن».
_عام 1954 توقيع ميثاق مملكة الأراضي المنخفضة.
_عام 1955 تأسيس الجامعة الليبية في بنغازي، لتكون أول جامعة في ليبيا.
_عام1973 الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين تصوت 13–0 لإزالة المثلية الجنسية من اللائحة الرسمية للاضطرابات النفسية والدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية.
وزير الخارجية الأميركي هنري كيسنجر يزور دمشق للمرة الأولى، تبعتها زيارات أخرى ضمن جولات مكوكية بين سوريا وإسرائيل انتهت بالتوصل إلى اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين في أيار 1974.
_عام 1991 وقوع حادث العبارة سالم إكسبريس في البحر الأحمر مما أسفر عن غرق أكثر من 450 شخص.
_عام 1993 رئيس وزراء المملكة المتحدة جون ميجور ورئيس وزراء أيرلندا الشمالية ألبرت رينولدز يصدران ما عرف باسم «إعلان داوننغ ستريت» الذي يعترف بحق سكان أيرلندا الشمالية في تقرير المصير.
_عام1994 انضمت بالاو إلى منظمة الأمم المتحدة.
_عام 1995 تدشين محرك البحث ألتا فيستا.
_عام 1998 الرئيس الجزائري اليمين زروال يعين إسماعيل حمداني رئيسًا للحكومة.
_عام 2000 إيقاف المفاعل الثالث في مفاعل تشرنوبل.
_عام 2001 إعاده افتتاح برج بيزا المائل بعد 11 سنة من الإغلاق والصيانة بتكلفة بلغت 27 مليون دولار أمريكي من دون إيقاف ميلان البرج.
_عام2004 -سعد الفقيه يدعو لمظاهرات واعتصامات في السعودية تعبيرًا لمعارضته لنظام الحكم فيها.
_عام 2006 أول رحلة للوكهيد مارتن إف-35 لايتنيغ الثانية.
_2009 - اختتام أعمال الدورة الثلاثين للقمة الخليجية في الكويت بالاتفاق على تشكيل قوة مشتركة للتدخل السريع لمواجهة الأخطار الأمنية ووضع جدول زمني للوحدة النقدية الخليجية وإنشاء مجلس نقدي مشترك.
_عام 2010 مجلس الأمن الدولي يتخذ قرارا بإنهاء غالبية العقوبات التي كان فرضها على العراق أبان عهد الرئيس السابق صدام حسين.
_عام 2011 إنزال العلم الأمريكي في العراق إيذانا بانتهاء الوجود الأمريكي فيه والذي استمر قرابة تسعة أعوام وذلك بحضور وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا.
_ عام 2012 المصريون يتوجهون لصناديق الاقتراع للمشاركة في الجولة الأولى من الاستفتاء على الدستور الجديد وسط انقسام حوله.
مقتل العقيد يوسف الجادر أحد قادة الجيش السوري الحر، أثناء المعارك مع قوات الجيش السوري حول مدرسة المشاة قرب حلب.
_عام2013 تشيع جثمان الرئيس السابق لجنوب أفرقيا نيلسون مانديلا بعد عشرة أيام من وفاته.
_2013 - فشل الانقلاب العسكري في جنوب السودان واندلاع الحرب الأهلية في البلاد.
_عام 2015الإعلان عن تشكيل حلف عسكري بِقيادة السعوديَّطة تحت مُسمَّى التحالف الإسلامي العسكري لِمُكافحة الإرهاب.
_عام 2016 اغتيال مهندس الطيران التونسي محمد الزواري في مدينة صفاقس، والذي كان قد عمل على تطوير طائرات بدون طيار وتصنيعها لصالح كتائب القسام التابعة لحركة حماس، ويُرجح أن يكون الموساد الإسرائيلي هو من يقف وراء عملية الاغتيال.
_بدء إجلاء الآلاف من مقاتلي المعارضة السورية والمدنيين من آخر أحياء حلب الشرقية المحاصرة بموجب صفقة تم التوصل إليها برعاية روسية وتركية، وتضمنت أيضاً إجلاء مدنيين من قريتي الفوعة وكفريا المحاصرتين من قبل قوات المعارضة في محافظة إدلب.
_عام 2019 مقتل ستة أفراد على الأقل واعتقال آخرين في احتجاجات ضد تعديل قانون المواطنة في الهند بسبب التمييز الديني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاستفتاء على الدستور الجيش النمساوي العربية السعودية مجرة المرأة المسلسلة
إقرأ أيضاً:
إسقاط 14 طائرة من (MQ-9 ) يعمّق الفشل الأمريكي
يمانيون/ تقارير
في مشهدٍ يرسم معالم تجاوز المستحيل، استطاعت القوات المسلحة اليمنية إنشاء قدرات عسكرية تُعَدّ من بين الأكثر تطوراً في المنطقة. تجلّت هذه القدرات خلال السنوات الأخيرة، رغم الظروف القاسية التي يمرّ بها اليمن نتيجة العدوان المستمر لأكثر من عشر سنوات. فقد شهدت اليمن -التي تعاني من دمار شبه كامل في بنيتها التحتية وشحة في إمكانياتها- تحولًا مذهلاً في القدرة العسكرية والتكتيك الحربي. بفضل الابتكار التكنولوجي والاستثمار في التعليم والتدريب على أحدث الأساليب وتقنيات التصنيع الحربي، حققت القوات المسلحة اليمنية إنجازات غير مسبوقة، وأصبحت قوة إقليمية تفرض واقعا جديدا.
استثمرت اليمن بشكل كبير في مجال تطوير الأنظمة الصاروخية والطائرات المسيرة، ما أكسبها قدرة على تنفيذ عمليات دقيقة وفعّالة ضد الأعداء. هذه القوة هي ما بات يشير إلى أن العوامل الخارجية -مهما كانت- لا يمكن أن تقهر إرادة الشعوب العازمة على الدفاع عن وطنها واستقلالية سيادتها. وتتجلى حداثة الفكر العسكري في التكتيكات الحربية التي تعتمدها القوات المسلحة اليمنية، حيث تركزت على استخدام التكنولوجيا في كافة جوانب العمليات القتالية، بما في ذلك الحرب الإلكترونية والتضليل، ما يمنحهم مكانة متقدمة على مستوى المنطقة.
نتيجة لذلك، يُظهر الواقع إجابة واضحة على تساؤلات: كيف أن الولايات المتحدة وبريطانيا و”إسرائيل” أصبحوا يتوخّون الدقة في حساباتهم قبل التخطيط لأي خطوات ضد اليمن. إذ تحوّلت اليمن إلى مصدر قلق وإلهام في ذات الوقت، حيث أثبتت قدرتها على تغيير موازين القوى.
الطائرة MQ-9 Reaper مهمة يمنية
وعلى صعيد تداعيات هذا الموقف الثابت والمبدئي لليمن مع مظلومية أبناء غزة، تشير الإحصائيات إلى أن عدد الطائرات المسيرة التي فقدتها الولايات المتحدة خلال العام الماضي 14 طائرة، وهو ما يمثل حوالي 22% من المخزون الأمريكي بالكامل من هذا النوع،
تُعد الطائرة MQ-9 Reaper واحدة من أبرز الأمثلة على التقنية العسكرية الحديثة، حيث تمثل ابتكارًا متطورًا في مجال الطيران الحربي، وتتميز بقدرتها الفائقة على التحلق لفترات طويلة وعلى عمليات المراقبة الدقيقة، ما يجعلها أداة مثالية لتنفيذ ضربات عسكرية دقيقة ومهام حساسة. لكن ما يميز اليمن هو قدرته على مواجهة هذه التقنية المتقدمة والرد عليها بفاعلية.
على الرغم من استثمار الولايات المتحدة مليارات الدولارات في تطوير الطائرة MQ-9 Reaper، بما في ذلك تكاليف الحرب والتشغيل، إلا أن اليمن تمكن من تحقيق توازن في القوى بالاستفادة من تكتيكات حربية مبتكرة لا تقل براعة عن التعقيد التكنولوجي لطائرة Reaper. فقد نجح اليمنيون في إسقاط العديد من هذه الطائرات، ما دفع بالقوى الكبرى إلى إعادة حساباتها وتقييم خياراتها بعناية.
تم إسقاط عدد من الطائرات الأمريكية من نوع MQ-9 في مواقع وأوقات مختلفة باستخدام صواريخ أرض-جو، بما في ذلك بعض الصواريخ محلية الصنع. فيما يلي ملخص لهذه العمليات:
8 نوفمبر 2023: إسقاط طائرة أمريكية MQ9. 19 فبراير 2024: الحديدة: إسقاط طائرة أمريكية (MQ9). 26 أبريل: صعدة: إسقاط طائرة أمريكية نوع (MQ_9). 16 مايو: مأرب: إسقاط طائرة أمريكية MQ9. 21 مايو: البيضاء: إسقاط طائرة أمريكية نوع MQ_9. 29 مايو: مأرب: إسقاط طائرة أمريكية نوع MQ_9. 4 أغسطس: صعدة: إسقاط طائرة أمريكية نوع (MQ_9). 7 سبتمبر: مأرب: إسقاط طائرة أمريكية نوع MQ_9. 10 سبتمبر: صعدة: إسقاط طائرة أمريكية نوع “MQ_9“. 16 سبتمبر: ذمار: إسقاط طائرة أمريكية نوع MQ_9. 30 سبتمبر: صعدة: إسقاط طائرة أمريكية نوع MQ_9. 8 نوفمبر 2024م: الجوف: اسقاط طائرة أمريكية نوع MQ_9. 28 ديسمبر 2024م: البيضاء: إسقاطِ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ_9. 1 يناير 2025م : مأرب: إسقاطِ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ_9 إسقاط 14 طائرة أمريكية من نوع (MQ-9 ) الإمساك بزمام المبادرة وخلق واقع جديديؤكد الخبراء أن القوات اليمنية جادة في تهديداتها، ويجب على “تل أبيب” وحلفائها من الولايات المتحدة والدول الغربية أخذ هذه التهديدات بجدية كاملة. فقد أصبحت اليمن -بقيادة السيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي- قوة إقليمية لا يمكن تجاهلها في الشرق الأوسط، خاصة وقد بات اليمن يمتلك تقنيات عسكرية متطورة لم تدرك “إسرائيل” -بعدُ- حجمها أو قدرتها القتالية بشكل كامل.
تشير الأنباء إلى أن الولايات المتحدة تستخدم طائرات MQ-9 في مهام الاستطلاع والمراقبة، وفي ما يتعلق بإسقاطها، فإن النجاح في هذه العمليات يقلل من قدرة العدو على جمع المعلومات الاستخباراتية. كما يساهم إسقاط الطائرات في رفع الروح المعنوية للمقاتلين اليمنيين والشعب الفلسطيني، ويعزز من إمكانية تحقيق الانتصارات.
تظهر قدرة القوات المسلحة اليمنية على الإمساك بزمام المبادرة وخلق واقع جديد في المحيط الإقليمي من خلال إبداعهم في تطوير قدراتهم القتالية. فرغم التحديات الكبيرة، استطاعوا استغلال التضاريس الطبيعية والفكر الاستراتيجي الفريد، ما يجعل الولايات المتحدة وحلفاءها يُفكرون ألف مرة قبل اتخاذ أي خطوات ضدهم.
ما حدث في اليمن هو تجسيد عملي لروح المقاومة والإصرار على تحقيق الانتصار. بينما تظل طائرات MQ-9 Reaper رمزًا للتكنولوجيا العسكرية المتقدمة. أثبت اليمن أن الإرادة القوية والتكيف مع الظروف المعقدة يمكن أن يؤدي إلى انتصارات كبرى حتى أمام أقوى الجيوش في العالم. لذا، أصبح اليمن اليوم قوة يُحترم رأيها ويُحسب لها ألف حساب، ما يفرض واقعًا جديدًا على المسرح الإقليمي، ويُذكر الأعداء بأن التكنولوجيا وحدها لا تكفي لتحقيق النصر.
كسر الهيمنة الجوية الأمريكية
تُعد الهيمنة الجوية أحد أبرز أدوات الولايات المتحدة في إدارة الصراعات، حيث تعتمد بشكل كبير على الطائرات بدون طيار في تنفيذ عمليات الاستخبارات والهجمات. إن إسقاط طائرات MQ-9 يُضعف هذا التفوق الجوي، ويمنح اليمن القدرة على مواجهة أي تهديد، ليظهر أن السماء اليمنية أصبحت مليئة بالمخاطر بالنسبة للخصوم.
علاوة على ذلك، تعزز هذه العمليات من معادلة الردع الإقليمي، وتثبت قدرة اليمن على مواجهة القوى العسكرية الكبرى، ما يزيد من ثقة الشعب اليمني وعزيمة المقاتلين على التصدي لأي عدوان خارجي.
إسقاط الطائرات الأمريكية المتطورة من نوع MQ-9 يُعد إنجازًا استراتيجيًا يحقق كسر التفوق الجوي الأمريكي والإسرائيلي، ويؤكد أن اليمن قادر على مواجهة التكنولوجيا المتقدمة. ناهيك عن أن هذه الطائرات تُستخدم في مهام الاستطلاع والمراقبة، وبالتالي، فإن إسقاطها يُقلل من قدرة العدو على جمع المعلومات. وهذا الإنجاز لابد أنه يُساهم في رفع الروح المعنوية لدى المقاتلين اليمنيين والمقاومة والشعب الفلسطينيين، ويُبرز إمكانية تحقيق الانتصارات.
من جهة أخرى، يُعد الإبداع في التصنيع الحربي اليمني بُعدًا استراتيجيًا مهمًا بحد ذاته. فالاعتماد على القدرات الذاتية في تطوير الأسلحة يقلل من الاعتماد على الخارج ويعزز من الاستقلالية في اتخاذ القرارات. كما يؤدي هذا الإبداع إلى مفاجآت تكتيكية واستراتيجية تُربك العدو وتُفقده الثقة في منظوماته الدفاعية.
وتجبر عمليات إسقاط MQ-9 الولايات المتحدة على مراجعة استراتيجياتها في اليمن، ما يكشف عن ثغرات في التكنولوجيا الأمريكية ويُؤثر سلبًا على سمعة صادراتها الدفاعية. فضلاً عن ذلك، تَبرز هذه العمليات بكونها وسيلة فعالة لإيصال رسائل قوية لدول التحالف، تؤكد أن المعركة الجوية ليست لصالحهم، وقد تشجع حركات المقاومة الأخرى في المنطقة على تعزيز قدراتها الدفاعية استنادًا إلى النموذج اليمني.
وبالنسبة للدلالات السياسية، يُعزز إسقاط الطائرات من الموقف السياسي لليمن، ويجبر الخصوم على إعادة تقييم خياراتهم بشأن التصعيد العسكري، ما يُظهر فشل الاعتماد على القوة الجوية لتحقيق الأهداف في اليمن.
التحديات المستقبلية والتحولات المتوقعة
قد تلجأ الولايات المتحدة إلى تكثيف الضغوط العسكرية والدبلوماسية لتعويض هذه الخسائر، أو تعزيز تقنياتها الجوية من خلال إدخال طائرات متقدمة. ومع ذلك، يبقى نجاح إسقاط MQ-9 أفقا يفتح المجال أمام تعزيز الدفاعات الجوية في اليمن، ويشجع على تطوير أسلحة جديدة تستهدف الطائرات التقليدية، وزيادة تكلفة الحرب على الخصوم. مع استمرار الإنجازات اليمنية قد يعيد تشكيل ميزان القوى في المنطقة ويدفع دول التحالف لإعادة تقييم سياساتها تجاه اليمن، على اعتبار أن اليمن باتت قوة لا يستهان بها.
كما تؤكد الإنجازات اليمنية أن التصميم يمكن أن يتغلب على الفجوة التكنولوجية، فضلا عن أن نجاح الدفاعات الجوية اليمنية يدل على توافق التقنية مع التخطيط الميداني، وأن القوة لم تعد تعتمد فقط على الحجم العسكري، بل على قدرة الدول على تحقيق أهدافها رغم التحديات.
يمثل إسقاط طائرات MQ-9 تحولًا نوعيًا في الصراع اليمني ويعيد تشكيل معادلات الردع في المنطقة. هذا الإنجاز يُعبر عن إرادة شعب يرفض الهيمنة ويصمم على الدفاع عن سيادته.
يبقى السؤال: كيف ستتعامل القوى الكبرى مع هذا التحول؟ وهل ستكون السماء اليمنية مفتاحًا لإعادة صياغة موازين القوى في الشرق الأوسط؟.
نقلا عن موقع أنصار الله