تسبب فقدان الذاكرة.. استشاري تغذية يحذر من وجبات التيك أواي
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
قال الدكتور مجدي نزيه، استشاري التثقيف والإعلام الغذائي، إن هناك شكاوى عدة زادت مؤخرا وخاصة فئة الشباب، من أنهم يعانون من أمراض ذكورة أو تليف كبد أو أمراض معدة أو جهاز هضمي.
وأشار «نزيه» خلال لقائه مع الإعلامية دينا رامز وآية شعيب ببرنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إلى أن المركبات المعقدة التي تتمثل في السمن النباتي والزيوت المهدرجة وأكلات التيك أواي هي السبب في أمراض عدة وعلى رأسها فقدان الذاكرة، ناصحا بعدم تناولها.
وأكد أن الفتيات الآن تعاني معاناة شديدة من تساقط الشعر وتأخر الحمل وتضارب في الهرمونات وخلل في وظائف بعض الأجهزة، معلقا: البنت دلوقتي لا تقارن بأمها في سنها زمان.
وبشأن أفضل وجبة لممارسي الرياضات وخاصة الجيم، قال الدكتور مجدي نزيه: «موزة ومعلقة عسل أبيض أساسي قبل التمرين بنص ساعة، وبلاش حلاوة طحينية علشان سرعة الهضم والسعرات الحرارية».
اقرأ أيضاً«وداعا تخفيف الأحمال».. خطة الحكومة لتأمين التغذية الكهربائية
كلية علوم التغذية بجامعة حلوان تنظم ندوة شاملة حول الإسعافات الأولية
مفوضية حقوق الإنسان: 32% من الأطفال في السودان يعانون من سوء التغذية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تساقط الشعر الدكتور مجدي نزيه نصائح مهمة فقدان الذاكرة
إقرأ أيضاً:
صحة حلب تبحث مع اليونيسيف تعزيز برامج تغذية الأطفال
حلب-سانا
بحثت مديرية صحة حلب خلال اجتماع تنسيقي مع منظمة اليونيسيف سُبل تعزيز برامج التغذية للأطفال في محافظتي حلب وإدلب، ودور المنظمات الإنسانية في دعم الخطط المحلية.
وناقش الجانبان خلال الاجتماع الذي عقد اليوم في فندق شهباء حلب سبل مواجهة تحديات سوء التغذية بين الرضع والأطفال، وتوحيد الجهود لضمان تغطية شاملة حتى في المناطق صعبة الوصول، وأهمية برامج التوعية المجتمعية حول الرضاعة الطبيعية والتغذية التكميلية، إضافة إلى سبل تعزيز الكشف المبكر عن حالات سوء التغذية، وتوسيع نطاق التغطية في المناطق النائية.
وأكد مدير صحة حلب الدكتور مازن الحاج رحمون في تصريح لمراسلة سانا أهمية التعاون مع اليونيسيف كشريك أساسي في تنفيذ برامج التغذية عبر الفرق الجوالة والعيادات المتنقلة.
وأوضح رحمون أن الأولوية الحالية تتمثل في توحيد خريطة الخدمات الصحية المتعلقة بالتغذية، وتذليل العقبات، وتعزيز الشراكات مع المجتمع المحلي والجمعيات الأهلية لضمان استدامة هذه البرامج، وشدد على ضرورة تجنب التقلبات في نسب سوء التغذية، وتحسين خدمات رعاية الأمهات والرضع.
بدورها قدمت نور وتي بركات منسقة قطاع التغذية في اليونيسيف عرضاً مفصلاً عن الوضع التغذوي في سوريا مقارنةً بالسنوات الماضية مع تسليط الضوء على الإنجازات المحققة خلال الشهرين الأولين من العام الجاري، ومناطق القوة والضعف في الخدمات المقدمة.
وأشارت بركات إلى أن النقاش خلال الاجتماع، تركز على آليات سد الفجوات عبر التنسيق الأمثل بين الشركاء، وتجنب هدر الموارد عبر توزيع الجهود بشكل إستراتيجي.
شارك في الاجتماع ممثلو المنظمات الإنسانية الدولية والمحلية الفاعلة في قطاع الصحة ولا سيما مجال التغذية، إضافة إلى كوادر طبية وإدارية من محافظتي حلب وإدلب.
تابعوا أخبار سانا على