بالفيديو .. والدته انهارت من البكاءشاهد لحظات عودة اردني من السجون العلوية في سوريا
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
سرايا - رصد - تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر لحظات مؤثرة لعودة مواطن أردني بعد أن قضى سنوات في السجون السورية.
الفيديو يظهر مشهدًا مؤثرًا لوالدة المواطن وهو يلتقي بها بعد سنوات من الغياب، حيث انهارت من البكاء عند رؤيته، وهي تضم ابنها، وقد بدت عليها علامات التأثر الشديد، وسط أجواء من الفرح الممزوجة بالحزن بعد طول انتظار.
تاليا الفيديو عبر موقعنا:
بالفيديو.. "والدته انهارت من البكاء"شاهد لحظات عودة اردني من السجون العلوية في سوريا #سرايا #سوريا #الاردن #عاجل https://t.co/k1cwnFbamR pic.twitter.com/xeQ5JF4brk
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) December 15, 2024تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1536
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 15-12-2024 06:40 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: فی سوریا
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. وقفة تضامنية وسط باريس للتنديد باستهداف الصحفيين في قطاع غزة
باريس- بدعوة من المنظمات الرئيسية المدافعة عن الصحفيين وحرية الصحافة في فرنسا والجمعيات المناصرة لفلسطين، تجمع نحو 250 صحفيا فرنسيا في باريس -مساء أمس الأربعاء- للإعراب عن تضامنهم مع زملائهم الذين قتلوا في قطاع غزة.
وفي مذبحة غير مسبوقة في تاريخ هذه المهنة، قتل نحو 200 صحفي، في قطاع غزة، بسبب الغارات الإسرائيلية على القطاع خلال الـ18 شهرا الماضية.
وطالب الصحفيون المشاركون في هذه الوقفة الاحتجاجية بفتح الحدود أمام الصحفيين الدوليين لدخول قطاع غزة وتغطية ما يحدث بالصوت والصورة وعلى أرض الواقع.
وفي مشهد تمثيلي رمزي، استلقى الصحفيون بشكل تدريجي على سلالم الأوبرا، بينما كانت تُقرأ أسماء الضحايا.
وارتدى عدد منهم الشارات الصحفية الملطخة بالدماء وكتب عليها بالخط العريض "صحافة" (Press)، وهم يحملون بطاقات الصحافة الخاصة بهم وصور زملائهم في غزة مكتوبا عليها "غزة الوجوه، وليس مجرد أرقام".
وفي الحشد، شاركت المنظمات النقابية وعدد من النشطاء لمساندة هذه الوقفة وهم يحملون الأعلام والكوفيات الفلسطينية، وهتفوا "هذه إبادة جماعية وليست حربا" و"فلسطين حرة" و"تطبيق القانون الدولي ليس خيارا وإنما ضرورة".
إعلانكما حضر نواب من حزب "فرنسا الأبية" اليساري، بمن فيهم توماس بورت المعروف بمواقفه وتصريحاته ضد تواطؤ الحكومة الفرنسية الداعمة للقضية الفلسطينية.
وقد تمت الإشارة بشكل خاص إلى صحفيي قناة الجزيرة، بمن فيهم الصحفي أحمد منصور الذي أحرقه القصف الإسرائيلي حيا وشاهده العالم بأسره بالصوت والصورة.
كما تطرق المتحدثون خلال الوقفة عن المتعاون مع قناة الجزيرة مباشر الصحفي حسام شبات والصحفي إسماعيل الغول، فضلا عن المجزرة التي أدت إلى استشهاد عدد من أفراد عائلة الزميل وائل الدحدوح وشيرين أبو عاقلة التي اغتيلت برصاصة إسرائيلية في جنين قبل 3 سنوات.
من جانبها، أشارت رئيسة الاتحاد الدولي للصحفيين دومينيك برادالي إلى الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة قائلة إنها "قُتلت خلال قصف استهدف منزلها في مدينة غزة مع عائلتها بأكملها، وعندما يُقتل صحفي فهذا بغرض إسكاته".
وأضافت برادالي، في كلمة ألقتها أمام الحضور خلال الوقفة الاحتجاجية، "لم نشهد في تاريخنا قط مقتل هذا العدد من الصحفيين وهذا العدد من المدنيين، ولهذا منع المعتدي من دخول جميع المنابر الإعلامية في العالم".
واعتبرت رئيسة الاتحاد الدولي للصحفيين أن الآراء العامة هي التي تحرك الحكومات لاتخاذ الإجراءات وتسليط الضوء على انتهاكات المعاهدات الدولية.
ووصف رئيس نقابة الصحفيين الفلسطينيين في أوروبا يوسف حبش ما يحدث في قطاع غزة بـ"الإبادة الجماعية"، مطالبا بإنهاء الحصار على غزة.
من جانبه، قال بابلو أيكيل، الأمين العام للاتحاد الوطني للصحفيين -الكونفدرالية العامة للعمل- متحدثا باسم الاتحاد الدولي للصحفيين: "لم يكن هناك أبدا هذا العدد الكبير من الضحايا في مهنتنا. إن حق المواطنين في العالم في الحصول على المعلومات أصبح في خطر".
إعلانوقالت الصحفية المستقلة التي تعمل بانتظام في الضفة الغربية المحتلة خديجة توفيق: "أشاهد جرائم ضد الصحفيين الفلسطينيين كل يوم، حيث يستهدفهم الجيش الإسرائيلي عمدا، وهم لا ينتمون إلى حركة حماس أو الجهاد الإسلامي".
بدوره، اعتبر الأمين العام لمنظمة "مراسلون بلا حدود" تيبو بروتين أن هذا التجمع يأتي متأخرا جدا، مشيرا "لم أرَ قط صراعا يُقال فيه عندما يموت صحفي إنه كان إرهابيا".