هذا هو السعر الحقيقي لي خلص آيت منا باش يدوز شعار الوداد فأشهر ساحة بنيويورك
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
خلال حضوره لقرعة كأس العالم للأندية بميامي ، استغل رئيس نادي الوداد هشام ايت منا ، الفرصة لشراء مساحة إعلانية في أشهر ساحة بنيويورك وهي ساحة تايمز سكوير ، لعرض شعار نادي الوداد.
و عكس ما تداولته صفحات ودادية من أن الشعار كلف ايت منا مبالغ كبيرة، فإن الثمن الحقيق لم يتجاوز 500 درهم، كيف ذلك ؟.
في الموقع الرسمي لحجز مساحة إعلانية في ساحة تايمز سكوير، تم الإعلان عن تخفيضات بسبب نهاية السنة ، حيث تبدأ الأسعار من 50 دولار لعرض صورتك أو إعلان يخصك لمدة 24 ساعة ، مرتين كل ساعة ولمدة 15 ثانية في كل مرة.
و إذا أردت أن يظهر إعلانك أو صورتك 4 مرات في الساعة ولمدة 24 ساعة ، فما عليك سوى دفع 100 دولار.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تايمز: عقد سري قد يسمح لأميركا بوقف استخدام طائرات إف-35 الألمانية
أوردت صحيفة تايمز البريطانية أن العديد من الدول الغربية، بما فيها ألمانيا وكندا، تقوم حاليا بإعادة النظر في طلباتها لشراء المقاتلة الأميركية الشبح إف-35 بسبب مخاوف بشأن سيطرة الولايات المتحدة على تشغيلها وحدود وقيود الاستخدام.
وأوضحت الصحيفة أن أميركا يمكنها منع ألمانيا من استخدام أسطولها من هذه الطائرات في أي وقت، وفقا لتحليل العقد السري السابق لشراء الطائرة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف إسرائيلية: الانقسام الداخلي المتزايد قد ينتهي بحرب أهليةlist 2 of 2خطط أوروبية لنقل مسؤولية الدفاع عن القارة من أميركاend of listوأشارت إلى أنه يقال إن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أصر على الاحتفاظ بالحق في وقف الطلعات الجوية في ظل "ظروف استثنائية وعاجلة، عندما تكون المصلحة الوطنية الأميركية مطلوبة"، كما رفضت السماح للمسؤولين الألمان بفحص رمز الحاسوب الذي يتحكم في الطائرة.
بعد قرارات ترامب حول أوكرانياتأتي هذه الأنباء بعد أن أوقفت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لفترة وجيزة توفير قطع الغيار والبرمجيات والاستخبارات العسكرية لأوكرانيا.
ونقلت الصحيفة أن شركاء التصنيع، بقيادة شركة لوكهيد مارتن الأمريكية، نفوا التكهنات المستمرة بأن الطائرة مجهزة بـ "مفتاح قتل" سري يمكن لواشنطن استخدامه لتعطيلها عن بعد فورا وفي أي لحظة. ومع ذلك، يقول المحللون إن الطائرة تعتمد بشكل كبير على تحديثات البرامج وقطع الغيار المنتظمة من الولايات المتحدة لدرجة أن الإدارة يمكن أن تحقق نفس التأثير بمجرد قطع الدعم الفني.
إعلانوأثار ذلك قلقا عميقا بين 21 دولة حليفة وشركاء اشتروا أو طلبوا طائرات إف-35 من بينها بريطانيا واليابان وأستراليا. وفي حين أصرت المملكة المتحدة وهولندا على أنهما لا يزالان يثقان في التكنولوجيا، أشارت كندا والبرتغال إلى أنهما ربما يلغيان أوامرهما.
وقال راسموس جارلوف، النائب الدنماركي المحافظ الذي شارك في اتخاذ قرار بلاده شراء 27 طائرة، إنه يأسف لذلك وحذر الدول الأخرى من الانسحاب من البرنامج، قائلا "يمكنني بسهولة أن أتخيل وضعا تطالب فيه الولايات المتحدة الدنمارك بتسليم غرينلاند وتهدد بإلغاء تنشيط أسلحتنا إذا لم نفعل ذلك".
وقالت تايمز إن هذه القضية غير مريحة بشكل خاص لألمانيا، التي طلبت 35 طائرة في عام 2023، بهدف ضمان استمرار اتفاق "المشاركة النووية"، حيث تقوم الولايات المتحدة بنشر ما يقرب من 15 سلاحا نوويا على الأراضي الألمانية.
ومن المتوقع أن تكلف الطائرات حوالي 8.8 مليار دولار، وهي محور سياسة الدفاع الألمانية المسماة (فجر حقبة جديدة) التي أعلنها المستشار السابق أولاف شولز، بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في 2022. من المقرر تسليم هياكل الطائرات الأولى في عام 2027.
وأضافت تايمز أنه من المحتمل أن تتفاقم هذه المخاوف بسبب تقرير نشر في مجلة شتيرن، والذي قال إنه حصل على نسخة من العقد الألماني السري لطائرات إف-35. ووفقا لشتيرن، فإن الألمان ملزمون بإبلاغ واشنطن بكل طلعة جوية مسبقا وقد لا يستطيعون صيانة الطائرات أو يفحصون برامجها، كما تجب موافقتهم أيضا على جميع البيانات حول كيفية الاستخدام التي يتم تحميلها إلى التخزين السحابي في أمازون.
ومع ذلك، قالت وزارة الدفاع الألمانية إنها واثقة من أن طائرات إف-35 ستكون "صالحة للخدمة" وأن العقود سيتم الوفاء بها.
إعلان