رئيس وزراء أيرلندا يصف قرار غلق السفارة الإسرائيلية في دبلن "بالمؤسف"
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصف رئيس وزراء أيرلندا سايمون هاريس قرار إسرائيل بغلق سفارتها في دبلن "بالمؤسف"؛ حيث يأتي القرار بعد انضمام أيرلندا للدعوى التي تقدمت بها جنوب إفريقيا في محكمة العدل الدولية تتهم إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية.
وقال هاريس في بيان أوردت قناة (سكاي نيوز) البريطانية اليوم الأحد مقتطفات منه - إن "الحفاظ على قنوات الاتصال مفتوحة يشكل أهمية كبيرة حتى نتمكن من فهم أفضل لمواقف بعضنا البعض، حتى عندما نختلف.
وأضاف أن أيرلندا ترغب في تطبيق حل الدولتين، وفي أن تعيش إسرائيل وفلسطين في سلام وأمن، مؤكدا أن بلاده ستدافع دوما عن حقوق الإنسان والقانون الدولي ولن يثنيها أي شيء عن فعل ذلك.
وأعلنت إسرائيل - في وقت سابق اليوم - غلق سفارتها في جمهورية أيرلندا بعد حوالي شهر من سحبها السفير الإسرائيلي هناك.
وكان مجلس الوزراء الأيرلندي قد صوت - الأسبوع الماضي - لصالح الانضمام للدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا في محكمة العدل الدولية، التي تتهم إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أيرلندا إسرائيل دبلن
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي: الجزائر لا تريد إحترام الإتفاقيات الدولية ويؤسفنا أن نشرع في تطبيق العقوبات
زنقة 20. الرباط
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو ، مساء اليوم الإثنين، شروع حكومة بلاده تطبيق العقوبات في حق مسؤولين جزائريين رداً على رفض النظام العسكري الجزائري الإلتزام بتنفيذ الإتفاقيات الدولية.
و كتب “روتايو” على حسابه على منصة X : “يؤسفني أن الجزائر ترفض تطبيق القانون الدولي. وكما قررت اللجنة المشتركة بين الوزارات برئاسة رئيس الوزراء، سيتم البدء في الرد التدريجي”.
Je regrette que l’Algérie refuse d’appliquer le droit international.
Comme l’a décidé le Comité Interministériel sous la présidence du Premier Ministre, une riposte graduée sera engagée.
— Bruno Retailleau (@BrunoRetailleau) March 17, 2025
وكانت الحكومة الفرنسية قد أعلنت في وقت سابق عن إنهال النظام الجزائري بضعة أسابيع لقبول قائمة بمئات الإرهابيين والمحضرين على العنف فوق التراب الفرنسي، محذراً من تطبيق الدولة الفرنسية لعقوبات تهم كبار المسؤولين في النظام العسكري الجزائري، على رأسهم جنرالات النظام و ذويهم.
وزير الداخلية الفرنسي بدوره كان قد أعلن أنه سيعمل على إرغام السلطات الجزائرية على تنفيذ الإتفاقيات الدولية الخاصة بتسلم الحكومات لمواطنيها المرحلين.
الجزائرفرنسا