صدى البلد:
2025-01-15@11:03:33 GMT

إسرائيل تكشف عن نواياها في الجولان السوري المحتل

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

كشفت إسرائيل عن خطتها لتوسيع مستوطناتها في مرتفعات الجولان، وأعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي أن حكومة نتنياهو وافقت على خطة لتوسيع المستوطنات في هضبة الجولان.

وذكرت الحكومة الإسرائيلية أن الموافقة على خطة توسيع المستوطنات في الجولان تأتي في ضوء الحرب والجبهة الجديدة ناحية سوريا والرغبة في زيادة عدد السكان.

إسرائيل تغلق سفارتها في أيرلندا بعد تصاعد التوتراترسميا.. إسرائيل تقدم استئنافا بالجنائية الدولية ضد مذكرات اعتقال نتنياهو وجالانتإسرائيل تشن 35 غارة على سوريا في 24 ساعةصحافة عبرية: مستشار ترامب لشئون الأسرى يزور إسرائيل هذا الأسبوع

ودافع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن هذه الخطوة ووصفها بأنها حيوية، معلناً أن تعزيز مرتفعات الجولان يعني تعزيز الدولة نفسها".

ووصف نتنياهو هذه المبادرة بأنها "حاسمة، لا سيما في سياق ديناميكيات الصراع الذي يشمل سوريا المجاورة".

وقبل قليل، طالب وزير الدفاع بالكيان الإسرائيلي المحتل، يسرائيل كاتس، أعضاء لجنة ناجل لفحص ميزانية الدفاع، بزيادة ميزانية جيش الاحتلال الإسرائيلي في مواجهة التهديدات المتزايدة:

وأوضح  كاتس لأعضاء اللجنة ثلاثة مبادئ رئيسية في السياسية الأمنية لإسرائيل، الأول هو العمل ضد أي تهديد بالإبادة ضد إسرائيل، والثاني أن إسرائيل لن تطلب من أحد أن يقاتل بدلاً منها، والثالث أنه يجب أن تكون إسرائيل قادرة على الدفاع عن نفسها بنفسها ضد أي تهديد، بمساندة ودعم من الولايات المتحدة الأمريكية.

وقال كاتس: "يجب أن تكون إسرائيل قادرة على الدفاع عن نفسها، بمفردها، ضد أي تهديد، إن المخاطر المباشرة التي تهدد البلاد لم تختف، والتطورات الأخيرة في سوريا تزيد من قوة التهديد".

وتابع: إن إسرائيل تعيش معركة تاريخية من أجل أمنها ومستقبل المنطقة، حيث التهديدات متنوعة ومنتشرة في كافة القطاعات: في الشمال والجنوب والشرق".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل نتنياهو الجولان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي المزيد

إقرأ أيضاً:

وزراء بالكابينت الإسرائيلي: نتنياهو أبعدونا عن تفاصيل الصفقة المرتقبة

يشكو وزراء في مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) من أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لم يطلعهم على تفاصيل الصفقة المرتقبة لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفق ما نقلت وسائل إعلام عبري.

ونقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" مساء الثلاثاء عن وزراء في الكابينت انتقادهم الشديد لسلوك رئيس الوزراء نتنياهو، مشيرة إلى أنهم قالوا: "أبعدونا عن تفاصيل الصفقة، ومن الجنون أن يطلعوا الصحفيين عليها قبل أن يوضحوها لنا".

وأضافت الصحيفة أنه في حال تم التوقيع على الاتفاق، من المقرر أن يدعو نتنياهو "الكابينت" أولاً، ثم الحكومة الموسعة لاجتماع للمصادقة على الصفقة، وفق ما أفادت هيئة البث الإسرائيلية.

وأفادت القناة "12" الإسرائيلية بأن المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة "تركز حالياً على آلية تنفيذ الصفقة، مع مناقشة التفاصيل الفنية".


من جهة أخرى، أكد وزيرا الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير والمالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش، العضوان في الكابينت، معارضتهما للصفقة المحتملة.

ودعا بن غفير صباح الثلاثاء سموتريتش إلى "الاستقالة معاً" من الحكومة في حال تمرير الصفقة، إلا أن الأخير لم يتخذ قراراً بعد بشأن الاستجابة لهذا الطلب.

وفي وقت لاحق الثلاثاء، عقد نتنياهو اجتماعاً مع سموتريتش في محاولة لإقناعه بعدم الانسحاب من حكومة اليمين.

يتمتع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بأغلبية في الكابينت تمكنه من تمرير الصفقة حتى في حال تصويت وزيري الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش ضدها، كما يمتلك الأغلبية في الحكومة الموسعة لاتخاذ الخطوة ذاتها دون الحاجة إلى وزراء حزبيهما الستة.


ويتضمن الاتفاق المحتمل ثلاث مراحل، تستمر كل منها 42 يوماً، وتشمل تفاصيل تبادل الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، بالإضافة إلى خطوات لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية يومياً إلى القطاع.

وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، خلال مؤتمر صحفي، أن المفاوضات وصلت إلى مرحلة "التفاصيل النهائية"، مؤكداً أنها بلغت "أقرب نقطة" للإعلان عن اتفاق.

من جانبها، كشفت مصادر فلسطينية أن الاتفاق "شبه جاهز"، وأن توقيعه قد يتم قبل يوم الجمعة القادم.

وبدعم أمريكي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 ارتكاب إبادة جماعية في قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 156 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى اختفاء أكثر من 11 ألف شخص، وسط دمار هائل وانتشار مجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال والمسنين، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.


وتستمر تل أبيب في تنفيذ مجازرها، متجاهلة مذكرتي الاعتقال الصادرتين عن المحكمة الجنائية الدولية في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بحق رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

مقالات مشابهة

  • الداخلية تكشف ملابسات واقعة اختطاف 4 أشخاص تحت تهديد السلاح
  • وزراء بالكابينت الإسرائيلي: نتنياهو أبعدنا عن تفاصيل الصفقة المرتقبة
  • وزراء بالكابينت الإسرائيلي: نتنياهو أبعدونا عن تفاصيل الصفقة المرتقبة
  • خبير سياسات دولية: ترامب يوجه انتقادات لـ نتنياهو ويسعى لإنهاء حرب غزة
  • إعلام إسرائيلي: بن جفير يقترح على سموتريتش تهديد نتنياهو بالانسحاب من الحكومة
  • بالفيديو .. ترامب يشارك فيديو ينتقد نتنياهو وسط تصعيد داخلي في إسرائيل
  • بعد تهديد ترامب..شولتس: يرفض زيادة نفقات الدفاع إلى 5%
  • إسرائيل تتوغل في سوريا وتبعد 20 كم عن دمشق!
  • هاكان فيدان من الرياض: على القوات الكردية في سوريا حل نفسها
  • رفض إيواء الإرهابيين في سوريا..مصر: نرفض تحويل دمشق إلى تهديد أو استفزاز لدول المنطقة