تظاهر مئات المصريين والمتضامنين معم في مدينة مانشستر ببريطانيا، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين في سجون نظام عبد الفتاح السيسي.

الفعالية التي نظمها "المجلس الثوري المصري"، دعت بشكل عاجل إلى ضرورة الإفراج الفوري عن المعتقلين في السجون المصرية.

وأطلق ناشطون وصف "صيدنايا مصر" على سجون مصر التي تعج بعشرات آلاف المعتقلين على خلفية قضايا سياسية.



وقال مشاركون في الوقفة إن عبد الفتاح السيسي حول مصر إلى "سجن كبير" ولم يكتفي بوجود نحو 50 سجن مركزي، وقام خلال العام الماضي بتشييد نحو 20 غيرها.

وأوضح مشاركون أن سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، هو رسالة إلى السيسي بأن حكمه سيزول في القريب العاجل.

وهتف المشاركون "السيسي هو بشار.. دايما يحبس بالأحرار.. هاتوا اخواتنا من الزنازين.. مش كافيكو 10 سنين.. يا معتقل يا أخانا.. كيف العتمة في الزنزانة؟ كيف السجن والسجانة؟".

وقال ناشطون إن سجون مصر تتشابه مع سجون الأسد، حيث توفي أكثر من ألف معتقل خلال السنوات الماضية جراء التعذيب وسوء المعاملة والرعاية.

كما طالبت الوقفة بالسماح للمنظمات الحقوقية الدولية بتفتيش السجون المصرية، وإنهاء ممارسات الشرطة وأمن الدولة ضد المعارضين السياسيين، ومحاسبة المسؤولين عن التعذيب والانتهاكات.


المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية حقوق وحريات المصريين السيسي صيدنايا الأسد مصر الأسد السيسي صيدنايا المزيد في سياسة حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

شقيقة زوجة ماهر الأسد تكشف: منال جدعان انفصلت عنه وتقيم في الإمارات

كشفت المعارضة السورية مجد جدعان، في أول تصريح لها بعد عودتها إلى دمشق، أن شقيقتها منال جدعان انفصلت عن زوجها ماهر الأسد، شقيق رئيس النظام المخلوع بشار الأسد، وأنها تقيم حالياً في دولة الإمارات.

 

وقالت جدعان في تصريحاتها: “أنا عندما خرجت من هنا، لم يكن هناك أي تواصل (مع شقيقتي)، لـ17 سنة، لكن لما انكتبت الحرية انكتبت على الكل، حتى انكتبت لها أيضاً، هي من فترة منفصلة عنه”، مؤكدة استعادة التواصل مع شقيقتها بعد تحرّر سوريا، مضيفة: “الدم ما بيصير مي”.

 

وكانت مجد جدعان قد عادت إلى دمشق مؤخراً، بعد غياب دام 17 عاماً، حيث غادرت سوريا في بداية الألفية الثالثة مهربة إلى لبنان إثر خلافات مع العائلة الحاكمة وتعرضها لمضايقات.

 

وكانت جدعان قد اتخذت موقفاً معارضاً للنظام السوري منذ اندلاع الثورة عام 2011، وأدلت بتصريحات مثيرة للجدل عن العائلة الحاكمة. ووصفت، في تصريحات سابقة، ماهر الأسد بأنه الأقرب في شخصيته إلى والده حافظ الأسد، متهمة إياه بـ”الدهاء والإجرام” والمسؤولية عن العمليات العسكرية ضد المدنيين.

 

كما كشفت عن حادثة تهديد تعرضت لها من بشار الأسد، في عام 2003، عندما رفع الأخير السكين في وجهها بسبب خلاف حول ديكور حفل زفاف شقيقتها منال على ماهر الأسد، واصفة بشار الأسد بأنه “بيدق صغير” لا يملك سلطة اتخاذ قراراته الخاصة.


مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. الكشف عن أعداد المعتقلين من غزة في سجون الاحتلال 
  • وقفة مسلحة في الحديدة لإعلان النفير العام لمواجهة العدوان الثلاثي
  • قصة آخر معتقل من مدينة حماة قبل السقوط بيوم واحد
  • الأسرى الفلسطينية: ارتفاع عدد المعتقلين الإداريين حتى بداية يناير إلى 3376 معتقلًا
  • من إدلب إلى دمشق!
  • وقفة أمام مجلس النواب للمطالبة بالحرية لمعتقلي الرأي
  • بعد 17 عاما من الجفاء.. شقيقة زوجة ماهر الأسد تكشف تفاصيل مثيرة
  • شقيقة زوجة ماهر الأسد تكشف: منال جدعان انفصلت عنه وتقيم في الإمارات
  • الشرع يتوقع عودة معظم السوريين إلى بلدهم خلال عامين
  • وقفة قبلية في حيفان تضامناً مع غزة