وزير السياحة: الرياض تتجه لتصبح مركزًا عالميًا لقطاع المعارض والمؤتمرات
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
أكد معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد الخطيب، أن رؤية المملكة 2030 كشفت قطاعات جديدة منها السياحة والثقافة والرياضة والترفيه التي لها تأثيرها الكبير على قطاع المعارض والمؤتمرات، مشيراً إلى دور الاستثمارات الإستراتيجية، ونمو السياحة، والتعاون بين القطاعين العام والخاص في تعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية للقطاع، ودفع عجلة الابتكار، ورسم مستقبل صناعة الفعاليات.
جاء ذلك في كلمته خلال أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات “IMS24″، التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات في العالم من 73 دولة.
اقرأ أيضاًالمملكةالقيادة تهنئ السيد ماهاما بمناسبة فوزه بالانتخابات الرئاسية في غانا
وبين، أن دور الفعاليات الرائدة في بناء مستقبل الوطن، وأن الرياض تتجه لتصبح مركزًا عالميًا لقطاع المعارض والمؤتمرات مع مشاريع تشمل مطارات وفنادق ومنتجعات جديدة وبنية تحتية متطورة لدعم هذه الرؤية.
ولفت النظر، إلى أن السياحة تسهم بدور محوري في دعم الاقتصاد السعودي، بهدف الوصول إلى 150 مليون سائح بحلول 2030، ما يعززها كوجهة عالمية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المعارض والمؤتمرات
إقرأ أيضاً:
سميح ساويرس: الحوافز الاستثمارية مهمة في تطوير قطاع السياحة
تحدث رجل الأعمال والمستثمر السياحي سميح ساويرس عن أهمية الحوافز الاستثمارية في قطاع السياحة بمصر، مشيرًا إلى ضرورة أن تنظر الدولة إلى الفترات التي شهدت أكبر إنجازات في تاريخ السياحة، ومقارنتها بما حدث خلال السنوات الست الماضية، وكذلك فترة الوزير الأسبق فؤاد سلطان.
وأضاف «ساويرس»، خلال لقائه في برنامج «المواجهة حق المعرفة»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي مصطفى النجار على قناة «ON»، أن رجال الأعمال في عهد فؤاد سلطان لم يكن لديهم رؤوس أموال كبيرة، ومع ذلك تمكنوا من بناء عدد كبير من الفنادق، موضحًا أن هيئة التنمية السياحية لم تقم ببيع أي متر أرض لمدة 10 سنوات، مما يشير إلى وجود خلل ما.
وأشار ساويرس إلى أنه بعد إلغاء الإعفاء الضريبي، بات المستثمرون يدفعون سنويًا مبالغ تعادل ثمن الأرض، حيث تشمل هذه التكاليف الضرائب والرسوم ورسوم الأرباح، مشددًا على أنه لا يوجد مستثمر في العالم يدفع مقدمًا مقابل أرباح مستقبلية غير مضمونة.