جائزة ساويرس الثقافية تعلن القائمة القصيرة للدورة الـ 20
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت منذ قليل مؤسسة ساويرس الثقافية عن القائمة القصيرة لشباب الأدباء والكتاب في فروع الرواية، والمجموعة القصصية، والسيناريو السينمائي.
وقد شملت القائمة القصير في كل فرع من الفروع خنسة فائزين وذلك على النحو الآتي القائمة القصيرة لأفضل عمل روائي فرع شباب الأدباء وهم دينا علي عن رواية "في صيف 88" عن دار روافد للنشر والتوزيع، و سيد عمر عن رواية "الصبي" عن دار مزيج، ومحمد حمامة عن رواية "الأولى لجيجي" عن دار المحروسة، و محمد عبد العال عن رواية "أبشاق الغزال" عن دار الكنزي للنشر والتوزيع، و هبة أحمد حسب عن رواية "فريدة وسيدي المظلوم" عن دار المحروسة.
فيما جاءت القائمة القصيرة لأفضل مجموعة قصصية فرع شباب الأدباء على النحو الآتي آية طنطاوي عن مجموعة "احتمالات لا نهائية للغياب" (دار العين للنشر)، تيسير النجار عن مجموعة "لا أسمع صوتي" (الهيئة المصرية العامة للكتاب)، محمد البرمي عن مجموعة "يجذب المعادن ويحب الكلاب" (دار الكتب خان)، و محمد العتر عن مجموعة "قلق لا يمكن تفويته" (دار المحروسة)، و محمود يوسف عن مجموعة "الراقص مع الماريونت" (دار روافد للنشر).
القائمة القصيرة لأفضل سيناريو فرع شباب الكتاب فضمت كلا من عمرو ممدوح زكريا عن سيناريو "دي قطتك؟"، و كريم نصر عن سيناريو "أبطال نص الليل"، و منار شهاب عن سيناريو "سيدة الأرق"، و مهاب طارق عن سيناريو "العرض الأخير"، و هشام عبد الحميد عن سيناريو "المدير"
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مؤسسة ساويرس الرواية دار العين للنشر القائمة القصیرة عن سیناریو عن مجموعة عن روایة عن دار
إقرأ أيضاً:
تجسد محطات من ذاكرة الثورة السورية… توقيع رواية “بين ساعتين” في مديرية الثقافة بحمص
حمص-سانا
احتضنت دار الثقافة في حمص حفل توقيع رواية “بين ساعتين” للكاتب الروائي عبد اللطيف محمد البريجاوي، وذلك بمناسبة الذكرى السنوية لاعتصام ومجزرة الساعة في حمص، التي جسّدت واحدة من أبرز محطات الثورة السورية ومعاني التضحية والصمود.
وخلال قراءته للرواية، عبر سرد أدبي يوثّق تفاصيل الألم والأمل، سلّط الكاتب الضوء على المشاهد التي عايشها المتظاهرون، حيث كان الهتاف في المساجد بمنزلة تحدٍّ خطير يُواجه المحتجين عند ترديدهم “الله أكبر”، كما وثّق الكاتب العديد من الأحداث البارزة، منها بيان جمعية العلماء الذي لا يعرف تفاصيله سوى القليلون، باعتباره أول بيان رسمي صدر في حمص يحمل مطالب ثورة الكرامة.
وتناولت الرواية أيضاً أول عملية استهداف وإجهاز للجرحى في مشفى حمص الوطني من قبل النظام البائد، إلى جانب أحداث “الجمعة العظيمة”، التي حرص الناشطون على توافقها مع أعياد الطائفة المسيحية لإيصال رسالة احترام وتضامن.
كما وثّق الكاتب تشييع شهداء باب السباع في الجامع الكبير، حيث كان هتاف التكبير يصدح في أرجاء المدينة، بالإضافة إلى إضراب الكرامة الذي دعت إليه جمعية العلماء من داخل الجامع الكبير.
كما شرح الكاتب في روايته سبب اعتصام الساعة الذي كان بعد تشييع الشهداء في مقبرة الكتيب، حيث ارتفعت أصوات المتظاهرين منادين: “إلى الساعة لنبدأ الاعتصام حتى سقوط النظام”.
حضر الحفل نخبة من الشعراء والمثقفين وجمهور كبير، حيث ألقى عدد من الشعراء قصائد تناولت مناسبة اعتصام الساعة، وأحداث الثورة في حمص، مؤكدين أهمية توثيق هذه المرحلة عبر الأدب.
تابعوا أخبار سانا على