نعى الإعلامي الدكتور عمرو الليثي  بخالص الحزن والأسى الفنان القدير الراحل نبيل الحلفاوي والذي وافته المنية اليوم الأحد داعيًا الله أن يرحمه وأن يلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.

عمرو الليثي ناعيًا الفنان القدير نبيل الحلفاوي: أثرى الساحة الفنية بإبداعه وأعماله الخالدة

 

ونشر الليثي عبر صفحاته على وسائل التواصل الاجتماعي، منشورا قال فيه:" أنعي ببالغ الحزن والأسى رحيل الفنان القدير نبيل الحلفاوي، الذي أثرى الساحة الفنية بإبداعه وأعماله الخالدة إنا لله وإنا إليه راجعون".

 

وأشار الليثي أن الفنان الراحل قدم العديد من الأعمال الرائعة والتي ستظل باقية في ذاكرة التاريخ، وأداء رائعًا تميز بالرقي والنضج الفني.

آخر أعمال نبيل الحلفاوي 

 

وكان آخر أعمال نبيل الحلفاوي هو فيلم “تسليم أهالي” بطولة دنيا سمير غانم وهشام ماجد، الذي تم إنتاجه عام 2022، وحقق الفيلم في ذلك الوقت نجاحًا كبيرًا وانتشارًا واسعًا.

 

تفاصيل فيلم “تسليم أهالي”
 

 

والذي ضم كل من الفنانة دنيا سمير غانم، هشام ماجد، الراحلة دلال عبد العزيز، وغيرهم، والعمل من إخراج أحمد الجندي، يتناول العمل قصة موظفين حكوميين اثنين، دلال عبد العزيز لديها ابنة واحدة اسمها زاهية والتي تحلم بالزواج وبيومي فؤاد لديه ابن واحد اسمه خليل الذي يحلم بالهجرة إلى كندا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عمرو الليثى وفاة نبيل الحلفاوي نبيل الحلفاوي نبیل الحلفاوی الفنان القدیر

إقرأ أيضاً:

دول الخليج.. أيها الأقوى نموا بتوقعات صندوق النقد؟.. وأزعور يوضح كيف تتأثر المنطقة بالحرب التجارية بين أمريكا والصين

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— كشف صندوق النقد الدولي، عن نظرته المستقبلية وتوقعات النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال العامين 2025 و2026 وسط ما يمر به العالم من توترات تجارية وتحوّلات جيوسياسية تلقي بظلالها على الاستقرار الاقتصادي للدول.

وقال مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا في صندوق النقد الدول، جهاد أزعور، خلال في جلسة حوارية عن النظرة المستقبلية للنمو في المنطقة بعنوان " رسم مسار عبر الضباب"، عقدت في دبي، الخميس: "الحقائق، العام 2024 و2025 نحن نتوقع نمو الاقتصادات في المنطقة وسيختلف النمو استنادا إلى عدد من الأمور بنسبة 2.8% والعام التالي بنسبة إلى 3.6%.."

وتابع: "لماذا خفضنا من توقعات النمو؟ بسبب حالة عدم الاستقرار العالية العالمية، ورغم أنها لا تؤثر بشكل مباشر على الاقتصادات في المنطقة، إلا أنها لها عددا من التأثيرات غير المباشرة.. وكذلك تطور سوق النفط والمخاطر المترتبة على رفع أسعار الفائدة، وعليه الحقيقة الأولى هي أن الاقتصادات تنمو ولكن مستوى توقعات النمو تم إعادة النظر به وتخفيضه نظرا للأمور السابقة.."

Credit: IMF

وأضاف أزعور: "العنصر الثاني المهم هو هو أن هذا التنوّع لا يستند فقط على طبيعة الاقتصادات بل أيضا على اختلاف أداء الدول، ففي قطاع النفط لدينا اقتصادات الـGCC (دول مجلس التعاون الخليجي) أداؤها أفضل من أداء الدول خارج المجلس، دول مثل الإمارات ستنمو بنسبة 4% هذا العام وهذا النمو سيتسارع العام المقبل وكذلك بالنسبة للسعودية".

واستطرد: "وبين الدول المنتجة للنفط علينا هنا من الأهمية أن تفرق لدينا دول وبفضل سياساتها الإدارية القوية تمكنت من تحمل الصدمات وتسريع عمليات الإصلاح مع المحافظة على مستوى جيد من النمو، على سبيل المثال هنا، دول كالمغرب، وهناك دول لديها مديونية عالية تقبع حاليا إلى ضغط إضافي متمثل بكيفية مواصلة عملية السداد مع ارتفاع نسب الفائدة.."

وأردف: "المجموعة الثالثة، لدينا دول لديها آمال إن جاز التعبير مثل سوريا ولبنان حيث إعادة الاعمار المحتمل قد يدقع هذه الاقتصادات للانتعاش ودول أخرى لا تزال تعاني.. وهذا يقودني للنقطة المهمة الثانية التي أود طرحها، والمتمثلة هو كيف أن حالة عدم الاستقرار تؤثر على المنطقة؟ هذا يؤثر على المنطقة رغم أن مستوى الاندماج والتجارة مع الولايات المتحدة منخفض، ويكم للبعض أن يقول حسنا لن نتأثر، ولا يوجد ما يثير القلق، لا، هناك ’ثار وهذه الآثار متعددة، الأثر الأول هو انعكاس حالة عدم الاستقرار على سوق النفط فالطلب العالمي انخفض ورأينا بالفعل تأثر سوق النفط وتوقعات أسعار النفط أيضا تظهر أننا سننهي العام بأسعار أقل مقارنة ببداية العام.."

Credit: IMF

ومضى أزعور بالقول: "ثانيا، رأينا مستوى التذبذب المرتفع في الأسواق.. وثالثا نحن نرى أنه سيكون هناك آثار على هذه الإجراءات التجارية وسيكون هناك إعادة توجيه بالنسبة للتجارة وهذا سيكون له تأثير على المنطقة.. هل المنطقة ليس لديها القدرة على الرد؟ لا، يمكن للمنطقة التأقلم مع كل هذا واستخدام هذه التحولات كفرص لإعادة توجيه علاقاتها الاقتصادية وتقوية الاندماج الاقتصادي مع مناطق أخرى بالعالم وثالثا، تفعيل السياسات، ويظهر في تقرير النظرة المستقبلية أننا  

وكان صندوق النقد قد نشر رسما بيانا يظهر توقعات النمو المستقبلية للمنطقة، حيث وعلى صعيد دول الخليج، تتصدر الإمارات القائمة بتوقعات نمو العام 2025 بنسبة 4.0% تليها السعودية بنسبة 3.0% ثم البحرين بـ2.8% وقطر بـ2.4% وسلطنة عُمان بـ2.3% والكويت بـ1.9%.

وبالنسبة للدول العربية المنتجة للنفط خارج منطقة الخليج، تتصدر ليبيا بتوقع نمو يصل إلى 17.1% ثم الجزائر بـ3.5% وإيران بنسبة 0.3% في حين يواجه العراق نظرة مستقبلية سالبة للعام 2025 بسالب 1.5%.

عربيا بالنسبة للدول غير المنتجة للنفط، تتصدر المغرب التوقعات بـ3.9% ثم مصر بـ3.8% والأردن بـ2.6% تليها تونس بـ1.4%، في حين يبرز السودان بتوقعات سلبية بنسبة 0.4%.

مقالات مشابهة

  • هشام ماجد يكشف كواليس تصوير الجزء الثاني من مسلسل أشغال شقة جدا
  • أحمد سعد يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بـ التواشيح والابتهالات
  • عمرو دياب يحيي حفلا غنائيا بالكويت في هذا الموعد
  • 8 مايو.. عمرو دياب يستعد لحفله في الكويت «فيديو»
  • شكوكو.. الفنان ذو القبعة والجلباب الذي حظي باحترام الكتاب والمثقفين
  • دول الخليج.. أيها الأقوى نموا بتوقعات صندوق النقد؟.. وأزعور يوضح كيف تتأثر المنطقة بالحرب التجارية بين أمريكا والصين
  • أحمد شاكر يكشف عن أهمية أعمال السيرة الذاتية وصعوبتها.. فيديو
  • تفاصيل شخصية محمد أنور بفيلم «بيج رامي»
  • ثقافة الغربية تكرم اسم الدكتور نبيل فاروق في مؤتمر اليوم الواحد الأدبي
  • كهرباء حماة تعيد تشغيل مركزَي تحويل رئيسيين في سلحب والخندق