رئيس غالطة سراي: المفاوضات جارية لضم حكيم زياش إلى النادي
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أكد نائب رئيس نادي “غلطة سراي”، إردن تيمور، مساء الخميس بإسطنبول، أن المفاوضات جارية لضم الدولي المغربي حكيم زياش إلى النادي التركي لكرة القدم. وقال تيمور، خلال تصريح صحفي تناقلته وسائل الإعلام المحلية: “لقد وصلنا إلى مرحلة معينة بخصوص انتقال حكيم زياش، فالمفاوضات جارية وسنعلن نتيجتها عند انتهائها”، مؤكدا أنه “لم تكن هناك أي مشكلة مع صحة اللاعب حتى هذه اللحظة”.
وأمس الأربعاء، كشف الموقع التركي المتخصص في الأخبار الرياضية (أ سبور)، أن الدولي المغربي حكيم زياش، نجم تشيلسي الإنجليزي، اقترب من التوقيع مع غلطة سراي التركي.
وبفضل مسيرته في مونديال 2022 وقدرته على خلق الفرص، أصبح الدولي المغربي لاعبا مطلوبا في سوق الانتقالات.
وانضم نجم أسود الأطلس، البالغ من العمر 30 عاما إلى تشيلسي من أجاكس مقابل 33 مليون جنيه إسترليني في العام 2020. وكانت مسيرته مع البلوز غير منتظمة، حيث عانى الدولي المغربي من العديد من التغييرات على رأس الإدارة التقنية للنادي اللندني.
وفي يناير الماضي، أعاقت مشاكل تقنية إعارة حكيم زياش لباريس سان جيرمان خلال اليوم الأخير من نافذة الانتقالات الشتوية.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الدولی المغربی حکیم زیاش
إقرأ أيضاً:
حكيم زياش ينضم الى الدحيل القطري
اكدت شبكة سكاي سبورت العالمية ان النجم المغربي حكيم زياش سيوقع بشكل رسمي لنادي الدحيل القطري خلال الساعات القليلة الماضية قادما من نادي جالاتا سراي التركي .
وكان حكيم زياش قد اعرب عن رغبته في مغادرة جالاتا سراي خلال فترة الانتقالات الشتوية بسبب عدم مشاركته بشكل مستمر مع النادي التركي وتلقى عدد من العروض الخليجية كان ابرزها من نادي النصر الاماراتي حيث كان سينتقل الى النصر الاماراتي مقابل 900 الف دولار سنويا الا ان نادي الدحيل القطري دخل على خط المفاوضات في اللحظات الاخيرة ونجح في الحصول على توقيع زياش مقابل 1.5 مليون دولار .
وكان حكيم زياش احد ابرز النجوم العرب في القارة الاوربية خلال السنوات الاخيرة قد بلغ ذروة تألقه مع نادي اياكس امستردام قبل انتقاله الى نادي تشيلسي الانجليزي لكنه لم ينجح في اثبات تواجده في الدوري الانجليزي لينتقل بعدها الى جالاتا سراي التركي ثم اخيرا الى حامل لقب الدوري القطري الدحيل .
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة