أغلى الناس على قلبي.. هكذا نعت حنان مطاوع نبيل الحلفاوي
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
نعت الفنانة حنان مطاوع الفنان الراحل نبيل الحلفاوي، من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.
منشور حنان مطاوع
نشرت حنان مطاوع صورة له، معلقة عليها:" لا إلا إلا الله رحل واحد من أحب وأهم وأغلى الناس على قلبي ربنا يرحمه ويصبر قلب خالد ووليد وكل محبيه".
رحل عن عالمنا الفنان الكبير نبيل الحلفاوي عن عمر يناهز 77 عامًا بعد تعرضه لأزمة صحية شديدة نتيجة مشاكل في الصدر.
تدهور الحالة
نُقل الفنان الراحل إلى المستشفى يوم الثلاثاء الماضي حيث أُودع غرفة العناية المركزة نظرًا لتدهور حالته الصحية التي استمرت حتى وافته المنية في الساعات الأخيرة عن عمر يناهز 77 عام كما حرصت أسرة الفنان على عدم الإفصاح عن تفاصيل الأزمة الصحية التي تعرض لها مكتفية بطلب الدعاء له إلا أن العديد من زملائه في الوسط الفني مثل المخرج عمرو عرفة والفنان صلاح عبد الله والفنانة ريهام عبد الغفور عبروا عن قلقهم البالغ ودعوا الجمهور للوقوف بجانبه بالدعاء في تلك المحنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال حنان مطاوع حنان مطاوع نبيل الحلفاوي حنان مطاوع
إقرأ أيضاً:
داعية: افعل الخير وارمه في البحر.. إن لم يعرفه السمك عرفه رب السمك
أكد الدكتور أحمد نبوي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن قيمة عمل الخير لوجه الله تعالى دون انتظار مقابل هي من أسمى القيم التي يجب أن يتحلى بها الإنسان، مشيرًا إلى أن المثل الشعبي المتداول "اعمل الخير وارميه البحر" له تكملة غائبة عند كثيرين، وهي: "إن لم يعرفه السمك، عرفه رب السمك".
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، في تصريح له، أن هذا المثل يعبر عن جوهر الإيمان والثقة بأن الله مطّلع على كل عمل، وأن الخير لا يضيع أبدًا، حتى لو لم يعرفه أحد من الناس، مضيفًا: "ربنا سبحانه وتعالى هو الذي قال: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم)، وهو القائل: (إنا لا نضيع أجر من أحسن عملًا)".
وأشار إلى أن العصر الحديث وما فيه من مادية ونفعية جعل بعض الناس لا يقدمون على فعل الخير إلا إذا تأكدوا أن هناك نفعًا مباشرًا لهم، محذرًا من هذا التفكير بقوله: "الإنسان الذي لا يتحرك إلا إذا ضمن مقابلًا مباشرًا، يقل نفعه ويقل خيره، وتصبح كلماته وأعماله مشروطة، وهذا ليس منهجًا ربانيًا".
وشدد على أهمية ترسيخ مبدأ العطاء المجرد من المصالح، داعيًا إلى التعامل بروح الفسيلة التي دعا إليها النبي ﷺ بقوله: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، مشيرًا إلى أن هذا الحديث يعلمنا أن نغرس الخير ولو لم نرَ ثماره، لأن البركة بيد الله وحده، وهو الذي يبارك النيات والأعمال، لا الناس.