«مفوضية الانتخابات» تشارك بندوة علمية حول «حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة»
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
بالتزامن مع الاحتفاء باليوم العالمي واليوم العربي “للأشخاص ذوي الإعاقة”، شاركت مسؤولة وحدة “دعم الأشخاص ذوي الإعاقة” بالمفوضية الوطنية العليا للانتخابات ماجدة الكاتب ورئيس قسم التواصل عبدالرؤوف شنب، بالندوة التي أقامها المركز الوطني لأبحاث الإعاقة.
وتهدف الندوة “إلى تسليط الضوء عـلى الجهود الوطنية لدعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في مختلف المجالات، كما قدمت مسؤولة الوحدة عرضاً حول ما اتخذته المفوضية الوطنية العليا للانتخابات من تدابير لضمان مشاركتهم الفاعلة في الانتخابات”.
هذا وقد تم “تكريم الوحدة بالمفوضية نظير الأعمال التي تقوم بها من أجل تعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في كافة الاستحقاقات الانتخابية على قدم المساواة مع غيرهم”.
المفوضية تشارك في ندوة علمية حول حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة شاركت مسؤولة وحدة دعم الأشخاص ذوي الإعاقة السيدة ماجدة الكاتب…
تم النشر بواسطة المفوضية الوطنية العليا للانتخابات – High National Elections Commission في الأحد، ١٥ ديسمبر ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأشخاص ذوي الإعاقة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة مفوضية الانتخابات الأشخاص ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
خلاف علني.. مسؤولة أوروبية تهاجم خطاب نائب الرئيس الأمريكي
عبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، عن استيائها من خطاب نائب الرئيس الأمريكي جيه.دي فانس في مؤتمر ميونيخ للأمن، قائلةً إنه أعطاها انطباعًا بأن الولايات المتحدة تسعى لافتعال قتال مع أوروبا.
وقالت كالاس، في تعبير قوي عن موقفها: "عند الاستماع إلى هذا الخطاب، تشعر وكأن الولايات المتحدة تحاول افتعال قتال معنا، ونحن لا نريد أي قتال مع أصدقائنا". جاءت هذه الكلمات بعد أن تناول فانس في خطابه عدة قضايا متعلقة بالعلاقات عبر الأطلسي، وهو ما أثار ردود فعل مختلفة بين القادة الأوروبيين، خاصةً مع وجود توترات على عدد من القضايا العالمية.
في تصريحاتها، أكدت كالاس أن الحلفاء يجب أن يظلوا موحدين في مواجهة التهديدات الأكبر التي تشهدها الساحة الدولية في الوقت الراهن، مثل العدوان الروسي على أوكرانيا، وهو ما يتطلب تعاونًا قويًا بين أوروبا والولايات المتحدة.
وأضافت أن الحوار المثمر بين الحلفاء يجب أن يتركز على تهديدات مثل هذه، بدلاً من إثارة الخلافات الداخلية بين القوى الغربية.
وتفتح تصريحات كالاس الباب لمناقشات حيوية حول العلاقة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، خاصة في وقت يشهد فيه العالم توترات متصاعدة على مختلف الجبهات، من بينها الصراع في أوكرانيا، والتحديات التي تفرضها القوى العالمية الكبرى مثل روسيا والصين.
ويُعتبر مؤتمر ميونيخ للأمن منصة هامة لمناقشة قضايا السياسة الدولية، حيث يعكف السياسيون من مختلف أنحاء العالم على بحث التحديات الراهنة وكيفية تعزيز التعاون بين الدول. لكن خطاب فانس، الذي اعتبره البعض مشحونًا بالنبرة التصادمية، يبدو أنه أسهم في تعزيز الانقسام بين الحلفاء الغربيين، مما يثير تساؤلات حول مستقبل العلاقات عبر الأطلسي.
وتبقى الصورة غير واضحة حول كيفية تأثير هذه التصريحات على العلاقات بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في المستقبل القريب، خصوصًا في ظل المصالح المتشابكة في مواجهة التهديدات المشتركة.