الأمم المتحدة: الموقف الراهن في سوريا في غاية التدهور بسبب زيادة عمليات النزوح
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
أعربت أناكلوديا روسباخ، مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا، اليوم الأحد، عن أملها في تهيئة الظروف الخاصة داخل الأراضي السورية، لإعادة الإعمار.
وقالت «روسباخ» في تصربحات خاصة لقناة القاهرة الإخبارية: «يجب العمل على توفير الاحتياجات الإنسانية كافة للشعب السوري، ويجب دعم الشعب السوري للحصول على حقوقهم وبناء مجتمعاتهم للتعافي من الأزمة».
وأضافت: «مستعدون لدعم جميع أنحاء البلاد لإعادة إعمار المدن وبناء البنية التحتية، ونعمل على تقديم الدعم اللازم لسوريا عبر خارطة عمل والتعاون مع الشركاء».
واختتمت مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا: «الموقف الراهن في غاية التدهور بسبب زيادة عمليات النزوح».
اقرأ أيضاًأبرز محاور كلمة رئيس مجلس النواب بشأن الوضع في سوريا
«النواب الأردني»: إعلان العقبة يؤكد الرؤية المصرية الأردنية بشأن الحفاظ على وحدة سوريا
ملك الأردن: استقرار سوريا مصلحة استراتيجية للدول العربية وللمنطقة بأسرها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوريا الرئيس السوري الشعب السوري أخبار سوريا سوريا اليوم شمال سوريا اخبار سوريا دمشق الجيش السوري القضية السورية قصف سوريا أخبار دمشق أحداث سوريا الحرب على سوريا حرب سوريا اشتباكات سوريا اليوم سوريا الان روسيا وسوريا سوريات سوريا اليوم مباشر المعارضة في سوريا اخبار سورية أخر أخبار سوريا نظام بشار الأسد دمشق اليوم دمشق الان فی سوریا
إقرأ أيضاً:
9 آلاف شخص قضوا على طرق الهجرة في 2024
الثورة نت/..
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الجمعة، أن نحو تسعة آلاف شخص قضوا على طرق الهجرة خلال العام المنصري.
وقالت الأمم المتحدة إن “العام الماضي كان الأكثر دموية للمهاجرين، إذ لقي ما يقرب من 9000 شخص حتفهم حول العالم، واصفة إياه بمأساة “غير مقبولة ويمكن تفاديها”.
وأضافت وكالة الهجرة التابعة للأمم المتحدة: “سيسجل عام 2024 وفاة ما لا يقل عن 8938 شخصا على طرق الهجرة حول العالم”.
وقالت: “يمثل هذا العدد من الوفيات المسجلة في عام 2024 استمرارا لخمس سنوات من زيادة الوفيات سنويًا”.
ووفق الأمم المتحدة، يعيش اليوم عدد غير مسبوق من الأشخاص في بلد غير البلد الذي ولدوا فيه.
وتقول شعبة السكان التابعة لإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية في الأمم المتحدة، إن عدد المهاجرين الدوليين في العالم بلغ 304 ملايين في عام 2024، وهو رقم تضاعف تقريبا منذ عام 1990، حينما قدر عددهم بنحو 154 مليون مهاجر دولي. ويشكل المهاجرون الدوليون 3.7 في المائة من سكان العالم، بعد أن ارتفعت نسبتهم ارتفاعا طفيفا من 2.9 في المائة عام 1990.
كما شكلت النساء 48 في المائة من إجمالي المهاجرين الدوليين.
ورغم أن معظم الأفراد يهاجرون بدافع الاختيار، فإن آخرين يضطرون إلى الهجرة بدافع الضرورة. وقدرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنه بحلول نهاية عام 2024، سيبلغ عدد اللاجئين في العالم نحو 43.7 مليون لاجئ، منهم ستة ملايين لاجئ فلسطيني يخضعون لولاية وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، إضافة إلى ثمانية ملايين طالب لجوء.