موقع 24:
2025-01-15@09:24:20 GMT

الحرس الثوري: ما حدث في سوريا درس مرير

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

الحرس الثوري: ما حدث في سوريا درس مرير

قال قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، إسرائيل ستدفع ثمناً باهظاً في سوريا وستدفن فيها، ولكن ذلك يتطلب وقتاً وجهداً كبيراً.

ونقلت وكالة مهر للأنباء، عن اللواء حسين سلامي قال خلال خطاب ألقاه في مناسبة رسمية: "اليوم يرى الجميع كيف تشعل القوى الأجنبية النار في سوريا، وتهاجم الشعب مثل الذئاب الجائعة، فيقطع كل جزء من جسدها".

 وأكد قائد الحرس الثوري أن إسرائيل تسعى لاحتلال جنوب سوريا، في حين يحاول البعض احتلال شمالها، والآخر  شرقها، في حين أن الشعب جماعة تائهة تواجه مستقبلاً غامضاً، وتابع "هذا درس مرير نتعلمه، لكن يجب أن نهتم بهذا الدرس العظيم إلى جانب الدروس االتي تعلمناها في فترة الدفاع المقدس" أثناء الحرب الإيرانية العراقية.   

????قائد حرس الثورة اللواء حسين سلامي: القوى الأجنبية التي تشعل النار في #سوريا تسعى إلى تقسيمها كالذئاب

????اللواء سلامي: لم نذهب إلى سوريا من أجل ضم أراضيها إلينا أو البحث عن مصالح توسعية لقد ذهبنا من أجل الدفاع عن كرامة المسلمين pic.twitter.com/1kgM3RgmRA

— وكالة مهر للأنباء (@mehrnewsarabic) December 15, 2024  

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سقوط الأسد الحرب في سوريا إيران

إقرأ أيضاً:

دار فوز: حاضنة الفكر الثوري والإبداع الأدبي

"نحنا ونحنا الشرف البازخ
دابي الكر شباب النيل"
خليل فرح

في عشرينيات القرن الماضي، بدأت الحركة التنويرية في السودان تتبلور، وسط مشهد ثقافي واجتماعي متغير أعقب سقوط دولة المهدية واستعادة السودان عام 1889. وفي هذا الزخم النضالي والثوري، برز خليل فرح كمغني وشاعرٍ وطني وثائر، لذلك عبّرت أعماله عن الوعي المتزايد بأهمية النضال ضد الظلم والاستعمار.

في حي المورده الامدرماني كانت دار السيدة فوز واحدة من أهم المنابر التي احتضنت هذا الفكر المتجدد. لم تكن مجرد مكانٍ للقاء المثقفين وصفوة المجتمع، بل أصبحت رمزًا للإبداع وحاضنة للنقاشات الثقافية والفكرية. هناك، بدأ خليل فرح في كتابة أشعاره الثورية، التي تناولت قضايا الوطن والحرية، وكان يعرضها على رواد الدار، مما جعلها مصدر إلهامٍ وميدانًا لتطوير أفكاره.

لعبت السيدة فوز دورًا مهمًا في دعم خليل فرح وتحفيزه. كانت تُدرك قيمة ما يقدمه من إبداع، وتسهم بكلماتها وتشجيعها في تعزيز ثقته بنفسه. كما كانت تُدير النقاشات داخل الدار بوعي وذكاء، مما خلق بيئة مثالية لنضوج الأفكار وتفاعلها.

لم تكن دار فوز مجرد مكانٍ لتبادل الآراء، بل أصبحت مركزًا ثقافيًا ساهم في صياغة ملامح مرحلة جديدة من الوعي السوداني، حيث التقت الإبداع مع النضال الوطني، فكانت شاهدًا على ميلاد أعمالٍ أدبية خالدة ما زالت تُلهم الأجيال حتى يومنا هذا.
في قيدومة علي المك سوف نحاول الاجابة على الاسئلة ادناه لكي نقترب اكثر من فريد عصره خليل فرح ان شاء الله..

1.السيدة فوز: من هي؟ وما الذي جعل دارها مميزة؟
2.خليل فرح: يمكن إضافة تفاصيل عن شخصيته وتأثيره الأدبي في الحركة الوطنية.
3.رواد الدار: من كانوا؟ وما طبيعة النقاشات التي دارت هناك؟
4.التأثير العام: كيف ساهمت تلك الجلسات في تشكيل الحركة التنويرية أو الوطنية بشكل أوسع؟..

عثمان يوسف خليل

osmanyousif1@icloud.com

   

مقالات مشابهة

  • عاجل: ضابط برتبة رائد مرشح لمنصب وزير الدفاع الأمريكي
  • وفد عسكري سعودي يزور أكاديمية الدراسات الاستراتيجية والدفاعية
  • النرجسية في الفن السوداني: عندما يتحول السعي للتميز إلى صراع مرير
  • دار فوز: حاضنة الفكر الثوري والإبداع الأدبي
  • انضمام 1000 طائرة مسيّرة جديدة إلى عتاد الجيش الإيراني (شاهد)
  • الحرس الثوري يجري عرضا عسكريا في طهران (شاهد)
  • اليوم ..محاكمة 35 متهمًا بتهريب العملة الأجنبية خارج البلاد
  • في صور بثتها وزارة الدفاع الجزائرية : تعيين قائد جديد للحرس الجمهوري في الجزائر خلفا للفريق أول بن علي أكبر قادة الجيش وأعلاهم رتبة
  • عماد الدين حسين: العالم يريد عملية سياسية شاملة للحفاظ على وحدة سوريا
  • كيف رد الحرس الثوري على الحديث عن فقدان أذرعه في المنطقة؟