إسرائيل تحتل 3 قرى جديدة في سوريا
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
سرايا - احتلت "إسرائيل"، اليوم الأحد، 3 قرى جديدة مع استمرار توغلها جنوبي سوريا.
وأفادت مصادر إعلامية، أن "إسرائيل" احتلت قرية جملة بمحافظة درعا وقريتي "مزرعة بيت جن" و"مغر المير" التابعتين لمحافظة ريف دمشق.
يذكر أن فصائل المعارضة السورية سيطرت على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، في 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 53 سنة من حكم عائلة الأسد.
كما أعلنت "إسرائيل" انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيشها في المنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان السورية التي تحتل معظم مساحتها منذ عام 1967، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.إقرأ أيضاً : اتهامات لنتنياهو بتنفيذ انقلاب تحت غطاء الحربإقرأ أيضاً : قدوم ترامب وسقوط الأسد يهويان بالعملة الإيرانية لأدنى مستوىإقرأ أيضاً : أذاق السوريين الأمرين .. صور لفرع أمني أرعب حمص وحماة
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ترامب#المنطقة#سوريا#اليوم
طباعة المشاهدات: 2440
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 15-12-2024 01:49 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم سوريا المنطقة ترامب المنطقة سوريا اليوم
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. الاجتماعات الدولية فرصة لحث الإدارة السورية الجديدة على المضي في العملية السياسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في خطوة استباقية بعثت مسؤولية السياسة بالاتحاد الأوروبي كايا كلاس، رسائل إلى الإدارة الجديدة في دمشق، تلك الرسائل ما هي إلا اشتراطات تتعلق بتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «الاجتماعات الدولية فرصة لحث الإدارة السورية الجديدة على المضي في العملية السياسية».
وأفاد التقرير: «التصريحات جاءت قبل اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في 27 من يناير الجاري، مسؤولة الاتحاد أشارت على هامش اجتماع الرياض إلى أن التكتل سوف يقيم نهج الإدارة السورية الجديدة في الحكم».
وتابع: «اجتماعات سوريا تعد الأولى لمسؤولين غربيين منذ الإطاحة بحكم الأسد، وتأتي في الوقت الذي تحث فيه دمشق الغرب وسائر العالم على رفع العقوبات والمساعدة في تدفق التمويل الدولي بسلسلة أكبر».
وأضاف: «كما أن العالم بات يتخذ خطوات إيجابية تجاه دمشق لحثها على المضي في مدار سياسي شامل وعادل، تلك الخطوات جسدتها زيارات مسئولين من دول غربية ودول الجوار لدمشق، والوعود التي تم قطعها بتخفيف العقوبات لاسميا من الولايات المتحدة وألمانيا، ومن بين العقوبات المفروضة تجميد أموال وأصول وحظر التمويل وقيود تفرض على استيراد أو تصدير سلع من بينها المنتجات النفطية، كما أن هناك عقوبات تتعلق بحركة الأشخاص مثل حظر السفر على مسؤولين ورجال أعمال سوريين فضلا عن العقوبات الدبلوماسية».