إياد نصار يتحدث عن فشل زواجه الأول وصراعه لإثبات نفسه في الفن
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: روى الفنان إياد نصار، تفاصيل حياته الشخصية وأسرار فشل زواجه الأول والخوف من خوض التجربة للمرة الثانية، إضافة الى كواليس بداية عمله في الدراما المصرية.
قال إياد، في تصريحات إذاعية: “كان طموحي إني أدخل سوق الدراما في مصر، لأن المنافسة عالية جدًا، والكل كان متوقع أني أرجع بلدي بعد سنة أو اتنين، ولكني كنت حاسس إن ربنا راسم لي حاجة هنا وإن فيه مجهود لازم أعمله”.
أضاف: “لسه بتعلم وبراقب لغاية دلوقتي، أنا مراتي مصرية يعني دخلت البيت المصري وبقى عندي تفاصيل وتنويع بصري أكتر، ولسه فيه مناطق في الشغل مدخلتش عليها ولو دخلت عليها بيكون غرور مش ثقة، لأن خبرتي في الحياة في مصر لسه مش كبيرة”.
وعن تفاصيل انفصاله عن زوجته الأولى، قال: “زواجي الأول كان حب جامعة وفشلت فيه مع أننا أصدقاء وبيننا أبناء، وبحمل نفسي جزء من المسئولية باللي حصل أكيد مش هحمل الطرف التاني المسئولية كاملة، وقعدت سنين متردد في أني أرتبط تاني ولكني حبيت المرة دي بوعي، ويهمني أني أعرف أتكلم مع الطرف اللي قدامي وأعرف أقول لها كل أسراري، ومفيش بني آدم شافني بالطريقة اللي أنا بيها قدام مراتي شيماء، أنا قدامها أقرب شخص لي”.
واصل: “أنا بقول لها كل حاجة حلو أو وحش، وبقول عيبي وبغيره، مراتي بتستحملني في حاجات كتير، إحنا بنعرف نسمع بعض ومتطلباتنا مش سطحية من بعض ومعتقدش إنها هتتغير، وكبرنا كفاية إننا نثبت قوانينا”.
وعن علاقته بوالده، أوضح أن والده كان يرفض دخوله الوسط الفني، وعاش العديد من الأزمات بسبب محاولته إثبات نجاحه لوالده.
تابع: “خبرتي مختلفة تمامًا عن خبرة أبويا، وفيه وقت من الأوقات كان شايفني ضايع وقال إن مصيري يا مقتول يا مسجون، وكان شايف إني خذلته ولكن في النهاية أنا عرفت أنجح في الفن وده كان مغامرة وكنت مراهن على حياتي”.
أضاف إياد نصار: “علاقتي أنا ووالدي مكنتش أحلى حاجة، ومكنش فيه حنية ولما قابلني من قريب حضني فأنا قلقت، هو كتوم جدًا، وأنا حسيت إنه عايز يقولي إنه جه عليّ كتير، ولكن أنا استوعبت لما بقيت أب وعندي أولاد في سن المراهقة، ومقدرش ألومه على طريقة تعامله معي”.
main 2024-12-15Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خبير قانوني: استخدام التسجيلات لإثبات البراءة جائز.. والإدانة بها تخالف القانون
أكد الدكتور أسامة حسنين عبيد، أستاذ القانون الجنائي وعضو لجنة قانون الإجراءات الجنائية، أن تسجيل المكالمات يُعد اعتداءً على حرمة الحياة الخاصة، ولا يجوز استخدامه كدليل لرفع دعوى جنائية أو لإدانة شخص، مشيرًا إلى أن أي إجراء باطل يُبطل الأدلة الناتجة عنه.
وأوضح عبيد، خلال استضافته في برنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر قناة "الحدث اليوم"، أن الأصل في القانون هو حماية الخصوصية، ويُشترط أن تكون الأدلة المستمدة من إجراءات صحيحة وقانونية.
برلماني: تسجيل المكالمات دون إذن جريمة .. والابتزاز بها يعرض المتهم للجناياتما هي عقوبة تسجيل المكالمات دون إذن؟.. برلماني يجيبوأضاف: "إذا كان التسجيل أو الإجراء الباطل يُستخدم لإثبات براءة شخص، فمن حقه اللجوء إليه، لأن الأصل في الإنسان البراءة، بينما الأصل في الأشياء هو الإباحة."
وأشار إلى أن استخدام تسجيلات أو إجراءات باطلة للحصول على أدلة إدانة ضد الآخرين يمثل مخالفة صريحة للقانون، ويجعل تلك الأدلة غير قابلة للاعتماد في المحاكم.