مايكروسوفت تطلق نسخة جديدة من «استعراض الصور»
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أطلقت مايكروسوفت نسخة جديدة من تطبيق استعراض الصور Photos لمستخدمي نظام «ويندوز 10». وأتاحت الشركة هذا التطبيق للتجربة لدى بعض المستخدمين استعدادًا لإطلاقه للجميع في تحديث قادم للنظام. وكانت «مايكروسوفت»قد أطلقت سابقًا تطبيق الصور الجديد الخاص بها لمستخدمي نظام «ويندوز 11» الأحدث قبل إتاحته في «ويندوز 10».
يأتي التطبيق في ويندوز 10 مع واجهة مستخدم جديدة، وتحسينات في إدارة مكتبة الصور، وتكامل أفضل مع خدمة التخزين السحابي «ون درايف»، وتحسين خاصية «الذكريات»، ودعم تعدد النوافذ والشاشات. وحسنت الشركة قدرة التطبيق على استيراد الصور من المصادر الخارجية، كما يتوقع إضافة مزايا أخرى مثل إدماج محرر فيديو مايكروسوفت المستند إلى الويب المعروف باسم Clipchamp.
ويفتقد تطبيق الصور الجديد في «ويندوز 10» إلى بعض المزايا المتوفرة في نسخة التطبيق في «ويندوز 11»، مثل إدماج خدمة آبل لتخزين الصور سحابيًا «آي كلاود» التي يعتمد عليها مستخدمو أجهزة آبل من أجل الوصول إلى الصور الخاصة بهم. وكانت «مايكروسوفت» قد أطلقت مؤخرا نسخة جديدة من تطبيق النسخ الاحتياطي لويندوز 10.
ومن المنتظر أن يستمر دعم نظام «ويندوز 10» بالتحسينات والتحديثات لمدة عام واحد إضافي على الأقل، مع إبقاء المزايا الجديدة الكبرى حصرية في «ويندوز 11»، ومنها المساعد الشخصي المعتمد على الذكاء الاصطناعي Microsoft Copilot.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: مايكروسوفت
إقرأ أيضاً:
ظلم وثغرة جديدة في نظام إدارة الموارد البشرية.!
ظلم وثغرة جديدة في #نظام_إدارة #الموارد_البشرية.!
كتب.. #خبير_التأمينات والحماية الإجتماعية- #موسى_الصبيحي
من الثغرات التي تدل على عدم الدراسة الكافية لنظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام رقم (33) لسنة 2024، قبل إقراره، أن الفقرة “ج” من المادة “34” منه نصّت على:
(يتم الاستغناء عن خدمة الموظف الحاصل على تقدير (عدم القدرة على إنجاز المهام)
مقالات ذات صلة القسام تبث مشاهد للمرة الأولى تجمع قادة حماس هنية والسنوار والعاروري- (فيديو) 2024/12/22وهذا نص قاسٍ وظالم، في حين كان يجب إعطاء فرصة للموظف لتحسين أدائه وتمكينه من رفع مستوى قدرته على إنجاز المهام الموكلة إليه، ولمدة معينة ثم بعد ذلك يتم إنهاء خدماته إذا لم يتحسّن أداؤه للمستوى المطلوب، وإلا كيف تم تعيينه واجتاز كل مراحل التعيين بنجاح بما فيها فترة التجربة المنصوص عليها في النظام.
وبالنسبة للموظف الذي يشغل وظيفة من وظائف الإدارة الوسطى، فقد نص النظام أيضاً على إنهاء خدمته إذا لم يحصل على تقدير (إنجاز المهام بتميز) أو (إنجاز المهام بالمستوى المطلوب). حيث تُتّخذ بحقه (وفقاً للفقرة “د” من المادة “34” من النظام) الإجراءات التالية:
١- إنهاء خدمة الموظف المعيّن بعد نفاذ أحكام هذا النظام”نظام الموارد” وهذا ينطوي على ظلم كبير، ويطرح سؤالاً مهماً هو: كيف تم ترقية هذا الموظف إلى مستوى الإدارة الوسطى ما دام غير قادر على إنجاز عمله بتميز أو على الأقل بالمستوى المطلوب.؟!
٢- إعفاء ابموظف المعيّن قبل نفاذ أحكام هذا النظام من الوظيفة الإشرافية ونقله إلى وظيفة غير إشرافية وفقاً لتقدير المرجع المختص. وهذا أيضاً يطرح نفس السؤال السابق.!
والسؤال؛ كم عدد الموظفين بمختلف مستوياتهم بمن فيهم موظفي الفئة العليا والوزراء الذين ينجزون مهامّهم بتميّز، لا ولا حتى بالمستوى المطلوب.؟!
النص والعقوبات أعلاه تنطوي على ظلم كبير للموظف، وكان يجب التدرّج في منحه فرصة تحسين أدائه وتحقيق التميز في إنجاز المهام الموكلة إليه أو على الأقل تحقيقها بالمستوى المطلوب قبل أن تُتخذ بحقه الإجراءات القاسية والظالمة المذكورة.
الاقتصاد والضمان والأفراد والقطاع العام، والحكومة، والموارد البشرية في القطاع العام بمختلف مستوياتها تتأثر سلباً في مثل هذه الحالات، فبدلاً من أن يسعى النظام إلى تحفيز الموظف العام وتشجيعه والأخذ بيده، يضعه في حالة صعبة بين الخوف والترقّب والقلق، فليس بالقلق نُحسّن #أداء #الموظف_العام ونرفع كفاءة القطاع العام يا حكومة.!