بطريرك الموارنة: سوريا هي مهد المسيحية
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجّه بطريرك الموارنة بلبنان الكاردينال مار بشاره الراعي التّحيّة إلى مطارنة وأبناء الإبراشيّات المارونيّة الثّلاث في كلّ من حلب ودمشق واللاذقيّة، وإلى سائر الكنائس الكاثوليكيّة والأرذوكسيّة والإصلاحيّة الزّاهرة في سوريا وذلك في ضوء الأحداث الّتي جرت في سوريا الأسبوعين الأخيرين.
وقال الراعي إنّ سوريا هي مهد المسيحيّة المتجذّرة فيها منذ بدايتها. وبالتّالي، عاش المسيحيّيون فيها بإخلاص لها، وأعطوها من صميم قلوبهم لحماية العيش المشترك والعدالة والسّلام والحريّة وحقوق الإنسان.
يذكر أن قد لبى الأسبوع دعوة الرّئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون للمشاركة في إعادة فتح كاتدرائيّة Notre Dame de Paris، بعد ترميمها من الحريق الأسبوع الماضي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاقباط
إقرأ أيضاً:
أدعية ليلة القدر المستجابة.. كلمات مكتوبة فيها الخير العظيم
عن أبرز أدعية ليلة القدر، روي عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت، قلت يا رسول الله أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟ قال: قولي “اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني”.
يستحب في هذه العشر الأواخر من رمضان أن نردد أدعية ليلة القدر، فهي ليلة خير من ألف خير، وعلينا أن نكثر من العبادات في هذه الليالي؛ عسى أن نوافق هذه الليلة المباركة.
وعن أدعية ليلة القدر يستحب أن نقول ونردد هذه الكلمات:
“اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني”
«ربّنا آتنا في الدنيا حسنةً وفي الآخرة حسنةً وقنا عذاب النار»
اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ، وأعوذُ بِكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ.
اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألَكَ عبدُكَ ونبيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عاذَ بِهِ عبدُكَ ونبيُّكَ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قَولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بِكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ قَضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا.
أدعية ليلة القدر مستجابة«ربّنا آتنا في الدنيا حسنةً وفي الآخرة حسنةً وقنا عذاب النار»
« رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ».
«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ، والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ».
اللّهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا، وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، وأصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير، واجعل الموت راحة لنا من كل شر.
اللّهم ارزقني فضل قيام ليلة القدر، وسهل أموري فيه من العسر إلى اليسر، واقبل معاذيري وحطّ عني الذنب والوزر، يا رؤوف بعبادك الصالحين.
اللّهم إنا نسألك أن ترفع ذكرنا، وتضع وزرنا، وتُطهّر قلوبنا، وتُحصّن فروجنا، وتغفر لنا ذنوبنا، ونسألك الدّرجات العُلا من الجنة.
اللّهم إنّا نسألك من خير ما سألك منه عبدك ورسولك سيّدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم، ونستعينك من شر ما استعاذك منه عبدك ورسولك سيّدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم.