نتانياهو وترامب يبحثان الوضع في سوريا والحرب في غزة
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
بحث رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو في اتصال هاتفي الليلة الماضية مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الوضع في سوريا والحرب في غزة واتفاق الرهائن.
وذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل اليوم الأحد أنه ليس هناك أي بيانات أو معلومات رسمية بشأن المكالمة الهاتفية.
Ex-hostage whose husband is held in Gaza urges deal that brings back all the captives https://t.
وذكرت تقارير أن الجانبين ناقشا اتفاقاً محتملاً بشأن الرهائن والحرب ضد حماس في غزة والوضع في سوريا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عام على حرب غزة ترامب
إقرأ أيضاً:
قطر تسلم إسرائيل وحماس مسودة نهائية لاتفاق وقف إطلاق النار
قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم الاثنين، إن بلاده تبدذل جهودا مكثفة من أجل التوصل إلى اتفاق يضمن إطلاق سراح العشرات من الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 46,584 شهيدا سقوط شهداء ومصابون في عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة
وأضاف ساعر خلال مؤتمر صحافي جمعه بنظيره الدنماركي لارس لوكه راسموسن: تحقق تقدم في المفاوضات من أجل إطلاق سراح الرهائن، إسرائيل ترغب في إطلاق سراح الرهائن وتبذل جهودا مكثفة لإبرام اتفاق.
وقال مسؤول مطلع على المفاوضات لوكالة رويترز، في وقت سابق اليوم، إن قطر التي تقوم بدور الوساطة بين إسرائيل وحركة حماس سلمت الجانبين مسودة نهائية لاتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن بهدف إنهاء الحرب في قطاع غزة.
وقال المسؤول إن انفراجة تم التوصل إليها في الدوحة بعد منتصف الليل عقب محادثات بين قيادات المخابرات الإسرائيلية ومبعوث الرئيس المنتخب دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني.
إلى ذلك، قال مسؤول إسرائيلي لـ«رويترز»، إن إسرائيل لم تتلق من قطر مسودة مقترح لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن.
وانتقد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الاتفاق الذي يجري العمل عليه في قطر لوقف القتال في غزة وإعادة الرهائن باعتباره صفقة استسلام.
وقال سموتريتش في بيان الاتفاق الذي يجري العمل عليه كارثة على الأمن القومي لدولة إسرائيل.
وانتهت جولة سابقة من الوساطة في ديسمبر بإلقاء كل طرف اللوم على الآخر بالفشل؛ إذ اتهمت حماس إسرائيل بوضع «شروط جديدة» فيما اتهمت الدولة العبرية الحركة الفلسطينية بوضع عقبات جديدة أمام التوصل إلى اتفاق.
وتحدث الرئيس الأميركي المنتهية ولايته جو بايدن، الخميس الماضي، عن إحراز تقدم حقيقي في المفاوضات.
وقال بايدن للصحافيين في البيت الأبيض: إننا نحرز بعض التقدم الحقيقي، لقد التقيت المفاوضين اليوم.
وأضاف: ما زلت آمل بأن نتمكن من إجراء عملية تبادل لأسرى مقابل رهائن. حماس هي التي تقف في طريق هذا التبادل حالياً، لكنني أعتقد أننا قد نكون قادرين على إنجاز ذلك، نحن بحاجة إلى إنجازه.