صحة الدقهلية تختتم دورة تدريبية حول أساسيات وجودة الخدمات المقدمة في المبادرات الرئاسية
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية عن ختام فعاليات الدورة التدريبية، على أساسيات وجودة الخدمات المقدمة فى المبادرات الرئاسية الصحية وذلك بحضور 1800متدرب من مختلف وحدات الرعاية الأولية .
أقيمت الدورة التدريبية تحت إشراف الدكتور تامر الطنبولى وكيل المديرية للطب الوقائى والدكتور رامى السعيد مدير إدارة الرعاية الأساسية والدكتورة زينب ربيع منسق المبادرات الرئاسية بالمديرية .
وأوضح وكيل الوزارة أن الهدف من الدورة التأكيد على أساسيات العمل وجودة الخدمات المقدمة فى المبادرات الرئاسية فى وحدات الرعاية الأولية وذلك بحضور فريق من قطاع مبادرات الصحة العامة بالوزارة.
كما لفت وكيل الوزارة إلى ضرورة المواصلة فى تقديم التدريبات التى تساعد على تحقيق أعلى وأجود خدمة مقدمة للمواطنين.
IMG-20241215-WA0027 IMG-20241215-WA0028 IMG-20241215-WA0031 IMG-20241215-WA0019 IMG-20241215-WA0025 IMG-20241215-WA0026 IMG-20241215-WA0022 IMG-20241215-WA0023 IMG-20241215-WA0029 IMG-20241215-WA0030 IMG-20241215-WA0016 IMG-20241215-WA0017 IMG-20241215-WA0020 IMG-20241215-WA0021 IMG-20241215-WA0024 IMG-20241215-WA0015 IMG-20241215-WA0018المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة الرعاية الأساسية الدقهلية الصحة بالدقهلية المبادرات الرئاسية الصحية المبادرات الرئاسية صحة الدقهلية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية المبادرات الرئاسیة IMG 20241215
إقرأ أيضاً:
«التنمية المحلية» تختتم فعاليات اليوم الثاني من دورة تأهيل الكوادر الأفريقية
اختتمت وزارة التنمية المحلية، فعاليات اليوم الثاني للنسخة الرابعة من الدورة التدريبية لتأهيل الكوادر الأفريقية، حول «دور المحليات في إدارة الأزمات والكوارث»، التي تنظمها الوزارة بالتنسيق مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، ويشارك فيها 26 متدربا من 22 دولة أفريقية.
وتضمن اليوم الثاني جلستي عمل؛ الأولى حول دور المنظمات الدولية في مواجهة الأزمات والكوارث، أدارها فريدريك سيدو، مدير أول التجارة والاستثمار ببنك الاستيراد والتصدير الأفريقي «أفريكسيم»، والثانية حول إدارة الأزمة الإعلامية، قدمها الدكتور خالد قاسم، مساعد وزيرة التنمية المحلية للتطوير المؤسسي ودعم السياسات.
واستعرض فريدريك سيدو خلال ورشة العمل الأولى، جهود ودور بنك أفريكسيم في دعم الدول الأفريقية لمواجهة الأزمات والكوارث، موضحا أن البنك يعمل في 53 دولة أفريقية و12 دولة عربية من خلال 6 مكاتب إقليمية منها المكتب الرئيسي بالقاهرة.
وأشار إلى أن البنك قدم تسهيلات لتمويل التجارة والاستثمار، وساهم في تجاوز العديد من الأزمات بالبلدان الأفريقية مثل أزمة ارتفاع أسعار السلع الغذائية عام 2015، إذ أطلق البنك مرفق سيولة التجارة لدعم الدول الأفريقية في شراء السلع الأساسية.
كما تناول ممثل افريكسيم الآليات التي يركز عليها البنك الأفريقي لدعم الدول الأفريقية في مواجهة الأزمات والطوارئ، إذ لدى البنك الأفريقي استراتيجية فعالة للاستجابة للأزمات في مختلف دول القارة، واستعرض خلال ورشة العمل أبرز النماذج للأزمات والتحديات التي تعرضت لها الدول الأفريقية، وطرق الاستجابة والدور المهم والمحوري للبنك لمساعدتهم في تجاوز الأزمات.
100 مليون دولار لتوفير الاحتياجات الطبيةوأشار فريدريك إلى أن البنك خصص 1.5 مليار دولار لدعم القارة خلال جائحة كورونا، و2 مليون دولار لشراء اللقاحات، بالإضافة إلى منصة باستثمارات 100 مليون دولار لتوفير الاحتياجات الطبية، وفي مواجهة أزمة الغذاء الناتجة عن الحرب الروسية الأوكرانية خصص البنك 8 مليارات دولار لدعم الأمن الغذائي واستيراد المنتجات الأساسية.
وخلال ورشة العمل الثانية، تناول الدكتور خالد قاسم، مساعد وزيرة التنمية المحلية، أهمية التعامل مع الأزمات الإعلامية والبيئية، مشيرا إلى أن التغيرات المناخية أصبحت تمثل تهديدا عالميا يتطلب استجابات سريعة ومستدامة، واستشهد بحرائق الغابات في الولايات المتحدة وما يترتب عليها من تأثيرات سلبية على المناخ والدول الأفريقية.
وأكد مساعد وزيرة التنمية المحلية على ضرورة توفير قاعدة بيانات محدثة حول مصادر التهديد وآليات التعامل معها، مع التركيز على مراحل إدارة الأزمات البيئية، بدءاً من تحليل أسبابها وانعكاساتها، إلى مراقبتها وقياس فاعلية إدارتها. وشدد قاسم على أهمية تنسيق الجهود بين الجهات المختلفة لتحقيق استجابة فعالة.
كما أشار الدكتور خالد قاسم إلى الدور الكبير الذي تلعبه وسائل الإعلام في معالجة الأزمات، موضحاً أهمية إعداد خطة إعلامية شاملة تحدد الأزمات المحتملة، وتوضيح دور المتحدث الرسمي والمواصفات الواجب توافرها فيه،مؤكدا على أن الإعلام الموضوعي يسهم في احتواء الأزمات وحلها في أسرع وقت.