تراجع أسعار الذهب في السودان اليوم الأحد 15 ديسمبر 2024
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
شهدت أسعار الذهب في السودان اليوم الأحد 15 ديسمبر 2024، تراجعًا ملحوظًا، بالتزامن مع انخفاض سعر الذهب عالميًا، وذلك وفقًا لأحدث التحديثات.
أسعار الذهب في السودانسعر الذهب عيار 24: بلغ سعر الذهب عيار 24 في السودان 51،250 جنيه سوداني، أي ما يعادل 85.16 دولار أمريكي.
سعر الذهب عيار 21: سجل الذهب عيار 21 في السودان 44،800 جنيه سوداني، ما يعادل 74.
سعر الذهب عيار 18: بلغ سعر الذهب عيار 18 اليوم 38،400 جنيه سوداني، أي ما يعادل 63.87 دولار أمريكي.
سعر الجنيه الذهب: سجل سعر الجنيه الذهب في السودان اليوم 358،600 جنيه سوداني، ما يعادل 596.14 دولار أمريكي.
أسعار الذهب عالميًاسجلت الأوقية من الذهب عيار 24 اليوم 15 ديسمبر 2024، سعر 2،648 دولارًا أمريكيًا.
يُشار إلى أن انخفاض الأسعار عالميًا كان له تأثير ملحوظ على أسعار الذهب في الأسواق المحلية بالسودان، ويترقب الكثيرون مستجدات السوق لمتابعة تحركات الأسعار خلال الأيام القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسعار الذهب السودان عيار 24 تراجع الذهب اسعار الذهب اليوم الجنيه الذهب سعر الذهب عالميا الذهب فی السودان سعر الذهب عیار أسعار الذهب فی دولار أمریکی جنیه سودانی ما یعادل
إقرأ أيضاً:
عيار 21 يدخل دائرة الـ5000 جنيه.. صاروخ الذهب يصل أعلى قمة
قفز سعر الذهب اليوم في السوق المحلي والبورصة العالمية بشكل مفاجئ ليسجل مستويات تاريخية غير مسبوقة، في ظل موجة من القلق العالمي المتصاعد بسبب التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي أعادت إلى الأذهان أجواء الحرب التجارية العالمية، ودعمت الذهب ليكون الملاذ الآمن الأول عالميًا.
أخر تحديث لسعر الذهب عيار 21 اليوم 11-4-2025
ارتفاع تاريخي في أسعار الذهب.. اعرف الأسباب
أسعار الذهب اليوم 11-4-2025
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بعد زيادة أسعار البنزين الجمعة 11-4-2025
شهد سعر الذهب اليوم قفزة واضحة بمختلف الأعيرة بدون مصنعية :
عيار 24 نحو 5371 جنيهًا للجرام
عيار 21 وهو الأكثر تداولًا، ارتفع إلى 4700 جنيه
عيار 18 سجل 4028 جنيهًا.
قفز سعر الذهب عيار 21 بالمصنيعة والتي قد تصل إلى250 جنيها على الجرام الواحد ليلامس السعر النهائي بالمصنيعة نحو 5000 جنيه في بعض الحالات ، وقد تبدأ المصنعية من 100 جنيه لدى بعض محلات الصاغة.
سعر الجنيه الذهب اليومارتفع سعر الجنيه الذهب بقوة ليبلغ 37600 جنيه.
الذهب يتصدر المشهد.. والطلب يتزايد عالميًاالتوترات السياسية والاقتصادية المتسارعة دفعت المستثمرين في مختلف أنحاء العالم إلى الاتجاه نحو الذهب كملاذ آمن مما رفع سعر الذهب، بعد أن تصاعدت المخاوف بشأن احتمالات اندلاع موجة جديدة من الحرب التجارية، خاصة عقب تصريحات أمريكية بشأن الرسوم الجمركية على الواردات الصينية.
ففي تطور مفاجئ، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيقاف فرض رسوم جمركية تبادلية على عدد من الدول، بعد ساعات فقط من دخولها حيّز التنفيذ هذا الأسبوع، إلا أنه في المقابل رفع الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 145% كرد على خطوات صينية مماثلة، مما تسبب في ارتباك شديد بالأسواق العالمية.
ورغم التوقف المؤقت، فإن الأسواق لم تطمئن، بل سادت حالة من القلق والتخبط، مع تزايد مؤشرات الركود الاقتصادي المحتمل وارتفاع معدلات التضخم عالميًا.
الذهب يستفيد من تراجع الأسهم والدولار الأمريكيبدأت موجة من البيع المكثف في أسواق الأسهم الأمريكية منذ جلسة أمس، ما أدى إلى تحول فوري في وجهة الاستثمارات نحو الذهب، الذي استفاد أيضًا من تراجع غير متوقع في بيانات مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة، مما زاد من التوقعات بشأن إقدام البنك الفيدرالي الأمريكي على خفض أسعار الفائدة في المستقبل القريب.
هذا الانخفاض المحتمل في الفائدة أدى إلى تراجع قيمة الدولار الأمريكي أمام سلة من العملات العالمية، ليسجل أدنى مستوى له منذ سنوات، وهو ما دعم الذهب بشكل مباشر ليحقق مزيدًا من المكاسب.
تراجع السندات الأمريكية يعزز مكاسب الذهبومن المؤشرات المهمة أيضًا، انخفاض أسعار السندات الحكومية الأمريكية، ما أدى إلى ارتفاع عائداتها بشكل ملحوظ، في محاولة لجذب المستثمرين.
إلا أن هذه الخطوة لم تُقنع الأسواق، خاصة بعد أن طالبت الصين البنوك المحلية لديها بتقليل مشتريات السندات الأمريكية، مما زاد من هشاشة السوق الأمريكية، ودفع بالاستثمارات نحو الذهب.
توقعات سعر الذهبفي ظل هذه التطورات، سارعت المؤسسات المالية العالمية إلى تعديل نظرتها المستقبلية للذهب، حيث أصدر بنك UBS العالمي توقعات جديدة لسعر الذهب، أشار فيها إلى أن الذهب قد يصل إلى 3500 دولار أمريكي للأونصة بحلول عام 2025، مع استمرار موجة الارتفاع حتى عام 2026، قبل أن تستقر الأسعار عند مستويات مرتفعة على المدى الطويل.
وأشار التقرير إلى أن مستويات الذهب المحتفظ به في العقود الآجلة وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) باتت قريبة من المستويات التي تم تسجيلها جلت خلال جائحة كورونا، رغم أنها لم تتجاوز الذروة المسجلة عقب الأزمة المالية العالمية.