#سواليف

قرر #مدعي_عام_عمان #حظر نشر أي معلومات تتعلق بواقعة #حريق جمعية #الأسرة_البيضاء، اعتبارا من اليوم.

وجاء القرار سندا لأحكام المادة 39 من قانون المطبوعات والنشر، والمادة 225 من #قانون_العقوبات.

ووجه مدير عام هيئة الإعلام بشير المومني، تعميما للعمل بمضمون القرار القضائي والتقيد التام بعدم نشر أي معلومات تتعلق بواقعة الحريق، ومنع تداول أي صور أو فيديوهات تتعلق بالقضية، علما أن هذا الحظر يشمل وسائل التواصل الاجتماعي وفقا لمنطوق القرار.

مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. أبحث عن وطن 2024/12/15

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مدعي عام عمان حظر حريق الأسرة البيضاء قانون العقوبات

إقرأ أيضاً:

الهند.. "جامو وكشمير" تفصل ثلاثة موظفين حكوميين بتهم تتعلق بالإرهاب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فصلت حكومة إقليم جامو وكشمير في الهند ثلاثة موظفين حكوميين بتهمة الإرهاب، بموجب المادة 311 (2) (ج)، التي تمنح السلطات صلاحية إنهاء خدمة أي موظف مدني دون الحاجة إلى تحقيق، إذا اقتضت الضرورات الأمنية ذلك، وفقًا لما أفادت به مصادر في شرطة جامو وكشمير لوسائل إعلام هندية.
وذكرت المصادر أن هذه الإجراءات تأتي في إطار استراتيجية الحكومة للقضاء على ما وصفته بـ"النظام البيئي" الذي يُستخدم لدعم الأنشطة الإرهابية.

 وأضافت الشرطة أن بعض هؤلاء الموظفين يعيشون حياة مرفهة، فيما يتلقى أبناؤهم التعليم في العاصمة نيودلهي ومناطق أخرى من الهند، بينما يروجون في الوقت ذاته للإرهاب ضد الدولة الهندية التي يعيشون على أرضها.
وأكدت المصادر أن الحكومة تسعى لإبعاد هؤلاء الأشخاص عن المؤسسات الرسمية، إذ يستفيدون من الامتيازات الحكومية مثل الوظائف والعقود والمشاركة في الحياة السياسية، رغم ارتباطهم بأنشطة تضر بأمن الدولة -حسب تصريحات الشرطة.

الموظفون المفصولون 

ووفق ما نشرته شبكة CNN-News18  فإن الموظفين الثلاثة المفصولين هم: نثار أحمد خان "موظف في هيئة الغابات"، ومحمد أشرف بهات "مدرس"، وفردوس أحمد بهات "شرطية".
وبحسب المصادر الأمنية، فإن نثار أحمد خان يُعد منخرطًا في أنشطة إرهابية منذ سنوات، حيث ارتبط بعلاقات وثيقة مع جماعة "حزب المجاهدين". 

وأثناء التحقيق في حادث تفجير لغم أرضي عام 2000 في منطقة شامران، مانديبورا، الذي أسفر عن مقتل وزير الدولة للطاقة آنذاك غلام حسن بهات، برز اسم خان كمشتبه به رئيسي.
وأكدت التحقيقات أنه قدم دعمًا لوجستيًا لعناصر الجماعة، بما في ذلك توفير المأوى والغذاء، إلى جانب نقله 25 كجم من مادة RDX  قبل التفجير، وإخفائها في خط أنابيب قريب من موقع الهجوم.
ورغم توجيه اتهامات إليه في عام 2002، تمت تبرئته عام 2006 بسبب ما وصفته الشرطة بـ"أجواء الترهيب" داخل المحكمة وثغرات في التحقيق. 

كما يُتهم خان بالتحريض على العنف في كشمير بعد مقتل برهان واني، الزعيم الكشميري المتشدد، عام 2016، إضافة إلى تورطه في الهجمات على الممتلكات العامة عام 2017.

علاقات جهادية

أما محمد أشرف بهات فتشير التقارير إلى أنه كان عضوًا نشطًا في جماعة جهادية باكستانية تدعى "لشكر طيبة"، كما استغل منصبه كمدرس لنشر الفكر المتطرف بين الشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتشير التحقيقات إلى أنه كان يؤوي محمد قاسم، أحد أبرز إرهابيي "لشكر طيبة" في منطقة "رياسي"، كما كشفت تحليلات هاتفه عن اتصالات مباشرة مع عناصر الجماعة.
في عام 2022، وُجهت له اتهامات تتعلق بتسهيل عمليات تمويل الإرهاب عبر تحويلات مالية من باكستان، حصل عليها من شص يدعى مدثر سليم، مقابل نشر رسائل تهديد وترهيب للسكان المحليين. كما كان له دور في تمكين الإرهابيين الأجانب من التواصل مع نظرائهم المحليين دون الكشف عن تحركاتهم من قبل أجهزة الأمن الهندية.
فردوس أحمد بهات
تم اعتقال فردوس أحمد بهات عقب مداهمة أمنية أسفرت عن ضبط اثنين من شركائه وبحوزتهما أسلحة في أنانتناج التابعة لولاية جامو وكشمير. 

وخلال التحقيق، اعترف المعتقلان بأنهما كانا يعملان لصالح بهات وساجد جوت، المعروف باسم سيف الله، وهو إرهابي بارز.
وتشير الأدلة إلى أن فردوس لعب دورًا محوريًا في شبكة إرهابية مرتبطة بعناصر في باكستان، وكان مقربًا من قادة بارزين، مثل خورشيد دار وحمزة بهاي، إضافة إلى الإرهابي الشهير في جماعة عسكر طيبة، أبو زرار.

تهريب مخدرات وأسلحة

وتورط فردوس في عمليات تهريب أسلحة ومخدرات، كما يُشتبه بمشاركته في التخطيط للهجوم الإرهابي على السياح في المدينة السياحية باهالجام عام 2024.
وإلى جانب أنشطته الإرهابية، تتهمه السلطات بالضلوع في عمليات ابتزاز للسكان المحليين عبر إرسال استدعاءات مزيفة باسم وكالة التحقيقات الوطنية، بالإضافة إلى تنفيذ مكالمات تهديد للحصول على أموال.
يأتي فصل هؤلاء الموظفين في إطار توجه حكومي هندي أوسع لملاحقة العناصر المتطرفة داخل المؤسسات الرسمية، ضمن جهود تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في ولاية جامو وكشمير، وسط تصاعد المخاوف من تجدد أنشطة الجماعات الإرهابية في الإقليم.

مقالات مشابهة

  • تفويت أراض سلالية يجر برلمانياً و15 متهماً آخرين إلى القضاء بمراكش
  • إصابة 16 شخص بحريق ضخم.. بلدية مصراتة المواطنين بالسيطرة الكاملة عليه
  • «مدبولي» يُشيد بالعدد الخامس من إصدار معلومات الوزراء السنوي آفاق مستقبلية
  • لـ المسنين وذوي الهمم.. «الجوازات» تواصل تسهيل إجراءات الحصول على خدماتها الشرطية
  • إنفجار غاز متبوع بحريق مسكن بالمسيلة
  • النيابة تبدأ تحقيقا عاجلا بواقعة خط الصعيد وتستدعى أهلية المتوفين للتحقيق
  • النيابة الإدارية تحقق بواقعة تعرض تلميذ للاعتداء بآلة حادة فى مدرسة بسوهاج
  • الاستماع لـ 30 شاهدًا في قضية حريق دار المسنين
  • الهند.. "جامو وكشمير" تفصل ثلاثة موظفين حكوميين بتهم تتعلق بالإرهاب
  • بورش تستدعي سيارات 911 مرتين بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة