The Game Awards تعلن عن موعد عرضها لعام 2025
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
لقد انتهى حفل توزيع جوائز الألعاب السنوي هذا الأسبوع، حيث جلب معه عددًا كبيرًا من الإعلانات والمقاطع الدعائية للألعاب القادمة، وتوج لعبة العام 2024: Astro Bot. وفي ظل الإثارة، أعلنت The Game Awards بالفعل عن موعد حدث العام المقبل. سيقام في 11 ديسمبر 2025 في مسرح Peacock في لوس أنجلوس.
كما هو الحال دائمًا، قدم لنا The Game Awards يوم الخميس عرضًا موسيقيًا لأوركسترا من المرشحين لجائزة GOTY، وكان رائعًا للغاية.
من بين المقطورات الدعائية، حصلنا على نظرة مفاجئة على The Witcher 4 من CD Projekt RED ونسخة فرعية من Elden Ring تسمى Nightreign، وهي لعبة أكشن تعاونية ستصدر في عام 2025. كما شاهدنا معاينات للعبة Intergalactic: The Heretic Prophet من Naughty Dog، وSplit Fiction من Hazelight، ولعبة تعاونية جديدة لطيفة ولكنها مخيفة تسمى Stage Fright من الفريق الذي يقف وراء Overcooked، وأكثر من اثني عشر عنوانًا آخر قادمًا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لعبة العنكبوت والسرطان
#لعبة #العنكبوت و #السرطان
بقلم الناشطة السياسية : باسمة راجي غرايبة
لقد نسجت الإمبريالية العالمية الحديثة والمتمثلة برأس حربتها (( الصهيوأمريكيه)) بيوتا عنكبوتية حول العالم وطاردتها بشبح قوتها الذي سوقته من خلال أفلام الكابوي حينما يظهر ذلك الأمريكي بقبعته السوداء وحصانه وأسلحته التي فتكت بالهنود الحمر في ذاك الزمان وذاك المكان ،الذي طاف به ((كولومبوس)) ليعلن أن هناك عالما آخر يعيش على ضفاف الكرة الأرضبة وليأتي لنا بأشرس وأخطر نوع بشري منذ بدء الخليقة.
كولومبوس كان يعتقد أننا سنشكره على هذا الاكتشاف ،ولم يكن يعلم أنه أكتشف عنكبوتا صخما ينسج خبوطه حول فريسته ليسهل الانقضاض عليها حبنما تختبئء خوفا من غطرسته، فهاهو اليوم قد أدخل الجغرافيا العربية داخل شبكة الخيوط التي مفاتيحها إلى (( الرأسمالبة)) التي أودعها خططه الجهنمبة بل تعدى ذلك إلى زرع سرطان خبيث(( الكيان الصهيوني)) وتمتد أذرعه وتتمدد أكثر لتطال الجغرافيا العربية ومقدرات الشعوب، وتمنعها من محاولات الاستشفاء من هذا السرطان اللعين ومحاولات التخلص منه لتجد نفسها تحت سيطرته حتى بالعقاقير والوصفات التي تغرقها أكثر فيستفحل فيها.
فأي محاولة للإستشفاء أو الجراحة يتم إجهاضها بوصفة يتم التوقيع عليها بحجة أنها الوصفة السحرية لإنقاذ الشعوب العربية من التبعية والخنوع والخضوع ،لكن ماتلبث أن تكتشف أنها مجرد إبرة تخدير لأبقاء الحال كما هو عليه،وأبقاء الجغرافيا العربية وشعوبها تحت سيطرة ذلك السرطان الخبيث وأدواته القاتلة ، إلى أن يتم إكتشاف وصفة عربية شافيه ربما مزروعة في أرضنا الخصبة بين أشجار الزيتون وشقائق النعمان ونبات الشيح فهي وحدها التي تزهر نخوة وكرامة وتشفي كل عربي عليل .