أطلقت شركة أونور الصينية هاتف “أونور 90″، الذي يستهدف فئة المستخدمين الباحثين عن تجربة استخدام متميزة وقوة أداء مذهلة، في فئة الهواتف الوسطى.

يأتي هذا الإصدار بتصميم فريد وشكل مميز يمنحه الطابع البريميوم، ما يجعله خياراً مغرياً لمن يرغبون في الجمع بين الأداء القوي والأناقة، حيث يتمتع بتصميم يتميز بأطراف مستديرة وخامة بناء عالية الجودة، ما يضفي لمسة من الأناقة والفخامة على الجهاز.

قوة الجهاز

يتميز الهاتف ببطارية قوية جداً تأتي بسعة كبيرة، ما يمنح المستخدم فترة استخدام طويلة تتجاوز تلك المعروفة في هواتف الفئة المتوسطة الأخرى، وبالتالي يمكن لمستخدمي “أونور 90” الاعتماد على هذا الهاتف لفترات طويلة من الاستخدام، من دون الحاجة إلى القلق حول شحنه.

ومن الناحية الفنية، وبعد معاينة نسخة مقدمة من شركة أونور، يأتي الهاتف مزوداً بخصائص التصوير المتقدمة، بقابلية تصوير أقوى وأدق مقارنة بنسخة “90 لايت”، مع كاميرا أساسية خلفية فائقة الوضوح بدقة 200 ميغابكسل وكاميرا أمامية “سيلفي” بدقة 50 ميغابيكسل.

وكلاهما يتمتعان بخاصية مجال رؤية أوسع، بحيث يمكن تضمين الخلفية بشكل أفضل، ما يجعله خياراً مثالياً لتصوير الصور الشخصية “سيلفي”، ولمحبي مشاركة اللحظات المميزة عبر واتساب وباقي منصات التواصل الاجتماعي.

أما من جانب الفيديو فتم إضافة برنامج AI Vlog Master ،للمساعدة على إنتاج الفيديو بشكل سريع مدعماً بتقنية ذكية لإخفاء الضجة حول المستخدم أثناء التصوير.

وهذا الجهاز، كما أحدث الأجهزة التي أطلقتها الشركة بالفترة الأخيرة، مدعوماً بشاشة فريدة من نوعها مع تردد خاص بتعتيم تعديل عرض النبضة PWM الذي يبلغ 3849 هرتز، ما يعني تقليل الضغط الواقع على العيون بشكل فعال كي لا يتسبب استخدام “أونور 90” لفترة طويلة بضرر على العين.

السعر وتوفره

يذكر أن هاتف HONOR 90 5G متوفر بسعر يبدأ من 1599 درهم لنسخة 19GB (12+7) + 256GB وسعر 1999 درهم لنسخة 19GB (12+7) + 512GB، وهو أرخص من الأسعار التي يمكن إيجادها في بعض الأسواق غير العربية.

ويمكن الحصول على هدايا إضافية من الشركة بحال المشاركة في محاولة تسجيل رقم قياسي جديد في غينيس، لإنشاء أكبر ألبوم للصور في العالم، في حملة بدأت بداية الشهر الجاري وتستمر حتى نهاية أكتوبر (تشرين الأول)، من خلال مشاركة الصور المميزة على انستغرام، مع هاشتاغ #HONOR90WorldRecord #HONOR90، على أن يكون حجمها لا يقل عن 3 ميغابايت وبدقة لا تقل عن 4000 بكسل – 6000 بكسل، ويجب الاحتفاظ بملف بيانات EXIF.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

لوباريزيان: هل يمكن أن تتحول هواتفنا الذكية إلى قنابل؟

قالت صحيفة لوباريزيان إن بعض المستخدمين يخشون أن تتحول هواتفهم الذكية إلى قنابل بعد الانفجار المتزامن لأجهزة النداء الآلي وأجهزة الاتصال اللاسلكية وغيرها من أجهزة الإرسال في لبنان، مما أدى إلى سقوط آلاف الجرحى وعشرات القتلى يومي الثلاثاء والأربعاء.

وأوضحت الصحيفة أن مقاطع الفيديو التي تظهر الأضرار الناتجة عن التفجير تثير بعض التساؤلات المشروعة، رغم أن طريقة العملية المستخدمة فيها لم يتم تحديدها بعد، ولذلك تقوم الصحيفة بتقييم الوضع والمخاطر التي ينطوي عليها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لماذا لا تُقبل الشركات الكبرى على استخراج النفط في باكستان؟list 2 of 2لاكروا: تحالف دول الساحل يبحث عن نفسه بعد عام على إنشائهend of list

البطارية

يقول مهندس الاتصالات أدريان ديماريز إن "الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحترق في الهاتف الذكي هو البطارية، وهذه بالفعل مشكلة تتعلق ببطاريات الليثيوم أيون" التي تزود بها الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر، أو حتى السيارات والدراجات الهوائية والدراجات البخارية الكهربائية، ويمكنها أن تتحول بالتالي إلى "قنابل صغيرة"، بسبب خطر احتراق مكوناتها.

ومع أن مثل هذه الأمور تحدث بانتظام، فإنها تظل نادرة نسبيا مقارنة بعدد الأجهزة المتداولة، كما يقول سيلفان شيفالييه المتخصص في الاتصالات، علما أن قوة انفجار هذه المكونات محدودة، وأنه "مع حجم بطارية الهاتف الذكي لا نشهد نفس النوع من الانفجار الذي تم تداوله على مقاطع الفيديو الخاصة بحزب الله، بل إنه عملية شبه مستحيلة"، حسب ديماريز.

ويوضح أدريان ديماريز قائلا "لست على علم بأي طريقة لتفجير بطارية عن بعد على أجهزة قياسية غير معدلة مثل الهاتف الذكي"، مشيرا إلى تجربة أجراها أحد مختبرات الشركة الصينية العملاقة تينسنت عام 2020، وادعى الباحثون أنهم قادرون على التسبب في احتراق الهاتف الذكي عن طريق اختراق أجهزة الشحن.

وحتى في الحالة القصوى عندما يتمكن الاختراق من تسخين بطارية الهاتف أو الكمبيوتر، فستكون العملية تدريجية وبدون تأثير يؤدي إلى تفجير، يقول سيلفان شوفالييه إن القراصنة الذين يتمتعون بمهارات بهذا الحجم "من المحتمل أن تكون لديهم ما هو أهم من محاولة تسخين جهاز آيفون".

أما إذا كانت عبوة ناسفة قد تم إدخالها في أجهزة النداء الآلي التي انفجرت، فإن سلامة خطوط الإنتاج في هذه الحالة هي التي تثير المخاوف، ويذكر سيلفان شوفالييه في هذا الصدد أن مراقبة التصنيع "تعتمد على كل شركة" ولكنها تظل حاسمة فيما يتعلق "بصورة العلامة التجارية" التي ترغب في ضمانها.

مقالات مشابهة

  • بعد ترقية تصنيفه إلى الفئة الثالثة.. الفرس “لاسي ديس فاليتيز” تُتوّج بكأس الملك فيصل للخيل العربية
  • “آيرينا” ورئاسة ” COP29″ ينظمان ” منتدى الاستثمار في تحول الطاقة ” في باكو نوفمبر المقبل
  • الجديد: لا يمكن استبدال دعم المحروقات في ظل نظام الدفع التقليدي “الدفع الكاش”
  • لهذا السبب تغيب أصالة وأنغام عن “مهرجان الموسيقى العربية”
  • لوباريزيان: هل يمكن أن تتحول هواتفنا الذكية إلى قنابل؟
  • هل يمكن تفجير الهواتف المحمولة مثل “البيجر”؟.. خبير “تكنولوجيا” يجيب
  • ما الذي تعرفه عن متحور كورونا الجديد “الأكثر عدوى” المنتشر في أوروبا؟
  • الجديد: لا يمكن استبدال دعم المحروقات في ظل “الدفع الكاش”
  • إعلان تشويقي يكشف عن تصميم vivo V40e والمواصفات الرئيسية لهذا الإصدار
  • “هل يمكن التعافي من مرض السكري.. وما هو المستوى الطبيعي لسكر الدم؟”.. مختص يوضح