ما هي الأحجار الكريمة التي تجلب الحب إلى حياتنا؟
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
إلى جانب استخدام الأحجار الكريمة لجذب المال والصحة، هناك أيضاً من الأحجار الكريمة قد تجذب الحب في حياتنا، لذلك ينصح المعالجون بوضع الأحجار الكريمة التي تجذب الحب، ومن أبرزها:
اقرأ ايضاًيتمتع حجر العقيق بتأثير قوي جداً على المستوييْن الجسدي و العاطفي ويمكن أن يساعد حجر العقيق أولئك الذين يجدون صعوبة في قبول الحب، ويتمتع هذا الحجر بتأثير إيجابي ومهدئ على العواطف، وأيضاً يساعد المرأة التي ترغب في الحفاظ على موقف إيجابي حتى لو كانت تمر بفترة صعبة في علاقتها مع الشريك.
يعتبر حجر الروبي من الأحجار الكريمة التي يُنصح بها المعالجون لجذب الحب ومشاعر العاطفة والقوة والشجاعة، ويساعد هذا الحجر جذب الحب وأيضاً الإخلاص والوفاء.
حجر الكوارتز الورديحجر الكوارتز الوردي من الأحجار التي تجذب الحب في حياتنا لأنه العلاقة الصحية هي الأساس والتي تجمع بين الشريكين مما يجعل القلب أكثر تسامحاً ورحمة، ويعمل على تعزيز الثقة بنفسها وحبها بذاتها وينعكس بشكل إيجابي على علاقة الآخرين.
حجر الأفنتورين الأخضريُنصح حجر الأفنتورين الأخضر الذين مرت على علاقتهم شوط كبير في علاقتهم مما يساعد على تخطي العقبات والتقلبات التي تحدث بين الشريكين ويساعد هذا الحجر على تحسن الحياة الرومانسية.
حجر اللازوردمن فوائد حجر اللازورد أنه يجلب الوضوح والتركيز للعقل ويجعل المرأة تسعى وراء الحب، وكما أن يقوّي القدرات الفكرية ويعمل على استقامة في العلاقات العاطفية.
حجر اليشميساعد حجر اليشم من التخلص من مشاعر القلق والتوتر، وأيضاً في الدخول في علاقات جديدة، إذ أنّه يجذب الرومانسية ويلهم الحب، وينصح المعالجون بالأحجار الكريمة بارتداء المجوهرات التي تكون مرصعة باليشم وبحمل قطعة منه في الجيب من أجل الحفاظ على الهدوء والتوازن وأيضاً من أجل جلب الحظ السعيد.
حجر القمريعتبر حجر القمر ممتاز لكل ما يتعلّق بمشاعر الحب، وذلك لأنّها ترتبط بقوة بالطاقة القمرية المهدئة ويُنصح بحجر القمر لأنّه يؤثر على المستويات المختلفة،وينعكس ذلك بشكل إيجابي على الجانب العاطفي والجانب الجسدي والروحي، ويعمل هذا الحجر على الوقاية من مشاعر الحب بين الشريكيْن والحصول على نوم مريح وهانئ.
كلمات دالة:ما هي الأحجار الكريمة التي تجلب الحب إلى حياتنا؟الأحجار الكريمةالحبحجر العقيق تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأحجار الكريمة الحب حجر العقيق الأحجار الکریمة التی من الأحجار هذا الحجر
إقرأ أيضاً:
تعرف على آخر رسالة كتبها البابا فرنسيس حول الزواج قبل وفاته
وجّه بابا الفاتيكان الراحل فرنسيس رسالة إلى الشباب الكاثوليكي حول الحب والزواج، مستعيدًا ذكريات شبابه في بلده الأرجنتين، حيث كان يعشق رقصة التانغو.
تلك الرقصة التي يرى فيها البابا صورة رمزية للعلاقة بين الرجل والمرأة، بما تحمله من تناغم وجاذبية وانضباط، وما تقتضيه من توازن بين القرب والبعد، وبين العفوية والالتزام. وفق ما جاء في رسالة سابقة للبابا.
ومن هذا التصوّر استلهم البابا عنوان إرشاده الشهير "فرح الحب"، الذي يتمحور حول قدسية الحب الزوجي وأبعاده الإيمانية والإنسانية.
وعبّر البابا الراحل في مقدمته، التي نُشرت باللغة العربية بالتعاون مع جمعية "يوكات" العالمية، عن إعجابه العميق بالشباب الذين يتحلون بالشجاعة لتحويل مشاعر الحب إلى التزام دائم في إطار الزواج، قائلاً: "أريد أن أحبك إلى أن يفرّقنا الموت" — عبارة يعتبرها وعدًا استثنائيًا نادرًا في زمن تتزايد فيه حالات الانفصال بعد سنوات قليلة من الزواج.
وتساءل البابا بمرارة عمّا إذا كان كثيرون يفضلون تجنّب الألم عبر الاكتفاء بعلاقات عابرة تشبه رقصة قصيرة، دون التعمّق في جوهر العلاقة الإنسانية.
إلا أن البابا الراحل رفض هذا المنطق، ودعى الشباب إلى الإيمان بالحب الحقيقي، وبالرب، وبقدرتهم على خوض مغامرة علاقة تدوم مدى الحياة. فالحب، في نظره، لا يقبل التأجيل ولا يتحمّل شروطًا مؤقتة؛ إنه دعوة إلى العطاء الكامل والقبول غير المشروط، وهو وحده ما يملأ الحياة بالمعنى والفرح.
واستشهد البابا بنصوص الكتاب المقدّس التي تؤكد أن الرجل والمرأة في الزواج "يصيران جسدًا واحدًا"، وهو اتحاد لا يتجزأ، يؤسّس لبيت واحد، حياة واحدة، وعائلة واحدة.
ولتحقيق هذا النموذج، ألحّ البابا على ضرورة أن تتبنّى الكنيسة نهجًا أكثر جدية في الإعداد للزواج، معتبرًا أن التحضير السريع والمناسبات الاحتفالية لا تكفي لبناء علاقة متينة.
ودعى إلى اعتماد مسار شبيه بما كان يُعرف بـ"الموعوظية" في الكنيسة الأولى — وهي فترة طويلة من التكوين الشخصي والإيماني تسبق المعمودية. ورأى أن تطبيق هذا النموذج على الزواج قد يحول دون كثير من الإخفاقات، ويمنح الأزواج الجدد الأدوات الروحية والعملية لتخطي تحديات الحياة المشتركة.
وكما عبّر البابا عن سعادته بأن مشروع "يوكات" قد استجاب لدعوته، فقام بتبسيط تعاليم فرح الحب وتقديمها بلغة الشباب المعاصرة. ويصف هذا الكتاب بأنه "رفيق مثالي" في طريق الاستعداد للزواج، حيث يشرح معاني الحب بشكل جذّاب، ويواجه التحديات دون تزييف أو تجميل.
وختم البابا مقدمته بتوصية عملية: "اجعلوا هذا الكتاب جزءًا من كل دورة تحضيرية للزواج تستحق اسم 'موعوظيّة الزواج'". ودعى الشباب إلى المشاركة الفعالة في دورات الإعداد، والمناقشة الجادة مع أقرانهم، مؤكدًا أن الحب الشابّ، كرقصة التانغو، يجب أن يستمر بخطى ثابتة نحو الأمل، وعيون تملؤها الدهشة.
زواج المثليين
في الثالث من تشرين الأول/أكتوبر 2023، أعرب البابا الراحل فرنسيس عن انفتاحه إزاء إمكانية منح الكنيسة الكاثوليكية بركتها لزواج المثليين، في موقف اعتُبر لافتاً في سياق النقاش الكنسي حول هذه المسألة.
وجاء تصريح البابا في سياق ردّه على مجموعة من الكرادلة الذين طالبوه بتوضيح رسمي لموقف الكنيسة من هذا النوع من العلاقات. وقال فرنسيس إن "كل طلب ينطوي على نيل البركة يجب أن يُنظر إليه بعين المحبة الرعوية"، مضيفاً: "لسنا قضاة نرفض أو نستبعد أو ندين بصورة آلية".
ورغم هذا الانفتاح، شدّد البابا على أن الكنيسة الكاثوليكية لا تزال ترى في العلاقات المثلية "خطيئة من الناحية الموضوعية"، وأنها لا تعترف رسميًّا بزواج المثليين ضمن إطار العقيدة الكنسية المعتمدة.