الأسبوع:
2025-03-18@03:18:07 GMT

الأوراق المطلوبة لتغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

الأوراق المطلوبة لتغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025

تغيير المسمى الوظيفي للمعلمين.. حددت الأكاديمية المهنية للمعلمين، الأوراق والمستندات المطلوبة لتغيير المسمى الوظيفي للمعلمين، ورابط وخطوات تقديم طلب لاجتياز الاختبارات قبل غلق باب التقديم.

فتح باب التدريب لتغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025

أعلنت الأكاديمية المهنية للمعلمين، فتح باب الحجز والتدريب للمعلمين والأخصائيين المتقدمين لتغيير المسمى الوظيفي للمعلمين، من يوم الإثنين 9 ديسمبر وحتى 31 من نفس الشهر.

تغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025 رابط التسجيل لتغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025

وأوضحت الأكاديمية، أنه يتم التسجيل لأداء الاختبارات والتدريبات للمعلمين والأخصائيين المتقدمين لتغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025، من خلال الضغط هـــنــــــــــــا.

الأوراق المطلوبة لتغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025

وأكدت الأكاديمية، أنه يجب التنبيه على المعلمين عند التوجه لأداء الاختبار في فرع الأكاديمية المهنية للمعلمين التابع ضرورة إحضار المستندات والأوراق التالية:

- بطاقة الرقم القومي.

- صحيفة أحوال إلكترونية حديثة معتمدة.

- صورة طبق الأصل من شهادة المؤهل الدراسي «مؤهل عال تربوي مناسب أو مؤهل عال + دبلوم عام في التربية».

- صورة من إيصال الدفع الإلكتروني.

تغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025 اختبارات للمعلمين المتقدمين لتغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025

وتبدأ الأكاديمية في عقد الاختبارات والتدريبات، بداية من اليوم الأحد 15 ديسمبر الجاري، وتستمر التدريبات والاختبارات للمعلمين الراغبين في تغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025، حتى يوم 8 يناير المقبل.

تغيير المسمى الوظيفي للمعلمين 2025

ووجهت الأكاديمية الكهنية للمعلمين، عدة توجيهات على المعلمين الالتزام بها، وهي:

- يجب التنبيه على المعلمين وإخطارهم كتابيا بأن حجز التدريب على البرنامج أونلاين عبر منصة المعلم للتدريب متاح يوم 9 ديسمبر وحتى 31 من نفس الشهر.

- تبدأ الاختبارات بفروع الأكاديمية خلال الفترة 15 ديسمبر وحتى 8 يناير 2025.

- اتباع الضوابط المحددة من الإدارة العامة لمركز المعلومات بالأكاديمية الخاصة بإجراءات التسجيل وضوابط الإختبار على المنصة.

- التنبيه على المعلمين أنه يتم أداء الإختبار في فرع الأكاديمية المهنية للمعلمين.

اقرأ أيضاًقرار جديد من «التعليم» بشأن نقل وندب المعلمين خلال الدراسة |تفاصيل

بدء حجز التدريبات للمعلمين المتقدمين لتغيير المسمى الوظيفي.. الأوراق المطلوبة وآخر موعد للتسجيل

جهز ورقك.. موعد مسابقة المعلمين الجديدة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تغيير المسمى الوظيفي المسمى الوظيفي تغيير المسمى الوظيفي للمعلمين الأکادیمیة المهنیة للمعلمین على المعلمین

إقرأ أيضاً:

حوار جاد لتغيير آمن بديلا للقلق في مصر

ليس خافيا ما يعيشه أنصار السيسي وحتى بعض القوى المعارضة من حالة ترقب وقلق بعد عديد التطورات في المنطقة وأهمها طوفان الأقصى وتداعياته، وانتصار الثورة السورية وتداعياتها أيضا، حتى أن السيسي نفسه حاول لمرات عديدة التدخل بنفسه لتبديد أو تخفيف هذا القلق ببعض كلمات جوفاء دون جدوى.

وعلى رأي المثل "أراد أن يكحلها فأعماها"، فإن السيسي حرص أكثر من مرة على إطلاق رسائل الطمأنة للقلقين خلال زياراته ولقاءاته المتكررة والمتزايدة للأكاديمية العسكرية وغيرها من الكليات العسكرية بمناسبة وغير مناسبة، فتترس السيسي بالمؤسسة العسكرية وليس بالشعب هو عين القلق الذي يحاول تبديده لدى أنصاره. فالحاكم المطمئن غير القلق يتحرك بشكل طبيعي بين الناس، ويكون عنوان إقامته معروفا وليس مجهولا رغم مرور 12 عاما على انقلابه.

وحين يوجه نظام السيسي إعلامه ولجانه لتشويه الثورة السورية، والتركيز على صور القتل والسحل التي جرت مؤخرا خلال محاولة الانقلاب الفاشلة على الحكم هناك، في محاولة لتذكير المصريين بفضله عليهم إذ جنبهم هذا المصير، فإنه في الحقيقة يزيد الخوف والقلق لديهم من حيث يدري أو لا يدري، فأنصار النظام في مصر الذين حرضوا على الانقلاب، ثم على قتل المعارضين لهذا الانقلاب في مجازر لن تمحى من الذاكرة الوطنية، يشعرون أنهم سيكونون هدفا لردود فعل غير منضبطة حال حدوث تغيير، ولذا فإن الرسالة المبطنة لهم هي التمسك بهذا النظام والعض عليه بالنواجذ حتى يتجنبوا ذلك المصير، لكن ذلك لا يبدد القلق لديهم بل يزيده.

حين يوجه نظام السيسي إعلامه ولجانه لتشويه الثورة السورية، والتركيز على صور القتل والسحل التي جرت مؤخرا خلال محاولة الانقلاب الفاشلة على الحكم هناك، في محاولة لتذكير المصريين بفضله عليهم إذ جنبهم هذا المصير، فإنه في الحقيقة يزيد الخوف والقلق لديهم من حيث يدري أو لا يدريقوى سياسية مدنية لا تخفي قلقها أيضا من احتمالات تغيير يمكن أن يفتح الباب لتصفية حسابات، وإسالة دماء، وهي أيضا مذعورة مما حدث في سوريا، خاصة أن بعضها كانت داعمة لنظام بشار الأسد، أو أنها في خصومة أيديولوجية مع التيار الإسلامي عموما في المنطقة، وساهمت هذه القوى في نشر الذعر مما حدث في سوريا في معركة الساحل الأخيرة ضد فلول نظام الأسد، وإن وجب التنويه هنا لرفضي واستنكاري التام لجرائم القتل على الهوية التي تمت للعلويين، فانتماء الأسد أو معظم أركان حكمه لهذه الطائفة لا يبرر قتل المدنيين الأبرياء منها، وحسنا فعلت السلطة السورية بفتح تحقيقات لمحاسبة الجناة.

لا يمكن لعاقل تجاهل هذه المخاوف وهذا القلق، وبعضه مشروع، خصوصا لدى بعض الأقليات الدينية أو الثقافية، ولكن الاحتماء بحكم عسكري يستغل هذا الخوف لتعزيز قبضته لن يمحو هذه المخاوف وهذا القلق، لأنه يتغذى بالأساس عليه، كما أن احتماء النظام بقواه العسكرية والأمنية، وبنائه الأسوار حول عاصمته الإدارية أو قصور حكمه لحمايته، أو بناء المزيد من السجون لاعتقال معارضيه؛ ليس كافيا لتحقيق الأمن والاستقرار، أو الخروج من الأزمات السياسية والاقتصادية والمعيشية. وهنا نستحضر ما كتبه أحد الولاة إلى الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز (رضي الله عنه) يطلب منه مالا كثيرا ليبني سورا حول عاصمة الولاية، فقال عمر: ماذا تنفع الأسوار؟ حصنها بالعدل ونقِّ طرقها من الظلم.

بدلا من تغذية المخاوف والقلق تعالوا بنا إلى حوار مجتمعي حقيقي، يطرح فيه كل طرف مخاوفه وهمومه، فليس صحيحا أن أطرافا بعينها فقط لديها مخاوف، بل إن كل الأطراف المنشغلة بالشأن العام لديها مخاوف من بعضها، إذن لنكن صرحاء ومباشرين في الحوار حول هذه المخاوف، ليس لمجرد الفضفضة أو البحث عن خلاص وأمان شخصي أو طائفي،كنت ولا زلت من دعاة الحوار الجاد المنتج، وليس حوار اللقطة والشكليات وتسديد الخانات، كنت ولا زلت مع حوار شامل لا يستثني أحدا وليس مع حوار مغلق على تيار أو مجموعات تشاركت في حدث واحد مثل 30 يونيو، كنت ولا زلت مع حوار تقوده أطراف موثوقة من الجميع، وليس مع حوار إذعان وتوجيهات عُلوية ولكن بحثا عن أمان للشعب كله، وللوطن كله، بحثا عن صيغة مقبولة للعيش المشترك، بحثا عن عقد اجتماعي جديد يحدد الحقوق والواجبات، والتحديات المشتركة، وسبل التنافس الشريف سياسيا واقتصاديا وثقافيا لصالح الوطن والمواطن.

كنت ولا زلت من دعاة الحوار الجاد المنتج، وليس حوار اللقطة والشكليات وتسديد الخانات، كنت ولا زلت مع حوار شامل لا يستثني أحدا وليس مع حوار مغلق على تيار أو مجموعات تشاركت في حدث واحد مثل 30 يونيو، كنت ولا زلت مع حوار تقوده أطراف موثوقة من الجميع، وليس مع حوار إذعان وتوجيهات عُلوية، ولذا فقد دعوت أكثر من مرة -وها أنا أكرر الدعوة- لحوار تقوده جهة موثوقة مثل الأزهر الشريف، أو بيت العائلة، أو لجنة مشتركة من النقابات المهنية، أو لجنة من شخصيات وطنية تحظى بقبول عام، وتقوم هذه الجهة الداعية للحوار بوضع أجندته، وتحديد مساراته، وتحدد توقيتاته، وتحدد قوائم المستهدفين بالحوار من كل التيارات، والفئات، من المصريين المقيمين داخل الوطن أو خارجه، لتكون النتيجة وثيقة تأسيسية جديدة، تضع الحلول والتوجهات العامة لإنقاذ الوطن، واستعادة اللحمة الوطنية، وتضع تقييما أمينا لما جرى خلال السنوات الماضية وكيف يمكن تجنبه مستقبلا، وترسم الحدود الدقيقة بين ما هو مدني وما هو عسكري، وما هو ديني وما هو دنيوي، وعلاقة هذا بذاك، كما تحدد الثوابت الوطنية التي يلتزم بها الجميع، ويمكن أن تكون الخطوة العملية العاجلة هي الإفراج عن السجناء السياسيين، والدعوة لانتخابات جديدة رئاسية وبرلمانية وفق ضمانات نزاهة كافية، وتنافسية حرة لا تستبعد أحدا.

إن حوارا وطنيا مجتمعيا حقيقيا هو الكفيل فعلا بطي صفحة العشرية السوداء، بكل مآسيها، والانتقال بمصر إلى الحكم المدني الرشيد، واستعادة مكانتها اللائقة في إقليمها وفي العالم، وبدخولها مرحلة جديدة من التنمية والحرية والاستقرار والرخاء.

x.com/kotbelaraby

مقالات مشابهة

  • البنتاغون: هدفنا لا يشمل تغيير نظام الحوثيين
  • شروط اعتذار المعلمين عن المشاركة في امتحانات الشهادة الإعدادية 2025
  • رسالة من حراك المعلمين المتعاقدين إلى وزيرة التربية
  • حوار جاد لتغيير آمن بديلا للقلق في مصر
  • 75 ألف فرصة عمل جديدة للمعلمين.. التخصصات المطلوبة وطريقة التقديم
  • من وزارة التربية.. توضيحٌ يهم المعلمين
  • موعد تغيير الساعة.. متى يبدأ تطبيق التوقيت الصيفي 2025؟
  • فتح باب استقبال الطلبات لبرنامج التحكيم... وهذه الشروط المطلوبة
  • ريفي: التعيينات العسكرية خطوة اولى لتغيير الواقع القائم
  • الأوراق المطلوبة للعمل بلجان امتحانات الثانوية العامة 2025