زفة عريس على الخيل تعيد البهجة إلى قلوب أهالي عجلون
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
في لحظة تنبض بالبهجة والسرور، والحنين إلى العادات والتقاليد، في محافظة عجلون، بعد أن قيَّدت الأحداث العالمية حركة الاحتفالات بسبب جائحة كورونا.
اقرأ أيضاً : "الكنافة".. تحلاية الأردنيين في احتفالات التوجيهي
وعادت البهجة والفرح إلى قلوب أهالي محافظة عجلون من خلال زفاف تقليدي يعكس تراثهم، من خلال زفة عريس بتقليد ركوب الخيل.
فاضَت البهجة والفرح مجددًا في قلوب أهالي محافظة عجلون، من خلال "زفة عريس" على الطريقة التقليدية لامست أصالة التراث، حيث انطلق العريس في زفَّته على الحصان ممتزجا رونقًا ما بين الأمس واليوم.
وجابت الزفة شوارع المنطقة، وسط فرحة أهالي وأقارب وأصدقاء العريس، الذين انغمسوا في زمن الزفاف التقليدي من خلال أداء أغاني وأهازيج تراثية ترتسم بينها روح الوحدة والفرح المشترك.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حفل عرس عجلون من خلال
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد فليسوف البسطاء.. كيف رسم صلاح جاهين البهجة رغم حزنه؟ (فيديو)
في 25 ديسمبر 1930 ولد فليسوف البسطاء محمد صلاح الدين بهجت، الذي حفر لنفسه تاريخا كبيرا في عالم الفن، حتى أصبح رمزا ثقافيا عربيا تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في تقرير لها، بعنوان «صلاح جاهين.. رمز ثقافي عربي تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم».
لماذا لقب جاهين بفليسوف البسطاء؟وأشار التقرير إلى أنّ الفنان صلاح جاهين لُقب بفيلسوف البسطاء، نظرا لقدرته على التعبير بشعره وأعماله الفنية عن البسطاء بصورة سلسة، إذ نقل أحزانهم وأفراحهم، وجعلهم جزءا أصيلا من أعماله التي لازالت تعيش بيننا حتى يومنا هذا.
صلاح جاهين صاحب مواهب متعددةويعد صلاح جاهين من أهم وأكبر شعراء العامية في مصر، يمتلك مواهب متعددة، إذ أنه الفنان المثقف والشاعر والممثل ورسام الكاريكاتير، وعلى مدار سنوات طويلة استطاع رسم البهجة بمختلف أعماله على وجوه محبيه.
وعلى الرغم من رحيل صلاح جاهين عن عالمنا منذ أكثر من 35 عاما إلا أنه مازال يعيش بيننا بأعماله، فما زال الربيع يستقبل أصوات الفنانة الراحلة سعاد حسني بكلماته الشهيرة «الدنيا ربيع».