تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن التحالف بين واشنطن وسول سيظل "ركيزة للسلام والازدهار" في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. 
وأعرب بايدن، خلال لقائه الأول مع هان داك سو رئيس وزراء كوريا الجنوبية والقائم بأعمال الرئيس الكوري الجنوبي، عن تقديره لمرونة الديمقراطية وسيادة القانون في سول، وفق بيان صادر عن البيت الأبيض، نقلته قناة (الحرة) الأمريكية.


وأكد بايدن، التزام الولايات المتحدة الثابت تجاه شعب جمهورية كوريا، مشيرا إلى أنه تم خلال الاجتماع مناقشة التقدم الكبير الذي أحرزته الدولتان في تعزيز التعاون الثنائي على مدار السنوات الأخيرة.
وأيد النواب الكوريون الجنوبيون، أمس /السبت/، عزل الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول؛ بسبب إعلانه الأحكام العرفية لفترة وجيزة، قبل أن يتراجع عن ذلك.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بايدن واشنطن سول

إقرأ أيضاً:

واشنطن تصنف كوريا الجنوبية دولة "حساسة"

أعلن متحدث تصنيف وزارة الطاقة الأمريكية لكوريا الجنوبية دولة "حساسة"، بعد أن فرض الرئيس الكوري الجنوبي المعزول، الأحكام العرفية لفترة وجيزة ووسط حديث عن احتمال تطوير سيول أسلحة نووية.

وذكرت وزارة الطاقة في رد مكتوب على استفسارات أن إدارة الرئيس السابق جو بايدن وضعت كوريا الجنوبية في أدنى مستوى على قائمة الدول الحساسة في يناير (كانون الثاني) قبل مغادرة بايدن منصبه. ولم توضح الوزارة سبب الإضافة  ولم تُشر إلى ميل الرئيس الحالي دونالد ترامب لإلغاء هذه الخطوة.

The U.S. Department of Energy (DOE) has classified South Korea as a “sensitive country”, restricting cooperation in nuclear technology, artificial intelligence (AI), quantum science, and advanced computing.

This is the first time South Korea has been placed in this category.… pic.twitter.com/TFsyzEfUsF

— Clash Report (@clashreport) March 12, 2025

وذكرت تقارير إعلامية أن هذا التصنيف سيدخل حيز التنفيذ في 15 أبريل (نيسان). وقالت وزارة الخارجية في سيول إن الحكومة تأخذ الأمر على محمل الجد وتتواصل بشكل وثيق مع واشنطن.

وحسب وثيقة في 2017 منشورة على موقع وزارة الطاقة الإلكتروني، تشمل قائمة الوزارة للدول الحساسة الصين، وتايوان، وإسرائيل، وروسيا، وإيران، وكوريا الشمالية، مع تصنيف الأخيرتين "إرهابيتان".

وكان الرئيس الموقوف عن العمل يون سوك يول، ووزير الدفاع آنذاك كيم يونغ هيون من بين مسؤولين أثاروا احتمال اضطرار سيول للسعي إلى امتلاك أسلحة نووية وسط مخاوف من برنامج أسلحة بيونغ يانغ والقلق على التحالف مع الولايات المتحدة.

وتراجع يون عن تصريحاته عن برنامج الأسلحة النووية بعد التفاوض مع بايدن على اتفاقية مبرمة في 2023 تقضي بأن تحيط واشنطن سيول علماً بخططها لردع أي واقعة نووية في المنطقة والرد عليها. في المقابل، جددت سيول تعهدها بتجنب امتلاك قنبلة نووية وأكدت التزامها بمعاهدة حظر الانتشار النووي.

لكن هذا لم يكن كافياً لتخفيف شكوك سيول في الالتزامات الأمريكية بالدفاع عنها، وقال وزير الخارجية تشو تاي يول الشهر الماضي إن الأسلحة النووية ليست أمراً مستبعداً تماماً.

 

مقالات مشابهة

  • غوانغجو الكوري يواجه عراقة الهلال في نخبة آسيا
  • تتوقع تقارير تراجع إنتاج الغاز الطبيعي في أوروبا بحلول عام 2050، فيما تتأهب تركيا لتكون أحد اللاعبين الصاعدين في القطاع بالمنطقة، بفضل الحقول المحلية المكتشفة وخططها الطموحة للإنتاج. ووفقًا لتقرير صادر عن منتدى الدول المصدرة للغاز تحت عنوان “منظور 2
  • قرعة نخبة آسيا| الهلال أمام غوانغجو الكوري.. والأهلي مع بوريرام التايلندي.. والنصر يصطدم بيوكوهاما الياباني
  • الهلال يلتقي بـ غوانغجو الكوري والنصر ضد يوكوهوما الياباني في أبطال آسيا
  • مليار جنيه لدعم البحث العلمي.. تفاصيل مبادرة تحالف وتنمية برعاية الرئيس السيسي
  • استبعاد كيم مين جاي من قائمة المنتخب الكوري الجنوبي بسبب الإصابة
  • كوريا الجنوبية تنشر مقاتلات قرب مجالها الجوي
  • طائرات روسية تدخل «منطقة الدفاع» الكوري الجنوبي.. وسيئول تردّ
  • طائرات روسية تدخل منطقة الدفاع الكوري الجنوبي.. والجيش يرد
  • واشنطن تصنف كوريا الجنوبية دولة "حساسة"