منتسبة بالداخلية تقتل زوجها بسلاحها في بغداد
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أفاد مصدر أمني، اليوم الاحد (15 كانون الأول 2024)، بمقتل زوج على يد زوجته مستخدمة سلاحها الشخصي في بغداد.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "مشاجرة بين زوج وزوجته تطورت إلى استخدام الزوجة سلاح نوع (مسدس) عائد لها، كونها منتسبة في وزارة الداخلية، وقامت باطلاق النار على زوجها الذي يعمل بشركة أمنية".
وبين أن "الجريمة وقعت ضمن مدينة الكاظمية، ونتج عنها مقتل الزوج، واعتقال الزوجة"، مشيرا إلى أن "المشاجرة كانت نتيجة خلافات عائلية".
وأوضح ان "القوات الامنية طوقت مكان الحادث (المنزل)، وفتحت تحقيقا في الحادث، فيما تم نقل الجثة الى دائرة الطب العدلي".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقتل أكثر من 60 فلسطينياً في غزة
وكالات:
قتلت غارة إسرائيلية ما لا يقل عن 30 فلسطينياً وأصابت 50 آخرين كانوا يستخدمون مكتب بريد في وسط قطاع غزة كمأوى، ما يرفع عدد شهداء يوم الخميس في القطاع إلى أكثر من 60.
وقال مسعفون لرويترز إن غارة استهدفت منشأة تابعة للبريد في مخيم النصيرات كانت تستخدمها أسر نازحة كمأوى، كما ألحقت أضراراً بعدة منازل مجاورة.
ولم يرد الجيش الإسرائيلي على الفور على طلب للتعليق.
والنصيرات هو أحد المخيمات التاريخية الثمانية في قطاع غزة التي كانت في الأصل مخصصة للاجئين الفلسطينيين الذين فرّوا من حرب عام 1948 التي رافقت قيام إسرائيل. وهي اليوم جزء من منطقة حضرية مكتظة بالنازحين من جميع أنحاء القطاع.
وفي وقت سابق من اليوم، استشهد 13 فلسطينياً في غارتين جويتين، وقال مسعفون في قطاع غزة وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إنهم كانوا جزءاً من قوة تحمي شاحنات المساعدات الإنسانية، لكن الجيش الإسرائيلي قال إنهم من مسلحي “حماس” وكانوا يحاولون الاستيلاء على الشحنة.
وقالت مصادر مقربة من “حماس” إن العديد من شهداء الغارتين الجويتين على رفح وخان يونس بجنوب غزة لهم صلات بالحركة الفلسطينية.
ويواصل الاحتلال “الإسرائيلي” لليوم الـ 434 على التوالي حرب الإبادة الجماعيّة على قطاع غزّة، مرتكبًا كافة أساليب القتل والتدمير والتهجير، ومخلفًا عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين. ولليوم الـ 52 على التوالي، ما يزال الدفاع المدني معطلا قسرا في كافة مناطق شمال قطاع غزة بفعل الاستهداف والعدوان “الإسرائيلي” المستمر، وبات آلاف المواطنين هناك بدون رعاية إنسانية وطبية.
اقرأ المزيد: https://felesteen.news/p/158424