المخرج عمرو سلامة يشيد بأغنية فيلم أكرم حسني الجديد
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أبدى المخرج عمرو سلامة، إعجابه بأغنية فيلم أكرم حسني الجديد «العميل صفر»، الذي تم طرحه أول أمس، بدور العرض في مصر والوطن العربي.
عمرو سلامة يشيد بأغنية فيلم أكرم حسني الجديدونشر عمرو سلامة، أغنية فيلم أكرم حسني الجديد، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وعلق عليها: «هي الأغنية حلوة قوي ولا إيه؟ وخصوصًا الديكور فيها هايل!».
وتدور أحداث فيلم أكرم حسني الجديد، في إطار كوميدي، حول فرد أمن يحلم أن يكون بطلًا مثل جيمس بوند؛ لكنه يفشل في ذلك ويتعرض للعديد من المواقف الكوميدية.
ويشارك في بطولة الفيلم عدد كبير من الفنانين، أبرزهم «أكرم حسني، بيومي فؤاد، أسماء أبو اليزيد، مصطفى غريب، منذر رياحنة»، والنجمة السعودية الشابة فاطمة البنوي، وفيدرا، وإسماعيل فرغلي، وأيمن الشيوي».
وكان أكرم حسني احتفل بالعرض الخاص لفيلم «العميل صفر» أول أمس بإحدي السينمات فى منطقة السادس من أكتوبر، رفقة عدد كبير من أبطال العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أكرم حسني فيلم أكرم حسني العميل صفر عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
أكرم حسني: وجود أبوك في البيت لا تعوضه فلوس الدنيا
أكد الفنان أكرم حسني، أنه يتعلق بالطفولة بشكل كبير وحنينه له، موضحًا أن لكل بيت رائحة مميزة تبقى محفورة في الذاكرة، خاصة في فصل الشتاء، وأجواء المنزل تحمل عبق، مشددًا على أن هناك طقس خاص كانت والدته تحرص عليه وهو تحضير البلح بالسمنة داخل العيش الفينو، وهي ذكريات لا تزال عالقة في ذهنه حتى اليوم.
أوضح أكرم حسني، خلال لقاءه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن التفكير بحسابات "الورقة والقلم" يجعله يرى أن الحاضر أفضل من الماضي، لأنه اليوم يحقق أحلامه ويعيش حياته كما كان يتمنى، لكنه رغم ذلك يشتاق لأشياء لا يمكن تعويضها بالمال، قائلًا: "مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها."
وكشف عن ذكرياته في المدرسة، موضحًا أن إدارة المدرسة كانت تُصر على اصطحابه في الرحلات ليغني للطلاب، رغم أنه لم يكن يدرك وقتها أن صوته كان سيئًا جدًا، قائلًا: "كانت إدارة المدرسة بتعمل حاجة غريبة، أنا صوتي كان وحش جدًا"، موضحًا أن أول شريط "كاسيت" اشتراه كان للمطرب إيمان البحر درويش، وكان يحفظ جميع أغانيه ويرددها في المدرسة والنادي والمنزل، مما جعل المدرسين يعتقدون أنه موهوب في الغناء، موضحًا أن رغم كل النجاحات التي حققها، ستظل ذكريات الطفولة هي الأغلى والأكثر دفئًا، متمنيًا أن يتمكن من نقل نفس الأجواء لأبنائه.
“مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها”