عن الطيران اللبناني.. هذا آخر خبر
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
أعلن وزير الأشغال العامة والنقل علي حمية اليوم الأحد، أن طيران الشرق الأوسط عاد مجدداً إلى الأجواء السورية.
وكتب عبر حسابه على منصة "إكس": "عبور طائرات تابعة لشركة طيران الشرق الأوسط الأجواء السورية إلى مختلف المطارات العراقية ودول عربية أخرى بشكل عادي بعد التنسيق مع المنظمة الدولية للطيران المدني ومطار دمشق من قبل المديرية العامة للطيران المدني، وندعو الخطوط الجوية العراقية لاستئناف رحلاتها من العراق إلى لبنان والعكس كونه قد تمت الموافقة على معاودة رحلاتها منذ تاريخ ٢٠٢٤/١١/٢٧".
عبور طائرات تابعة لشركة طيران الشرق الأوسط @MEAAIRLIBAN الاجواء السورية إلى مختلف المطارات العراقية ودول عربية اخرى بشكل عادي بعد التنسيق مع المنظمة الدولية للطيران المدني ومطار دمشق من قبل المديرية العامة للطيران المدني، وندعو الخطوط الجوية العراقية لاستئناف رحلاتها من العراق…
— Ali Hamie | علي حمية (@alihamie_lb) December 15, 2024 وكانت أكدت مصادر مسؤولة في مطار رفيق الحريري الدولي لـ"لبنان24" أنَّ الطائرات اللبنانية التابعة لشركة "طيران الشرق الأوسط" عادت لتمرّ في الأجواء السورية باتجاه العراق، وذلك بعد توقف الملاحة هناك إثر الأحداث التي حصلت وتحديداً بعد إسقاط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الأحد الماضي. وللمزيد من التفاصيل الرجاء الضغط هنا:المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: طیران الشرق الأوسط للطیران المدنی
إقرأ أيضاً:
"ميلا" تحتفي بـ15 عامًا من الريادة القيادية في عُمان
مسقط- الرؤية
احتفلت جمعية الشرق الأوسط للقيادة "ميلا"- الشبكة الأبرز لتطوير القيادة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا- بمرور خمسة عشر عامًا من تمكين قادة الأعمال، وذلك عبر سلسلة من الفعاليات المتميزة التي تقام في مسقط طوال شهر أبريل 2025.
وتحت رعاية صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد، جمع هذا الحدث التاريخي ما يزيد عن 100 من كبار قادة الأعمال والمدراء التنفيذيين ورواد الأعمال والخبراء العالميين من الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا والولايات المتحدة الأمريكية.
ويعد فرع "ميلا عُمان"، الأكبر ضمن الشبكة والذي يضم حوالي 100 مسؤول تنفيذي بارز من القطاعات العُمانية الرئيسية، سيكون له دور بارز في هذه الاحتفالات. وتستقبل الدورة الخامسة عشرة لماستركلاس القيادة من ميلا هذا العام 30 قائدًا متميزًا من أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في تجربة ممتدة عبر 10 أيام، وذلك بدعم من الرعاة: شركة تنمية نفط عُمان ومجموعة عمران، وسيجما للدهانات.
ورحبت الدكتورة سُرى الرواس الرئيسة المقبلة لمجلس إدارة ميلا، بوفد حفل الافتتاح، مضيفة: "من خلال رؤية وثقة ودعم القادة أمثالكم، لم تنشأ ميلا فقط بل ازدهرت، ونحن ممتنون لحضوركم معنا اليوم وللدعم المستمر الذي تقدمونه، وإن الثقة قوة عظيمة تتطلب الشجاعة والمخاطرة، لا يملكها إلا من أدرك أننا أفضل عندما نتعاون، مما يمكنهم لخدمة رؤية نحو مستقبل مزدهر للجميع".
وتحدث بيل ستارنز مدير تطوير المناهج، عن نشأة وتطور وتأثير الماستركلاس، موضحا: "دورنا في ميلا ليس صناعة القادة، بل توفير البيئة التي تسمح لأعضائنا الجدد باكتشاف قدراتهم كقادة من أجل مستقبل أفضل لمجتمعاتهم ومؤسساتهم والعالم أجمع."
أما الدكتور عامر الرواس الرئيس السابق لمجلس إدارة ميلا، فقال: "ميلا ليست مجرد مجموعة من الأدوات أو الأساليب القيادية، بل هي رؤية وفكر يُغيّران إدراكك لذاتك وللآخرين وللمنظومات التي تتعامل معها ولدورك كقائد، وإنّ القيادة التي نعززها في منطقة الشرق الأوسط وخارجها هي قيادة إنسانية هادفة، جوهرها الاهتمام والعناية بالآخرين".
وبوجود حوالي 100 عضو يشغلون مناصب قيادية في قطاعات مختلفة، تركز "ميلا عُمان" على تحقيق قيمة مضافة للمشاركين والدولة المضيفة والرعاة الداعمين لأهداف التنمية الاقتصادية في المنطقة.
ومنذ تأسيسها قبل 15 عامًا، تواصل جمعية الشرق الأوسط للقيادة "ميلا" ريادتها في تطوير القيادات بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وعبر التدريب المكثف والإرشاد التنفيذي وشبكة عالمية قوية، تواصل ميلا صياغة الجيل القادم من القادة المؤثرين. يمتد تأثير ميلا لما هو أبعد من حدود سلطنة عُمان، حيث أقيمت فعالياتها برعاية قادة مرموقين مثل جلالة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن وجلالة الملك محمد السادس ملك المغرب، مما يعكس تأثيرها الواسع على القيادة في المنطقة.