وكالة أنباء سرايا الإخبارية:
2025-04-15@10:09:48 GMT

العدوان على غزة يدخل يومه 436

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

العدوان على غزة يدخل يومه 436

سرايا - في اليوم الـ436 للحرب على غزة، واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مناطق متفرقة بالقطاع مستهدفة خيام النازحين، مما أدى إلى سقوط شهداء ومصابين، في حين يسود تفاؤل أميركي بقرب التوصل إلى صفقة تبادل.

وعمدت قوات الاحتلال على نسف مبان سكنية شمالي غربي النصيرات، في حين استشهد 3 فلسطينيين على الأقل وأصيب آخرون في استهداف مدرسة تؤوي نازحين في شارع يافا شمال شرق مدينة غزة، واستهداف خيمة تؤوي نازحين بخان يونس.



كما استشهاد 5 فلسطينيين وإصابة نحو 20 آخرين في غارة إسرائيلية على مدرسة الماجدة وسيلة التي تؤوي نازحين غرب مدينة غزة.

وفي وقت سابق، أنذر جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان أحياء بجنوب شرق جباليا شمالي القطاع بالإخلاء الفوري، مع تشديد حصاره وغاراته على المنطقة.

وفيما يتعلق بملف صفقة التبادل، قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان للقناة الـ13 الإسرائيلية إن هناك تقدما بشأن التوصل لصفقة بشأن الرهائن في غزة، وإنها قريبة التحقيق.

من ناحية أخرى، أعلنت المقاومة الفلسطينية – أنها قصفت عسقلان ومستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية.

إقرأ أيضاً : بكم تزهو المناصبإقرأ أيضاً : سجوننا وسجونهم إقرأ أيضاً : هل يحمل الكتاب الذي تم تسريبه من دار الرعاية للمسنين وأثار الرأي العام رقم وارد؟



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #المنطقة#مدينة#اليوم#الرأي#غزة#الاحتلال#القطاع



طباعة المشاهدات: 2022  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 15-12-2024 08:24 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بالفيديو .. الفتاة السورية "ليا خير الله": (الجولاني) طلب مني بلطف وأبوية أن أغطّي شعري قبل التقاط الصورة معه كشف الكذب: عبارات شائعة يستخدمها الكاذبون وكيفية التعرف عليها يابانيون يختبرون عقارا يجعل الأسنان تنمو من جديد أوبئة واعتزال فنانة شهيرة .. ليلى عبداللطيف تشعل الجدل بتوقعاتها لـ2025 الاعلامي فيصل القاسم يوجه رسالة هامة إلى أبناء... وصف مواطنة بـ "الكَابيتل" و... سامح الناصر رئيس هيئة الإدارة العامة لـ... أم تودع ابنها الشهيد بعد تكفينه ثم صرخت عليه قهراً... توقيف "المسن" الذي أحرق دار الأسرة... الاحتلال الإسرائيلي يشن أكثر من 60 غارة على سوريا...الاحتلال يقصف خيام النازحين في دير البلح بغزةهذا ما قاله الأسد عن تركيا لإيران في رمقه الأخير...الشرع: إذا أعفاني السوريون من الرئاسة سأكون مرتاحاأم تودع ابنها الشهيد بعد تكفينه ثم صرخت عليه قهراً...حتى أسرار وغراميات أَبَويه .. تخلى عنها بشار ليفرّ...بلينكن: واشنطن كانت على اتصال مباشر مع المجموعة...نعيم قاسم: الجرائم الإسرائيلية ليست إنجازًا...الشرع يتحدث عن انتخابات ودستور جديد في سوريا وحل... كيف علق جورج وسوف على سقوط نظام الأسد؟!! دريد لحام يوجه رسالة للسوريين القبض على يوتيوبر ضربت أطفالها في فيديو جمال سليمان يفاجئ الجمهور بجرائم حقيقية دريد لحام يوجه رسالة للسوريين "الأنانية" مفتاح صلاح في التجديد .. والمفاوضات تتعقد مانشستر سيتي يحقق إيرادات قياسية للعام الثالث على التوالي بسبب ازدحام الجدول .. مدرب أرسنال يطالب بتقليص مدة المباراة لاعب مغربي شاب في قائمة ريال مدريد لكأس القارات وثيقة رسمية تثير التساؤلات بسبب الأخطاء الإملائية فيها مسلسل كرتوني يشعل حرباً كلامية بين بريطانيا وإسبانيا أحرقوها بمكواة .. هكذا عذّب والد وزوجته وشقيقه حتى الموت! خلال أعمال صيانة في أثينا .. اكتشاف تمثال وقطع أثرية من العصر الروماني (صورة) العريس محمود خسر حياته خلال شهر العسل .. هكذا قُتِلَ في وسط الشارع بسبب حادث سير خلاف على الميراث .. شخص يقتل شقيقه دهسا بسيارته جريمة مروعة .. امرأة تقتل زوجها لهذا السبب جزائريون تحت الصدمة .. شخص يحرق 4 أطفال ويرميهم بالمجاري ميتا تتبرع بمليون دولار لصندوق تنصيب ترمب "رسائل بريدية" مسرّبة تكشف ولع "أسماء الأسد" بالأثاث الفاخر خلال الحرب إيلون ماسك أول شخص تتجاوز ثروته 400 مليار دولار

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: اليوم الاحتلال الاحتلال مدينة مدينة الاحتلال القطاع غزة المنطقة مدينة اليوم الرأي غزة الاحتلال القطاع

إقرأ أيضاً:

الموتى أيضا يضحكون

بقلم : هادي جلو مرعي ..

تمر الشعوب بتجارب مرة واحدة منها تجربة الجوع، أو الحرمان من الطعام بمايكفي للطمأنينة. في سنوات مرت حوصر العراق بقسوة، كانت الأمور معقدة، وكان مايصل البلاد من مواد غذائية محدودا بفعل العقوبات والحرب، وكانت تلك المواد شحيحة وغالية، وقد لاتتوفر، وربما نسيناها، وفي مرة دعاني وصديق هاجر لاحقا الى كندا وبقي هناك صديق لنا كان يملك محلا تجاريا ليشتري لنا موزتين كأنها مزتين كما يطلق المصريون على المرأة المربربة والمليانة بمايكفي لملء العين، مع بقاء الرغبة الجامحة مع الحرمان، وأتذكر أن سعر الواحدة كان دينارا وربع الدينار من محل فواكه في منطقة الكسرة، وكان راتب بعض الموظفين ثلاثة آلاف دينار، ولم أعد استوعب فكرة كيف تجاوزنا تلك السنين، ثم علمت إن الموز في بعض بلدان الكاريبي التي زرتها يتكدس لكثرته ويفسد.
عرفت بعض الأصدقاء الذين كانوا يتلصصون في بعض الأحياء السكنية لمعرفة من الميت الجديد، فهناك مراسيم دفن، ورحلة الى المقبرة البعيدة، وتكريم لمرافقي الجنازة من المشيعين، ونوع الطعام الذي سيقدم لهم في طريق العودة، وكان معتادا وجود مطاعم تقدم وجبة كباب ليست إستثنائية، مع وفرة من مادة السماق الحامض التي تزيد من لذة الكباب، وبعض أرغفة الخبز الحار، ثم مراسيم تلقي العزاء، وهنا يختلف الطعام. فلم يعد الكباب مقبولا لأن عادة الناس تناوله في المطاعم، ويتم تقديم وجبات على الغداء والعشاء تتكون من الرز والمرق الأصفر الذي تضاف إليه مطيبات، والثريد وعادة مايتم وضع لحم الخروف عليه، وتكون رائحته شهية، ويغري المعزين بالبقاء سواء كانوا أغرابا، أو من المقربين.
صديق وأصدقاء كانوا يظهرون الحزن والفجيعة كذبا، ويسيلون دموعهم ليضللوا ذوي الراحل، ثم يصرون على مرافقة الجنازة حتى المثوى الأخير، وعادة لاتربطهم صلة بالراحل العزيز، وكان جل تفكيرهم تناول وجبة الكباب في طريق العودة، حيث يجلسون في أحد المطاعم، ويقدم لهم الكباب لتزداد كمية الحزن لديهم، ثم يشعر ذوي الراحل بالفخر والزهو إنهم لم يقصروا مع المرافقين قبل عودتهم، وعند الوصول الى الحي السكني يجدون سرادق العزاء نصبت، والعشاء مجهزا كما ينبغي. بالطبع كان الصديق وهو يظهر الحزن الشديد حريصا على تناول الكباب، وعدم ترك شيء منه على المائدة، ومعه الخبز، والبصل والطماطم المشوية والخضار، فيشعر الجميع إن الحزن قد ترسخ كما ينبغي، وتكون حالة الرضا كاملة.
في ظهيرة اليوم التالي يصر الصديق على الحضور مبكرا، ومعه مجموعة من الأصدقاء، فيشاركون ذوي الميت العزاء، ويجلسون ليشربوا الشاي، ويتحدثون في مواضيع شتى، ثم يدخنون السجائر المجانية، ويتجهزون لتناول الطعام، ويتفقون على التضامن معا للوقوف على طاولة واحدة يحيطونها من جهاتها الأربع، ويتسابقون على تناول الطعام، والحرص على عدم إبقاء شيء منه، في هذا الأثناء يكون الميت قد أنهى الليلة الأولى من التحقيق الذي خضع له من قبل الملائكة، وعندما يتحول الى عالم الإنتظار في البرزخ تنتابه نوبة من الضحك، وهو يرى مايفعله هولاء حيث يتناولون طعامهم، ويبتكرون حيلا جديدة للمشاركة في العزاء، وإظهار الحزن والتأثر، فكأن الميت يموت من الضحك وهو يتابع تلك المشاهد التي تختلط فيها الكوميديا بالتراجيديا..

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • مروان البرغوثي يدخل اليوم عامه الـ24 في سجون الاحتلال
  • الموتى أيضا يضحكون
  • بعد مقتل وإصابة عدد من جنود الاحتلال.. سرايا القدس تعلن قنص قنّاص إسرائيلي بحي الشجاعية
  • عدوان الاحتلال على مدينة جنين ومخيمها يدخل يومه الـ84
  • جنين تحت الحصار.. الاحتلال يدخل يومه الـ84 بعمليات تجريف وتهجير ومقاومة مستمرة
  • الدوري التونسي يدخل مربع الفوضى والأزمات بسبب اعتراضات الأندية
  • سرايا القدس تقصف الاحتلال و30 شهيدا في غارات متواصلة على غزة منذ فجر اليوم
  • “سرايا القدس” تعلن سيطرتها على مسيرتين إسرائيليتين وسط قطاع غزة
  • رئيس مدينة طاميه يتابع مواقف السيارات ويوجه بالالتزام بالتعريفة الجديدة
  • سرايا القدس: سيطرنا على مُسيّرتين إسرائيليتين وسط قطاع غزة