عاجل.. إنقاذ 25 سائحًا من الغرق عقب تحطم جزء من اللنش بمرسى علم
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت منطقة قطعة شرم جنوب مدينة مرسى علم بمحافظة البحر الأحمر، في الساعات الأولى من صباح اليوم، تعرض لنش سياحي لعطل مفاجئ.
وتمكن أحد مراكز الغوص من إنقاذ 25 سائحًا من مختلف الجنسيات، بالإضافة إلى مواطن مصري، بعد أن تعرض مركب سفاري لخطر الغرق نتيجة تحطم أحد الألواح الخشبية في مقدمة المركب بفعل الأمواج العاتية.
تعود تفاصيل الواقعة عندما أرسل المركب المتضرر إشعارًا فوريًا بطلب النجدة، وتمت الاستجابة لهم بسرعة، وعلى الفور توجه فريق إنقاذ توجه إلى موقع الحادث لاحتواء الأزمة وسحب السياح إلى بر الأمان.
تعود تفاصيل الواقعة عندما أرسل المركب المتضرر إشعارًا فوريًا بطلب النجدة، وتمت الاستجابة لهم بسرعة، وعلى الفور توجه فريق إنقاذ توجه إلى موقع الحادث لاحتواء الأزمة وسحب السياح إلى بر الأمان.
ونجحت عملية الإنقاذ في السيطرة على تدفق المياه داخل المركب، خاصة أن اللوح المكسور كان في الجزء العلوي، مما ساعد على تقليل فرص الغرق حتى وصول المساعدة.
تم نقل السياح إلى مركز لتلقي الدعم اللازم، بينما يتم متابعة المركب وسلامته، بينما كشف مصدر مسؤول بالبحر الأحمر، أنه لا توجد أى إصابات بين السياح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمواج العاتية حادث سفاري عطل مفاجئ مرسى علم
إقرأ أيضاً:
منظمة إنقاذ: 70% من الأطفال في سوريا يحتاجون إلى دعم طبي ونفسي عاجل
قالت رشا محرز، مديرة منظمة أنقذوا الأطفال في سوريا، إن الوضع الراهن في سوريا لم يكن بمثل هذا السوء في بداية الأزمة منذ 15 عامًا، مشيرة إلى أن 16 مليون مواطن في حاجة ماسة إلى الدعم الإنساني والمساعدات الإغاثية.
وأضافت «محرز» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه يجب أن يُؤخذ في الحسبان عدد الأطفال المشردين في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، موضحة أن العديد من الأطفال خرجوا من المدارس بسبب النزوح، وتجمعوا في مناطق مجمعة ومعسكرات لاجئين.
ولفتت إلى أن هناك حاجة ماسة لتقديم الآمال والطموحات للمدنيين في سوريا، مؤكدة على أهمية النجاح في مساعي تحسين الوضع وتجنب التدهور لتخطي الأزمات الإنسانية وتعزيز الصمود والمرونة في البنية التحتية لمساعدة المواطنين على إعادة حياتهم.
وأشارت إلى أن منظمة «أنقذوا الأطفال» لها دور ريادي في تقديم الدعم للأطفال السوريين، وتعمل المنظمة عن كثب مع الوكالات الأممية المعنية، بما فيها «اليونيسيف»، لضمان حياة الأطفال وحصولهم على الحاجات الأساسية وحمايتهم، بالإضافة إلى تقديم المساعدات الغذائية والتعليمية والدعم الطبي والنفسي، حيث يحتاج حوالي 70% من الأطفال إلى التدخل الطبي والدعم النفسي.