بينها فنزويلا وكوريا الشمالية..ترامب يعين ريتشارد غرينيل مبعوثاً للمهام الخاصة
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
عين الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أمس السبت، ريتشارد غرينيل في منصب مبعوث المهام الخاصة، وكلفه بمساعدة الإدارة القادمة في التعامل مع بعض أصعب التحديات في السياسة الخارجية.
وشغل غرينيل منصب سفير الولايات المتحدة في ألمانيا خلال إدارة ترامب الأولى، وكان مبعوثاً رئاسياً خاصاً لعملية السلام بين صربيا وكوسوفو، كما تولى لفترة قصيرة منصب مدير الاستخبارات الوطنية بالانابة.وكان غرينيل أيضاً أحد المرشحين لمنصب وزير الخارجية، ولكن ترامب رشح في النهاية السيناتور ماركو روبيو له.
Trump picks Richard Grenell as envoy for special missions https://t.co/T9krVhgL0X pic.twitter.com/NtGK2gHpnx
— Reuters World (@ReutersWorld) December 15, 2024وقال ترامب عبر منصته "تروث سوشيال" في إعلانه عن التعيين: "ريك سيعمل في بعض من أكثر الأماكن سخونة في العالم، بما في ذلك فنزويلا، وكوريا الشمالية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عودة ترامب
إقرأ أيضاً:
«نظريات المؤامرة وتورط سي آي أيه» ..اغتيال جون كينيدي يعود إلى الأضواء
بعد أكثر من 60 عاما، لا تزال عملية اغتيال الرئيس الأمريكي السابق جون فيتزجيرالد كينيدي تغذي نظريات المؤامرة.
وقد يؤدي وصول ابن شقيقه روبرت كينيدي جونيور إلى منصب وزير الصحة في إدارة دونالد ترامب، دورا في جعلها أكثر انتشارا خصوصا ضمن أروقة البيت الأبيض.
وبعدما كان مرشحا في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر الماضي، دعم روبرت كينيدي جونيور، المليادير الجمهوري في الأشهر الأخيرة من الحملة.
وكوفئ هذا المحامي السابق في مجال البيئة والذي سبق أن نشر نظريات مؤامرة مناهضة للقاحات، بالحصول على منصب وزير الصحة، الأمر الذي ما زال يحتاج إلى مصادقة مجلس الشيوخ.
وأفادت وسائل إعلام أمريكية بأن روبرت كينيدي جونيور يمارس ضغوطا على فريق الرئيس المنتخب دونالد ترامب كي تتولى زوجة ابنه أماريليس فوكس، منصب نائب مدير وكالة الاستخبارات المركزية.
ويتمثل هدف ذلك في الحصول على دليل على اعتقاده الراسخ بأن وكالة الاستخبارات الأمريكية أدت دورا في اغتيال عمه عام 1963.
وفي مقابلة عام 2023، أكد روبرت كينيدي جونيور أن هناك "أدلة دامغة على تورط وكالة الاستخبارات المركزية" في اغتيال جون كينيدي، وهي حقيقة "لا مجال للشك فيها الآن"، على حد تعبيره.
كذلك، أكد أن هناك مؤشرات "قوية للغاية" على تورط الوكالة في اغتيال والده روبرت عام 1968، والذي كان وزيرا في عهد جون كينيدي ومرشحا رئاسيا بارزا لدى مقتله.
ويعد روبرت كينيدي جونيور منبوذا تقريبا ضمن عائلة كينيدي التي نددت بترشحه للانتخابات الرئاسية، ثم بدعمه لترامب.
واتهمه جاك سكلوسبيرج الحفيد الوحيد لجون كينيدي، عبر منصة “إكس” هذا الأسبوع، بأنه "جاسوس روسي بشكل واضح".
في نوفمبر الماضي، كرر ترامب وعده الانتخابي بالكشف عن آخر الملفات المصنفة "سرية للغاية" في الأرشيف الوطني بشأن اغتيال جون كينيدي.