جيمي فوكس يثير الجدل: "تم شفائي" و"عدت إلى الجانب الأسود من المدينة" في برنامجه الجديد على Netflix
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
أثار النجم الأمريكي جيمي فوكس ضجة كبيرة خلال برنامجه الخاص الجديد على منصة Netflix بعد أن غنى أغنية جريئة أعلن فيها أنه انتهى من مواعدة النساء ذوات البشرة البيضاء. ووسط تصفيق الجمهور الحار، جلس فوكس إلى البيانو وغنى: "يا أخواتي، أنا هنا لأقول لكم، لقد شفيت... لا مزيد من الفتيات البيض"، ليضيف لاحقًا بتعليق ساخر: "لقد عدت إلى الجانب الأسود من المدينة".
وتابع بأداء فكاهي، مازحًا: "لا مزيد من سلطة البطاطس والزبيب. لا مزيد من تسمير البشرة، لا مزيد من الفتيات البيض". وأثار هذا العرض الفني انقسامًا بين الجمهور بين من رأى فيه كوميديا ذكية ومن انتقد نبرته.
تجربة صحية كادت أن تنهي حياته
خلال البرنامج، كشف فوكس أيضًا تفاصيل جديدة عن أزمته الصحية الأخيرة، حيث تعرض لجلطة دماغية ناجمة عن نزيف في الدماغ أدت إلى فقدانه ذاكرته لمدة 20 يومًا. وأوضح أن هذه التجربة كانت صادمة للغاية، نافيًا الشائعات التي ربطت حالته الصحية بالنجم شون "ديدي" كومز.
تاريخ حافل بالعلاقات العاطفية
جيمي فوكس لديه سجل عاطفي متنوع، حيث ارتبط بعدد من النساء من خلفيات مختلفة. في عام 1993، واعد كوني كلاين وأنجب منها ابنتهما كورين. وفي أواخر التسعينيات، ارتبط بالممثلة جارسيل بوفيه. لاحقًا، جمعته علاقة مع الممثلة ليلى أرسيري في عام 2005، ثم واعد كريستين جرانيس في عام 2008، التي أنجب منها ابنته الثانية أنيليز. من أبرز محطاته العاطفية أيضًا علاقته التي استمرت ست سنوات مع كاتي هولمز بين عامي 2013 و2019.
مزج بين الفكاهة والجدية
برغم قساوة تجربته الصحية الأخيرة، أظهر فوكس روحًا فكاهية في برنامجه، مما يعكس مرونته كفنان متعدد المواهب. وبأسلوبه المميز، استطاع أن يمزج بين الجدية والهزل في أغنيته التي تناولت موضوعات تتعلق بعلاقاته العاطفية وخياراته المستقبلية، مما أثار إعجاب البعض وانتقادات البعض الآخر.
ردود الأفعال والجماهيريةبرنامج جيمي فوكس الجديد أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تباينت الآراء بين من رأى الأغنية كوسيلة للتعبير عن تجربة شخصية بطريقة فنية ومن اعتبرها تجاوزًا للحدود. ومع ذلك، يبقى فوكس قادرًا على إثارة الاهتمام وإشعال النقاشات بفضل شخصيته الكاريزمية وأسلوبه الفريد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جيمي فوكس الفجر الفني مشاهير هوليود
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يدرس تمديد برنامجه لإنتاج الذخيرة لمدة عام واحد
يدرس الاتحاد الأوروبي تمديد برنامجه لتسريع إنتاج الذخيرة والصواريخ، المعروف باسم "العمل لدعم إنتاج الذخيرة" (ASAP)، لمدة عام واحد.
وأدرجت المفوضية الأوروبية في الحزمة الشاملة المصغرة التي تم تقديمها في وقت سابق من هذا الأسبوع، إجراء لتمديد برنامج ASAP لمدة عام آخر، ما يؤخر الموعد النهائي إلى نهاية عام 2026، حسبما أشار متحدث باسم المفوضية لـ منصة يوراكتيف.
وتابع قائلًا: يتضمن الاقتراح خطة للسماح للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بتقديم مساهمات مالية طوعية، وهي سابقة في برامج صناعة الدفاع في الاتحاد.
تأتي هذه المبادرة في أعقاب تحركات سابقة من قبل السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لضخ الأموال في الصناعة الدفاعية لدعم إعادة التسلح بعد أن سلطت الحرب في أوكرانيا الضوء على قدرة أوروبا المحدودة على إنتاج المعدات العسكرية.
يهدف برنامج ASAP، الذي أُطلق بميزانية أولية قدرها 500 مليون يورو لمدة عام واحد، إلى تبسيط سلاسل توريد الذخيرة والصواريخ في الاتحاد الأوروبي.
وفقًا للمقترح الذي نشرته المفوضية هذا الأسبوع، فقد أسهم بالفعل في تعزيز القدرات في مجالات "الوقود، والمتفجرات، والقذائف، وقدرات الاختبار، والصواريخ في جميع أنحاء الاتحاد".
وصرح المصدر نفسه بأن "السبب الرئيسي" لتمديد برنامج ASAP هو "توفير مزيد من المرونة في حال الرغبة في تمديده بتمويل إضافي" قبل أن يضيف إلى أنه لم يتخذ بعد أي قرار شيء فيما يتعلق بالتمويل الإضافي في هذه المرحلة.
وسيسمح النص لحكومات الاتحاد الأوروبي أو "أصحاب المصلحة الآخرين المعنيين" بتحويل المزيد من الأموال "طواعيةً" إلى برنامج ASAP. ليس من الواضح بعد ما إذا كان التمديد والتمويل الإضافي سيشجع قطاع الصناعة على تقديم عطاءات لمشاريع جديدة، أو ما إذا كانت الأموال ستُستخدم لدعم المشاريع القائمة، ومن المتوقع الآن أن تدرس الحكومات الوطنية والبرلمان الأوروبي المقترح.
اقرأ أيضاًالاتحاد الأوروبي يُعرب عن قلقه إزاء اعتقال قادة سابقين من السكان الأصليين في جواتيمالا
الاتحاد الأوروبي يسعى إلى توحيد صفوفه في أول رد على رسوم ترامب الجمركية