اغرب مثقف في العالم:
كل ما دخل الخنجويد بلدة هرب الناس او نهبوا او اغتصبت بناتهم. وبعد استرداد الجيش لسنجة لم يغتصب جنده او يقتلوا او ينهبوا مثل ما يفعل الجنجويد بل عاد الهاربون من عسف الجنجويد الي سنجاهم واحتفلوا.

ورغم ذلك ظلت شرائح من المثقفين تصر على الا فرق بين جيش “مختطف” وجنجويد بالقول الصريح حينا وبالتضمين حينا اخرا مثلا بالدعوة لحظر دولي او تسليحى او جوي او غيره يساوي بين جيش وجنجا.

اتضح ان المساواة الكاذبة بين “طرفي نزاع” كلام مثقفين ساي يأتي من ضعف رؤية او مصالح مادية او سياسية.

الشعب العائد لقراه بعد وصول الجيش وخروج الجنجويد يصوت بقدميه ضد اوهام المثقفين التي لا تري فرق بين ان يخرج مواطن من داره او لا يخرج ولا بين ان ينهب ماله او لا ينهب ولا بين ان تسلم نساؤه او يتم اغتصابهن.

حقيقة المثقفين ديل غريبين شوية حين يرون ان القتل والتشريد والاغتصاب الجماعي الذي يشمل الطفلة والشيخة الهرمة قضايا جانبية لا تفسد للمساواة بين “طرفي النزاع” قضية.
ديل مثقفين وللا اقوم جاري!!
معتصم اقرع معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الجيش ينتشر في الخيام والخطوة التالية غير معلومة.. ميقاتي: الغدر الاسرائيلي برسم لجنة المراقبة

لم يحل انتشار الجيش في بلدة الخيام دون استمرار الخروقات الإسرائيلية في البلدة نفسها مع استهداف مسيّرة معادية عدداً من أبناء البلدة كانوا يتفقّدون منازلهم، ما أدى إلى سقوط شهيد وجرح آخرين.
وأعلن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أنه "لم تمر أربع وعشرون ساعة على بدء الجيش الانتشار في منطقتي الخيام ومرجعيون تطبيقاً لقرار وقف اطلاق النار حتى عاود العدو الإسرائيلي استهداف بلدة الخيام بغارة أدت الى سقوط شهداء وجرحى".

واعتبر "أن هذا الغدر الموصوف يخالف كل التعهدات التي قدمتها الجهات التي رعت اتفاق وقف النار وهي الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، والمطلوب منهما تقديم موقف واضح مما حصل ولجم العدوان الإسرائيلي وهذه الخروقات المتمادية برسم لجنة المراقبة المكلفة الإشراف على تنفيذ وقف إطلاق النار والمطلوب منها معالجة ما حصل  فوراً وبحزم ومنع تكراره".

وكتبت" النهار": على الرغم من تمركز الجيش اللبناني في محيط بلدة الخيام ومن ثمّ دخوله إلى عُمق البلدة أمس لمسحها وإزالة مخلّفات الجيش الإسرائيلي منها برفقة قوات "الونيفيل" إلّا أنّ الطيران المسيّر الإسرائيلي عاود استهداف ساحتها مجدّداً، في خرق إضافي لوقف إطلاق النار. وقد أدّى هذا الاستهداف إلى سقوط ضحايا وعددٍ من الإصابات. وبحسب المعلومات، فقد دخل فوج الهندسة في الجيش اللبناني إلى بلدة الخيام معزّزاً بثلاث جرافات، وآلة "بوب كات"، وعدد من ناقلات الجند من نوع "هامفي" وحوالى عشر سيارات إسعاف. 

وبعد الكشف على المنطقة وخلوّها من أيّ متفجرات أو قذائف غير منفجرة أو عبوات ناسفة، بدأ فوج الهندسة بإزالة الركام وفتح الطرق في النقاط الخمس التي حُدّدت سلفاً  ضمن المرحلة الأولى من الانتشار بالتنسيق مع قوات "اليونيفيل". والنقاط الخمس هي: وطى الخيام، الجلاحية، مثلث الحمام، الدردارة من جهة القليعة وباب ثنية لجهة برج الملوك. 

وكتبت" الاخبار": كان الجيش واليونيفل قد أنجزا التحضيرات للانتشار على نحو تدريجي في أحياء الخيام بعد مسحها من الذخائر غير المنفجرة وإعادة الانتشار في النقاط التي أخلاها الجيش اللبناني قبيل بدء التوغل البري، بعدما تراجعت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجراً من وطى الخيام في أطراف الخيام الشرقية - الجنوبية، باتجاه سردا في سهل الوزاني جنوب البلدة. وبالتزامن مع بدء انتشار الجيش في شمال الخيام، في ظل تحليق مسيّرة من طراز «هيرميز» على علو منخفض، استهدفت المسيّرة ثلاثة شبان كانوا يتفقدون الدمار في ساحة البلدة ما أدى الى استشهاد مصطفى عواضة وجرح أمين شيري وجواد أبو عباس، علماً أن الجيش وبلدية الخيام طلبا من المواطنين عدم التوجه الى البلدة بانتظار إتمام عملية انتشار الجيش، في وقت تنتظر فيه عشرات العائلات انتشار الجيش لانتشال جثامين شهداء البلدة من بين الركام.

وبعد الخيام، تتجه الأنظار الى سائر بلدات القطاع الشرقي، حيث يفترض أن يعيد الجيش انتشاره تنفيذاً لاتفاق وقف إطلاق النار. غير أن مصدراً عسكرياً قال لـ«الأخبار» إنه ليس هناك موعد محدد للانتشار، كما أن الوجهة المقبلة بعد الخيام غير معروفة، بما يشير إلى استمرار مناورات العدوّ وتسويفه في تطبيق الهدنة رغم الضمانات الدولية. فيما سجّل تراجع لقوات الاحتلال فجر أمس من مشارف وادي السلوقي في أطراف طلوسة باتجاه مركبا شرقاً.

وفيما يتعهّد العدو بالانسحاب ضمن مهلة الستين يوماً، يستمر بنسف المنازل في البلدات الحدودية لتحويلها الى أرض محروقة. وشهد وادي حسن في أطراف مجدل زون وطيرحرفا انفجارات ضخمة ناجمة عن قيام العدوّ بنسف منازل في المنطقة.

وكتبت"الديار":حرصت الولايات المتّحدة على الاشراف المباشر امس على تنفيذ جيش الاحتلال أول انسحاب لقواته من الاراضي اللبنانية في بلدة الخيام، وابلغ الجانب الاميركي السلطات اللبنانية انه لا تاثير للاوضاع في سوريا على تطبيق اتفاق وقف النار، مع التاكيد على ان ادارة بايدن تتواصل مع الاسرائيليين لضمان عدم الاخلال ببنود الاتفاق. وفي هذا السياق، اعلنت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) ان قائدها الجنرال إريك كوريلا كان حاضرا في مقر التنفيذ والمراقبة أثناء أول انسحاب تنفذه القوات الإسرائيلية وحلول القوات المسلّحة اللبنانية محلّها في إطار اتّفاق وقف إطلاق النار. ونقل البيان عن كوريلا قوله «هذه خطوة أولى مهمة في تنفيذ وقف دائم للأعمال العدائية»، وهي تضع الأساس لتقدّم مستمر. وكشف» سنتكوم» ان الجنرال كوريلا بحث مع قائد الجيش العماد جوزف عون الوضع الأمني الراهن والمتغيّر في سوريا، وتأثيره على الاستقرار في المنطقة، وسبل تعزيز الشراكة العسكرية بين الجيش اللبناني والقيادة المركزية الأميركية.

ونقلت مصادر عن جهات دبلوماسية غربية لـ”البناء” أن اتفاق وقف إطلاق النار سيسلك طريقه إلى التنفيذ الكامل قبل نهاية العام لأن يحظى بدعم دولي واسع لا سيما أميركي – أوروبي لتثبيت الاستقرار على الحدود تمهيداً لإطلاق مفاوضات بين لبنان و”إسرائيل” على ملفات النزاع بينهما لا سيّما النقاط الـ13 ومزارع شبعا والغجر والخروق إضافة إلى موضوع الأسرى.

وكتبت" اللواء":بدأت وحدات من الجيش اللبناني بفتح ٣ طرقات مؤدية إلى بلدة الخيام – مرجعيون، وافيد عن دخول فوج الهندسة في الجيش اللبناني بعد ظهر أمس الى بلدة الخيام المؤلف من ثلاث جرافات وبوب كات، وعدد من ناقلات الجند من نوع هامفي وحوالي عشر سيارات اسعاف .وبعد الكشف على المنطقة وخلوها من اي متفجرات أو قذائف غير منفجرة أو عبوات ناسفة، بدأ فوج الهندسة بازالة الركام وفتح الطرقات في النقاط الخمس التي حددت سلفاً  ضمن المرحلة الأولى من الانتشار بالتنسيق مع قوات «اليونيفيل». 

والنقاط الخمس هي كالتالي:  وطى الخيام ، الجلاحية، مثلث الحمام، الدردارة من جهة القليعة وباب ثنية لجهة برج الملوك.

وبرغم الاعلان عن انسحاب قوات الاحتلال من الخيام الى منطقة السهل، سرعان ما اغارت مسيَّرة اسرائيلية على ساحة الخيام متسببة بسقوط شهيدين وجريح
 

مقالات مشابهة

  • في بلدة لبنانية.. الجيش يُفجر قنبلة إسرائيلية
  • الجيش اللبناني يعمل على الانتشار في القطاعين الأوسط والغربي
  • الجيش ينتشر في الخيام والخطوة التالية غير معلومة.. ميقاتي: الغدر الاسرائيلي برسم لجنة المراقبة
  • الجيش اللبناني يبدأ الانتشار في «الخيام»
  • مع بدء انسحاب الاحتلال من الحدود.. الجيش اللبناني يدخل بلدة الخيام
  • وحدات الجيش اللبناني تتمركز في 5 نقاط حول بلدة الخيام
  • الجيش الإسرائيلي يُنفّذ أول انسحاب لقواته من بلدة جنوب لبنان
  • الجيش الروسي يحرر بلدة زاريا في جمهورية دونيتسك الشعبية
  • الجيش في الخيام إيذاناً ببدء انتشاره الواسع